آلام الولاده

زائر
آلام الولادة

خلق الله الآلام فى الإنسان ليس بهدف تعذيبة ، ولكن إنذارا له للكشف عن وجود مرض أو خلل داخلى ، فكما شعر الإنسان بالألم بادر فورا إلى معرفة أسبابه واتخاذ جميع الوسائل لإزالة هذه الأسباب وبالتالى الألم .. ولذك نطلق على الأمراض التى تحدث فى الجسم بدون ألم " الأمراض الخبيثة ". لقد إكتسبت ألام الولادة أهمية كبيرة وشهرة منذ القدم .. ففى العصور القديمة كانت ألام الولادة تعتبر إنذار للحامل بقرب موعد حدوث الولادة فتستعد بهذا الحدث بأستدعاء القابلة وتجهيز المنزل .. ومع تقدم الطب الحديث إختلف مفهوم آلام الولادة .. وإستطاع العلم الحديث إكتشاف بعض أسبابها وتخفيف كثير من آلامها ومعاناتها.

كيف تبدأ الولادة ؟ وما سبب الامها ؟ وكيف يمكن التغلب على هذة الآلام وتخفيفها ؟
أجاب د 0 ملاك محارب عبد الملك استشارى أمراض النساء والولادة وعلاج العقم قائلا :
إختلفت الآراء والنظريات العلمية حول المحفز الذى يؤدى إلى بداية حدوث ألام الولادة ، فكان يعتقد قديما أن العامل الرئيسى هو النقص المفاجىء فى هرمون الحمل " البروجسترون " ... مما يؤدى إلى حدوث الولادة ... وأظهرت أيضا بعض الدراسات أن بداية الولادة ترجع إلى إفرازات تفرز من جسم الجنين خصوصا الغدة النخامية .. كما أثبتت البحوث العلمية حدوث زيادة فى هرمون " البروستاجلاندين " الذى يلعب دورا كبيرا فى حدوث إنقباضات الرحم واتساع عنق الرحم ، ويفرز هذا الهرمون من الأغشية والكيس الذى يحيط بالجنين ، ولذلك يستخدم هذا الهرمون كدواء على هيئة لبوس مهبلى موضعى يسمى " البروستين " للبدء بحدوث الولادة . ولايزال العلم الحديث يبحث فى أسباب ظهور آلام الولادة وحدوثها حتى اليوم ولايعرف حتى الأن ما الدافع الأول الذى يؤدى إلى ظهور الآلام وزيادة إفراز " البروستاجلاندين " ونقص هرمون البروجسترون.

- سبب الآلام :
تشعر الأم الحامل بالام الولادة أو يطلق علية اسم " الطلق " نتيجة للانقباضات المتكررة لعضلات الرحم يؤدى إلى قصرها ، وهى محاولة من الرحم لطرد الجنين خارجة ، ويتبع حدوث هذه الآلام إتساع تدريجى فى عنق الرحم من سنتيمتر واحد فى بداية الإنقباض حتى يصل إلى عشرة سنتيمتر قبل الولادة مباشرة .. وهذا الاتساع يساعد على خروج الجنين خارج الرحم. والحقيقة أن عنق الرحم واتساعة يعتبر أحد أسباب شعور حواء بالألم أثناء الولادة ... لأن عنق الرحم يحتوى أجهزة عصبية شديدة الحساسية . ويلاحظ أحيانا حدوث إنقباضات الرحم دون أن يصاحبها إتساع فى عنق الرحم. ولذلك يجب متابعة إنقباضات الرحم .. لأن الانقباضات الرحمية المثلى هى التى تؤدى إلى إتساع عنق الرحم ، ويجب ألايقل عددها عن ثلاثة كل عشرة دقائق .. ومدة الأنقباضة الواحدة يجب أن تصل إلى دقيقة كاملة .. أما إذا كانت الأنقباضات أقل فى العدد أو فى المدة ،ن فيجب مساعدة وتحفيز الانقباضات الرحمية بمحاليل وأدوية معينة .. وهنا نود أن نركز على خطورة هذه الأدوية على الأم والجنين وبالذات " الأوكستوسين " إذا لم يستخدم بأسلوب دقيق ومثالى وبجرعة معينة فيجب ألا يعطى هذا الدواء لسيدة سبق إجراء عملية قيصرية لها أو استئصل منها ورم ليفى بالرحم ، كما أن الانقباض المتكرر السديد يؤدى إلى نقص كمية الدم التى تصل إلى الجنين عن طريق المشيمة " الخلاص " ... وبالتالى يؤدى إلى إرهاق الجنين ، ولذلك يجب متابعة نبض الجنين خلال عملية الولادة كل نصف ساعة كما يجب متابعة اتساع عنق الرحم فى الحالات العادية ، حيث يجب أن يحدث إتساع سنتيمتر واحد لعنق الرحم كل ساعة على الأقل .. فإذا لم يحدث هذا الاتساع المستمر بالرغم من إنتظام الانقباضات الرحمية بمعدل ثلاثة كل عشر دقائق فهذا يعنى أن هناك مشكلة فى عنق الرحم لاتساعد على إتساعة ، مثل وجود تليف يقلل من مرونتة وقدرتة على الاتساع ، وفى هذه الحالة تصبح هذه الأنقباضات وهذه الآلام غير مجدية .. وهنا يجب إتخاذ قرار الولادة بالقيصرية.
تحدث أيضا ألام الولادة بسبب تقلص فى أربطة الرحم الجانبية التى تربط الرحم بعظام الحوض والفقرات السفلية من العمود الفقرى .. فعند إنقباض الرحم يحدث شد على هذه الأربطة يؤدى إلى شعور حواء بألم أسفل الظهر مع كل إنقباض رحمى ، وأحيانا يصاحبها إحساس بألام فى الفخذين .. وخاصة أن الأربطة الرحمية أصبحت مثقلة بوزن زائد ، لأن حجم الرحم يزداد كثيرا منذ بداية الحمل حتى الولادة ، حيث يصل إلى أكثر من ستة كيلوا جرامات بعد أن كان وزنة فى بداية الحمل حوالى خمسين جراما فقط.
الحقيقة أن الأسباب العضوية السابقة تؤدى إلى حدوث الألم ، ولكن بدرجات متفاوتة .. يضاف إليها العامل النفسى الذى يلعب دورا مهما وخطيرا ، فينتج الألم النفسى نتيجة الخوف من الولادة وعواقبها ومن بعض الاعتقادات الخاطئة التى تصل إلى ذهن حواء ... وهذا التوتر النفسى يعمق ألام الولادة ، بالاضافة إلى انة يؤدى إلى توتر فى الأعصاب.

- تخفيف آلام الولادة :
الحقيقة أن إختيار نوعية الدواء المناسب مهم جدا لتخفيف ألام الولادة ، فالمسكنات كثيرة جدا ، ولكن الدواء الذى يستخدم يجب ألا يؤثر على الجنين فالكثير من الأدوية المهدئة والمخدرة تمر بسهولة عن طريق مشيمة الأم إلى الجنين وتؤدى إلى تخدير الطفل أيضا ، وبالتالى من الممكن أن تؤثر على مراكز المخ ، كما يجب ألا تؤثر هذه الأدوية على قوة الانقباضات الرحمية وتمنع حدوثها .. لأن الانقباضات الرحمية مهمة جدا لاتساع عنق الرحم وطرد الجنين من الرحم وتيسير عملية الولادة وإتمامها بسلام.
وتنقسم هذه الأدوية إلى أدوية يتم إعطاؤها فى المحاليل وتهدف إلى تخفيف وتهدئه آلام الولادة ... وهناك نوع آخر يطلق علية " الابيديورا " أو الولادة بدون ألم ، حيث يقوم طبيب التخدير بتركيب قسطرة صغيرة بين فقرات العمود الفقرى يتم عن طريقها حقن بعض المواد المهدئة للآلم . وتعتمد فكرة هذا النوع من التخدير على أن الألم يرتبط عادة بالجهاز العصبى المركزى والمقصود به المخ والنخاع الشوكى .... فينتج الألم ويشعر به الإنسان عندما ينتقل من مصدر الألم إلى هذا الجهاز العصبى المركزى .. ويقوم هذا النوع من التخدير بوظيفة مهمة جدا حيث يمنع وصول الاحساس بالألم إلى الجهاز العصبى ، فلا تشعر الأم الحامل بأى آلام خلال الانقباضات الرحمية.
يتبع
.
 

زائر
كيف يخفف الألم أثناء الولادة ؟

إن ولادة طفل جديد هو حدث مميز وجميل في حياة كل أم وهذا الحدث لآبد أن يكون سعيداً وأمناً بقدر المستطاع لكل من الأم والطفل .. ولهذا فيجب أن تتظافر جهود الأم والأسرة وطبيب الولادة والطاقم الفني المساعد وأيضاً طبيب التخدير جميعاً للوصول الى طريقة ولادة أمنة لكل من الأم والطفل ..

وآلام الولادة مختلفة من أم الى أخرى وحتى من ولادة الى أخرى فهي عملية خاصة جداً وحالة منفردة لكل ولادة على حدة فهى تعتمد على عدة عوامل منها قدرة تحمل المرأة للآم وحجم ووضع الجنين وقوة إنقباضات الرحم أثناء الولادة مع الخبرة السابقة في الولادات .

وعليه فإن القرار الطبي الخاص بالسيطرة على ألم الولادة هو قرار خاص لكل ام على حدة.

هناك بعض الأمهات يكتفين بالطريقة المعتادة حيث يستعملن طريقة الشهيق والزفير أثناء الولادة والبعض الأخر لا يكتفين بها.

وكثير من الأمهات يعتبرن الولادة هي عملية طبيعية لا تحتاج لأي من المسكنات أو الأدوية وبعضهن يخترن الولادة بدون ألم أملاً منهم في ولادة مريحة لا يشعرن بالآلام فيها .

سيدتي هناك عدة طرق لمساعدة السيدة الحامل على تخفيف ألم الولادة سنذكرها لك :

Psyhpphyaxsis Nata Bith-1

أي الولادة الطبيعية بدون استعمال أدوية مهدئة للألم عن طريق رفع الروح المعنوية للسيدة الحامل وتدريبها على الاسترخاء والتنفس بعمق اثناء حدوث الطلق . وهنا يجب الأخذ بعين الاعتبار الى انه اذا كان للسيدة تجربة حمل سابقة مؤلمة، المحيط الذي تعيش فيه وتأثير روايات الاخرين عن الولادة خصوصا للحامل البكر. إن ايضاح كل ذلك للسيدة الحامل قبل ان تبدأ الولادة ايضاحا علميا صحيحا يؤثر على مدى احتمال الحامل للألم اثناء عملية الوضع وان توضيح ما سيحدث اثناء عملية الولادة يساعد بشكل كبير على تعود تحمل الألم بشكل افضل .


2- الأدوية المهدئة للألم : Pain Kiing Dgs

تعطى عادة عن طريق الحقن العضلي وفي بعض الاحيان الحقن الوريدي ويعتمد نوع الدواء المستخدم وكيفية اعطائه والكمية المطلوبة على حالة السيدة اثناء عملية المخاض والوضع وتقرر من قبل الطبيب المعالج .


3- الولادة من دون ألم : Epida Anagesia

- تعطى المادة المخدرة من خلال ابرة توضع في منطقة الـ Epida Spae بين فقرات الظهر في العمود الفقري بعد تخدير المنطقة موضعيا .

* لكي تطمئن السيدة انها اخذت الجرعة اللازمة لازالة الاحساس بالم الولادة، يقوم الطبيب المشرف على عملية التخدير بوخزها بخفة ابتداء من وسط الفخذ ثم منطقة العجان والبطن .



سؤال يطرح نفسه : ما هو تأثير هذا النوع من التخدير على عملية الولادة؟

لاحظي سيدتي :

بشكل عام ليس له تأثير مباشر، فقد تطول عملية الولادة أو تقصر او لا تتأثر اطلاقا،، وعند حدوث التغيرات فانها غالبا ما تعود الى عامل مؤثر في عملية الولادة ذاتها كتعسر الولادة مثلا .

كيف يعطى هذا التخدير : Epida Anagesia

أ)جرعة واحدة : Singe Dse
وتعطى عندما يكون توقع الولادة خلال 30 دقيقة، تعطى المادة المخدرة بواسطة ابرة بالظهر توضع في موقع معين معروف من قبل الطبيب المشرف على عملية التخدير وتكون السيدة اما جالسة او مستلقية على جانبها .

كيف تحس الحامل بمفعول التخدير :
خلال 5 * 10 دقائق تشعر بتنمل في الاطراف السفلى ثم تصبح التقلصات الرحمية اقل ايلاما، حيث تحس المريضة بها فقط احساسا بسيطا عندما تكون الطلقة في اقصى شدتها ثم يكتمل مفعول الدواء خلال 10 * 20 دقيقة .


يلاحظ ان درجة الضعف او شبه التخدير في الاطراف السفلى Weakness يدرك بشكل متفاوت من سيدة الى اخرى ويختفي احساس المريضة بحاجتها الى الدفع خلال 15 * 20 دقيقة، ثم يختفي ألم الضغط على منطقة العجان ويتحول الى مجرد احساس بثقل سرعان ما يختفي خلال 20 دقيقة . وحينها اذا كانت المريضة في مرحلة الوضع يستطيع اخصائي الولادة اجراء بعض التداخلات الجراحية البسيطة وحسب الحاجة كقص العجان او سحب الطفل اذا استدعت الضرورة Feps او سحبه بآلة الشفط .

ب) جرعة مستمرة: ntins Epida Bk

ويبدأ إعطاء الجرعة هنا بمجرد إحساس المريضة بألم بغض النظر عن مرحلة الولادة ( الطلق او المخاض ) ، ويتم إدخال أنبوب عن طريق الإبرة التي توضع في الظهر يستمر من خلاله إعطاء الدواء بجرعات تعتمد على حاجة المريضة وقرار الطبيب المعالج .

وأخيرا وليس آخرا سيدتي قد تتساءلين عن المضاعفات الواضحة للأم الحامل والجنين والجواب بسيط : إن أي دواء أو تداخل جراحي يعطى أو يجرى بطريقة صحيحة وبتوقيت مناسب وتشخيص سليم هو آمن عادة وقد لا يخلو الامر من بعض الاعراض الجانبية الطارئة والبسيطة والمهم أن يدركها الطبيب المعالج ويعالجها في وقت مناسب.


متى نحتاج إلى هذا النوع من التخدير وتخفيف الألم؟

إن كل سيدة حامل في مراحل الطلق ( المخاض ) والوضع يمكن أن يجرى لها التخدير وتكون الحاجة ماسة اليه في الحالات التالية :
- الولادة المبكرة Petem ab
- إصابة الأم الحامل بمرض القلب.
- ارتفاع ضغط الدم ووجود البروتين في البول ووجود البروتين في البول مع الحمل PET.
- تحفيز المخاض Indtin ab.
- توأم أو أكثر Mtipe Pegnanies.
- الولادة المقعدية.
- الحاجة الى تداخل جراحي بسيط في مرحلة الولادة الثانية ( الوضع ) كالحاجة الى السحب او الشفط .
- إصابة الحامل بمرض السكري.
- تأخر نمو الجنين داخل الرحم. I..G.
- اختلاف نوع دم الأم والأب. h-ve
- إصابة الأم بمرض ارتفاع الضغط.

مزايا هذه الطريقة في الولادة بدون ألم

* لا تشعرين بالالم طيلة فترة الولادة وأثناء الوضع..
* خلافاً للطرق الأخرى في التخدير فإنك لن تكوني في حالة شعور بالدوخة قبل أو بعد الولادة
* قليل جداً من الأدوية بهذه الطريقة قد تصل الى المولود..بعكس الانواع الاخرى..
* لا تحتاجين الى تخدير أخر في حالة شق العجان وخياطته أو استعمال الجفت في الولادة .
* في حالة احتياجك لعملية قيصرية فأنت لستي بحاجة لتخدير أخر بل يتم امتداد لهذه الطريقة..وهي من اكثر الطرق شيوعا وامانا للتخدير في العملية القيصرية..
* وجود أطباء التخدير والولادة والطاقم المساعد طيلة فترة التوليد يعطيك احساس بالطمأنينة


هل هذه الطريقة أمنة ؟

نعم – هذه الطريقة اتضح أنها أمنة لكل من الأم والمولود ، ومن الأثار الجانبية الشائعة لهذه الطريقة في التخدير هي الهبوط المفاجئ بضغط الدم حيث يحدث هذا في حوالى واحد الى أثنين بالمائة من الحالات .
إلا أنه في حالة حدوثها فإن طاقم التخدير والطاقم الطبي المتواجد يستطيع التعامل بسرعة وعادة يتم التحكم في الضغط والقضاء على هذه المشكلة .

ومن أكثر المضاعفات شيوعاً لهذه الطريقة من التخدير هو هبوط في ضغط الدم والصداع المصاحب لها إلا أن كلاهما يمكن السيطرة عليه ..


هل هذه الطريقة ملائمة لكل النساء ؟

معظم النساء يستطعن استعمال هذه الطريقة في الولادة بدون ألم الا أن هناك بعض السيدات اللاتي يعانين من أمراض بالدم أو القلب أو حساسية من الأدوية المخدرة المستعملة .. أيضاً النساء اللاتي اجريت لهن جراحات بالظهر هذه الحالات يجب أن تتم استشارة طبيب التخدير قبل البدء فيها .
لا يجب استعمال هذه الطريقة في حالات رفض الأم أو نزيف حاد شديد أو في حالة ارتفاع درجة حرارة الأم نتيجة لإلتهابات ..أيضاً في حالة وجود التهابات في منطقة الحقن بالظهر و أخيراً في حالات أمراض الدم التي قد تصيب الأم .


ملاحظات أخيرة لك سيدتي:
نلفت انتباهك إلى أن اختيار نوع تخفيف الألم أثناء الولادة ستكون خيارا مشتركا بين السيدة الحامل وأخصائي النسائية المشرف. تعطى الأولوية في الخيار للأم الحامل ويحدد الطبيب المعالج بعد ذلك مدى إمكانية هذا الخيار
 

زائر
جزاك الله خير
بس انا اسمع كثير ان الابرة اللي تعطى بالظهر اذا ماانضربت في المكان الصح ممكن تجيب شلل وفي كثير بيحذروا منها ؟؟؟؟
 

زائر
يعطيكي العافية ربي يستر لسة ما جربت الولادة ربي المعين
 

زائر


اهلا بك والف شكر على المرور
 

زائر


الله يعافيك اختي والله يرزقكِ ان شاء الله ويسهل امركِ
 

زائر
مراحب مواضيعك دايم مميزة
الله يسلمك
 

زائر
يعطيك الف عافية على المجهود
دعواتكم لي بولادة ميسرة وسهلة
 

زائر
السلام عليكم
موضوع مهم وجميل وطرحك للموضوع جيدة بارك الله فيكي .
 

زائر


اهلا وسهلا بك تواجدكم هنا هو التميز وربي يحفظك
 

زائر


اهلين أختي دانه ويعافيك يارب
وولاده سهله ميسرة بأذن الله تعالى
 

زائر


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك على المرور والتعقيب