زائر
بعض الأطفال يولدون ببعض العيوب الخلقية أو التشوهات وتتم الإصابة بها أثناء فترة الحمل وتصيب هذه التشوهات أى من أعضاء الجسم فيمكن أن تصيب القلب أو المخ أو الرئة أو الكبد أو العظام أو حتى الجهاز الهضمى والعصبى.
تشير الإحصائيات الدولية أن المواليد الذين يعانون من عيوب خلقية يمثلون 6.2% من السكان وان الذين يعانون من أمراض وراثية يمثلون 2.5% وان الإقلال من حجم الإعاقة ومعدلاتها بين افراد المجتمع هو إحدى الوسائل الأساسية للتنمية في جميع بلدان العالم، وتعادل نسبة العيوب الخلقية التي تسبب إعاقة مزمنة تعادل 4 في الألف بالبلدان المتقدمة، غير إنها تعادل 43 في الألف في الدول الأقل تقدما، وقد تزداد معدلاتها إذا لم يتم الاهتمام بالحد منها، ولكن في سائر البلدان العربية تقريبا لا توجد بها إحصاءات كافية تحدد مدى انتشار الأمراض الوراثية والتشوهات الخلقية.
وهذه الأمراض الوراثية كأمراض التخلف العقلي والتشوهات الخلقية في تكوين الجهاز العصبي والمخ واضطراب النمو والجهاز التناسلي والجهاز العصبي وأمراض العضلات الوراثية وأمراض القلب الوراثية وبعض أمراض نقص المناعة الوراثي والأورام وخصوصا سرطان الثدي الذي يعد الأوسع انتشارا بين السيدات وكذلك ورم المخ في الأطفال.
توجد أسباب متعددة للأمراض الوراثية بعضها معروف والبعض الآخر غير معروف، فيمكن أن تحدث هذه التشوهات بسبب: عوامل جينية، تسمم الحمل، أو تعرض الطفل لمشاكل أثناء ولادته، وتوجد أنواع عديدة للتشوهات الخلقية ولكن من أكثرها شيوعاً تلك المتصلة بالقلب والجهاز الدوري بنسبة 1115 مولود.
أنواع هذه التشوهات ونسبها بين المواليد:
تشوهات هيكلية أو متعلقة بالتمثيل الغذائي ونجدها متمثلة في:
* القلب والدورة الدموية بنسبة 115:1.
* العضلات والهيكل العظمى بنسبة 130:1.
* تشوهات القدم 735:1.
* تشوهات الشفاه والفم (عدم التئام سقف الفم) 930:1.
* تشوهات خاصة بالجهاز التناسلي والبولي 135:1.
* تشوهات المخ ( اللادماغية) 8000:1.
* تشوهات العمود الفقري (عدم اكتمال الفقرات القطنية) 2000:1.
* تشوهات الجهاز التنفسي 900:1.
تشوهات ناتجة عن العدوى التناسلية:
* الزُهري 2000:1
* فيروس نقص المناعة (الإيدز) 2700:1.
* الحصبة الألمانية (روبيلا) 100000:1.
تشوهات بسبب عوامل أخرى:
* عدم توافق عامل ريسس 1400:1.
التشوهات الناتجة عن تناول الكحوليات 1000:1
منقول للفائدة.
تشير الإحصائيات الدولية أن المواليد الذين يعانون من عيوب خلقية يمثلون 6.2% من السكان وان الذين يعانون من أمراض وراثية يمثلون 2.5% وان الإقلال من حجم الإعاقة ومعدلاتها بين افراد المجتمع هو إحدى الوسائل الأساسية للتنمية في جميع بلدان العالم، وتعادل نسبة العيوب الخلقية التي تسبب إعاقة مزمنة تعادل 4 في الألف بالبلدان المتقدمة، غير إنها تعادل 43 في الألف في الدول الأقل تقدما، وقد تزداد معدلاتها إذا لم يتم الاهتمام بالحد منها، ولكن في سائر البلدان العربية تقريبا لا توجد بها إحصاءات كافية تحدد مدى انتشار الأمراض الوراثية والتشوهات الخلقية.
وهذه الأمراض الوراثية كأمراض التخلف العقلي والتشوهات الخلقية في تكوين الجهاز العصبي والمخ واضطراب النمو والجهاز التناسلي والجهاز العصبي وأمراض العضلات الوراثية وأمراض القلب الوراثية وبعض أمراض نقص المناعة الوراثي والأورام وخصوصا سرطان الثدي الذي يعد الأوسع انتشارا بين السيدات وكذلك ورم المخ في الأطفال.
توجد أسباب متعددة للأمراض الوراثية بعضها معروف والبعض الآخر غير معروف، فيمكن أن تحدث هذه التشوهات بسبب: عوامل جينية، تسمم الحمل، أو تعرض الطفل لمشاكل أثناء ولادته، وتوجد أنواع عديدة للتشوهات الخلقية ولكن من أكثرها شيوعاً تلك المتصلة بالقلب والجهاز الدوري بنسبة 1115 مولود.
أنواع هذه التشوهات ونسبها بين المواليد:
تشوهات هيكلية أو متعلقة بالتمثيل الغذائي ونجدها متمثلة في:
* القلب والدورة الدموية بنسبة 115:1.
* العضلات والهيكل العظمى بنسبة 130:1.
* تشوهات القدم 735:1.
* تشوهات الشفاه والفم (عدم التئام سقف الفم) 930:1.
* تشوهات خاصة بالجهاز التناسلي والبولي 135:1.
* تشوهات المخ ( اللادماغية) 8000:1.
* تشوهات العمود الفقري (عدم اكتمال الفقرات القطنية) 2000:1.
* تشوهات الجهاز التنفسي 900:1.
تشوهات ناتجة عن العدوى التناسلية:
* الزُهري 2000:1
* فيروس نقص المناعة (الإيدز) 2700:1.
* الحصبة الألمانية (روبيلا) 100000:1.
تشوهات بسبب عوامل أخرى:
* عدم توافق عامل ريسس 1400:1.
التشوهات الناتجة عن تناول الكحوليات 1000:1
منقول للفائدة.