زائر
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أستثمر في نقاط ضعفك
لكل منا نقطة ضعف ومنا من يحاول أن يخفيها أو يتفاداها حتى لا تمثل له عائقاً أو تسبب له إحراجاً.
فمنا من تكون نقطة ضعفه الخجل وهذه النقطة تسبب له الإحراج ولذلك يحاول أن يتفاداها بأن يبتعد عن الأماكن التي بها تجمعات
وأن يحد من علاقاته حتى لا تظهر نقطة ضعفه ويتفادى الإحراج.
ومنا من يكون له نقاط ضعف أخرى ويحاول أن يخفيها أو يتفاداها ولكنه لم يفكر لمرة واحدة ان يواجه أو ينظر لهذه النقطة ويرى ما فيها
وهل يمكنه ان يتخلص منها أم لا . ؟
فيوجد نقاط ضعف يمكن التخلص منها مثل الخجل وعدم الثقة بالنفس و .... و ..... و ......و.......... وأيضاً يوجد نقاط ضعف لايمكن التخلص منها
مثل العجز أوقصر القامة أو.... أو.... أو ....
ولكن لو نظر كل منا إلى نقطة ضعفه وسأل نفسه لماذا وجدت نقطة الضعف هذه ؟؟؟
فإن نقطة الضعف هذه وجدت ووجدت معها رسالة !!
فعليك ان تلاحظ هذه الرسالة حتى يمكنك أن تستثمرها وتحولها لنقطة قوة ربما تجعل منك بطلاً مثل الكثير من الأبطال الذين تحدوا نقاط ضعفهم
كمثل الشخص الذى وجد نقطة ضعفه الخجل فكان يتفادى التجمعات
ولكنه بحث كيف يستثمر هذه النقطة متوجه الى الكتابة والمراسلات حتى أعجب به الكثير من الناس والقراء
وكانوا يرسلون له أستفسارتهم التى كانوا يسعدون بطريقته الرائعة فى الرد على هذه الأستفسارات
مما أدى الى ان أصبح له شبكة علاقات وإتصالات رائعة من خلال هذه المراسلات تتغلب على أى شبكة علاقات كان من الممكن ان يقوم بها
فى نفس هذا الوقت من خلال المقابلات , وحاول أيضاً أن يتخلص من نقطة ضعفه بعد ما تحولت الى نقطة قوة.
وكل هذا لأنه لم يستسلم لنقطة ضعفه ولكنه بحث عن الرسالة المصاحبة لنقطة الضعف.
ونرى أيضاً النجم أرنولد شوزينجر الذى كانت تواجهة نقطتي ضعف فى بداية حياته السنيمائية فكانت أول نقطة ضعف هى جسمة الضخم
الذى كان لايصلح ليكون ممثلاً وثانى نقطة ضعف كانت لهجته النمساوية التى كانت تشكل عائقاً أمام أنطلاقة نحو هدفه كنجم فى السنيما الأمريكية.
ولنرى سوياً كيف تعامل مع هاتين النقطتين رأى أن النقطة الأولى يمكنه التخلص منها بأن ينقص من حجم جسمه حتى يكون مناسبا ,
أما النقطة الثانية وهى اللهجة النمساوية فأنه قام بالأستثمار فيها حيث أنه جعل من لهجته النمساوية وطريقة كلامه طريقة رائعة تسحر
كل من يسمعها ويراها متوافقة تماماً مع تأديته وحركاته حتى أصبح الكثير من الأمريكين يحاولون أن يقلدوا هذه اللهجة.
ويوجد الكثير من الأمثلة على من يستثمرون نقاط ضعفهم, وأيضاً من يجعل من نقطة ضعفه ستار أو شماعة يعلق عليها أعذاره.
ولكنى أنصح هؤلاء بأن يبدأوا ويستثمروا فى نقاط ضعفهم وان يبحثوا عن الرسالة المصاحبة لنقطة الضعف هذه وكل منهم يسأل نفسه ؟
أما حان الوقت لكى ينهى هذا الخوف أو هذا الأحراج؟؟
وأبدأ في إطلاق طاقتي الكامنة ؟؟
ويعلن أستثماره الذي سيأتى له بالكثير.
فيجب عليه ان يعلن تحديه لهذه النقطة ويتذكر دائماً أن الله سبحانه وتعالى لم يضع هذه النقطة ليضعفنا أو يجعلنا نتألم ولكن وضعها
لأستخدام الرسالة المصاحبة لها التى ان أستخدمناها ستجعلنا متفوقين عن أى شخص أخر بدون هذه النقطة .
فمن الأن عاهد نفسك بأن لاتتفادى هذه النقطة بل واجهها وأستخدم رسالتها وأستثمر فيها
وتذكر دائماً ان لك أصدقاء يهتمون بك وسيسعدون دائماً لمساعدتك .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أستثمر في نقاط ضعفك
لكل منا نقطة ضعف ومنا من يحاول أن يخفيها أو يتفاداها حتى لا تمثل له عائقاً أو تسبب له إحراجاً.
فمنا من تكون نقطة ضعفه الخجل وهذه النقطة تسبب له الإحراج ولذلك يحاول أن يتفاداها بأن يبتعد عن الأماكن التي بها تجمعات
وأن يحد من علاقاته حتى لا تظهر نقطة ضعفه ويتفادى الإحراج.
ومنا من يكون له نقاط ضعف أخرى ويحاول أن يخفيها أو يتفاداها ولكنه لم يفكر لمرة واحدة ان يواجه أو ينظر لهذه النقطة ويرى ما فيها
وهل يمكنه ان يتخلص منها أم لا . ؟
فيوجد نقاط ضعف يمكن التخلص منها مثل الخجل وعدم الثقة بالنفس و .... و ..... و ......و.......... وأيضاً يوجد نقاط ضعف لايمكن التخلص منها
مثل العجز أوقصر القامة أو.... أو.... أو ....
ولكن لو نظر كل منا إلى نقطة ضعفه وسأل نفسه لماذا وجدت نقطة الضعف هذه ؟؟؟
فإن نقطة الضعف هذه وجدت ووجدت معها رسالة !!
فعليك ان تلاحظ هذه الرسالة حتى يمكنك أن تستثمرها وتحولها لنقطة قوة ربما تجعل منك بطلاً مثل الكثير من الأبطال الذين تحدوا نقاط ضعفهم
كمثل الشخص الذى وجد نقطة ضعفه الخجل فكان يتفادى التجمعات
ولكنه بحث كيف يستثمر هذه النقطة متوجه الى الكتابة والمراسلات حتى أعجب به الكثير من الناس والقراء
وكانوا يرسلون له أستفسارتهم التى كانوا يسعدون بطريقته الرائعة فى الرد على هذه الأستفسارات
مما أدى الى ان أصبح له شبكة علاقات وإتصالات رائعة من خلال هذه المراسلات تتغلب على أى شبكة علاقات كان من الممكن ان يقوم بها
فى نفس هذا الوقت من خلال المقابلات , وحاول أيضاً أن يتخلص من نقطة ضعفه بعد ما تحولت الى نقطة قوة.
وكل هذا لأنه لم يستسلم لنقطة ضعفه ولكنه بحث عن الرسالة المصاحبة لنقطة الضعف.
ونرى أيضاً النجم أرنولد شوزينجر الذى كانت تواجهة نقطتي ضعف فى بداية حياته السنيمائية فكانت أول نقطة ضعف هى جسمة الضخم
الذى كان لايصلح ليكون ممثلاً وثانى نقطة ضعف كانت لهجته النمساوية التى كانت تشكل عائقاً أمام أنطلاقة نحو هدفه كنجم فى السنيما الأمريكية.
ولنرى سوياً كيف تعامل مع هاتين النقطتين رأى أن النقطة الأولى يمكنه التخلص منها بأن ينقص من حجم جسمه حتى يكون مناسبا ,
أما النقطة الثانية وهى اللهجة النمساوية فأنه قام بالأستثمار فيها حيث أنه جعل من لهجته النمساوية وطريقة كلامه طريقة رائعة تسحر
كل من يسمعها ويراها متوافقة تماماً مع تأديته وحركاته حتى أصبح الكثير من الأمريكين يحاولون أن يقلدوا هذه اللهجة.
ويوجد الكثير من الأمثلة على من يستثمرون نقاط ضعفهم, وأيضاً من يجعل من نقطة ضعفه ستار أو شماعة يعلق عليها أعذاره.
ولكنى أنصح هؤلاء بأن يبدأوا ويستثمروا فى نقاط ضعفهم وان يبحثوا عن الرسالة المصاحبة لنقطة الضعف هذه وكل منهم يسأل نفسه ؟
أما حان الوقت لكى ينهى هذا الخوف أو هذا الأحراج؟؟
وأبدأ في إطلاق طاقتي الكامنة ؟؟
ويعلن أستثماره الذي سيأتى له بالكثير.
فيجب عليه ان يعلن تحديه لهذه النقطة ويتذكر دائماً أن الله سبحانه وتعالى لم يضع هذه النقطة ليضعفنا أو يجعلنا نتألم ولكن وضعها
لأستخدام الرسالة المصاحبة لها التى ان أستخدمناها ستجعلنا متفوقين عن أى شخص أخر بدون هذه النقطة .
فمن الأن عاهد نفسك بأن لاتتفادى هذه النقطة بل واجهها وأستخدم رسالتها وأستثمر فيها
وتذكر دائماً ان لك أصدقاء يهتمون بك وسيسعدون دائماً لمساعدتك .