زائر
"أسهل الطرق لمحاربة الإصابة بالسرطان"
×××××××
لاحظ المتخصصون في عالم الصحة والتغذية والجمال، بعد دراسات طويلة أجروها، أن هناك طرقاً عدة لإبعاد خطر الإصابة بمرض السرطان بنسبة سبعين في المئة،
وأكدوا في الوقت نفسه أنها طرق مسهلة، ولا داعي للخوف بعد اليوم عند السماع بكلمة سرطان، ولو أن التقرير السنوي عن الإصابة بالمرض أشار الى 680 ألف حالة بين السيدات في العالم كل سنة.
لكن المتخصصين، أشاروا بعد آخر دراسة أجروها في هذا المجال، في الولايات المتحدة الأميركية، بعد اعتماد الحياة الصحية، الى أن نسبة الإصابة بمرض السرطان خفّت بنسبة كبيرة بعد العام 1991، بسبب محاربة مرض السرطان بدءاً بالوقاية، إذ يجب منذ البداية الحماية من الإصابة بالمرض في بداية سن العشرينات ولا سيما لتفادي مرض سرطان الثدي الواسع الانتشار بين السيدات.
وتبدأ الحماية بممارسة الرياضة على أنواعها، لأن حسنات الرياضة تتعدى مساعدة القلب على التغلّب على الإصابة بأي مرض، لتصل الى المحافظة على الصحة الكاملة، إذ يخفّ خطر الإصابة بمرض السرطان بنسبة ثلاثين في المئة.
وبعد ذلك، يجب الانتباه الى الوزن، لأن السمنة الزائدة تؤدي الى الموت السريع بنسبة تراوح بين 15 في المئة و20، لأن خلايا الدهون تغيّر الهرمون، وتسبب الإصابة بالمرض، بحسب قول المتخصصين.
لذلك، ينصح المتخصصون باعتماد الرياضة بين ثلاث ساعات وأربع ساعات في الأسبوع وبالتالي إبعاد شبح الإصابة بمرض سرطان الثدي بنسبة 30 في المئة. إلا أنهم يشيرون في الوقت نفسه، الى أن هذا لا يعني الوصول الى اعتماد الرياضة نحو 15 ساعة في اليوم مثلاً، بل الاكتفاء بالمعدل المطلوب لكل يوم.
ومن الواضح طبعاً، أن أشعة الشمس تعتبر مضرة بالبشرة الى أقصى الحدود. لذلك، ينصح المتخصصون بضرورة اعتماد الكريم الواقي من أشعة الشمس كل يوم صيفاً وشتاء، في حال التعرّض لأشعة الشمس بكثرة، لإبعاد مرض سرطان الجلد. وينصحون باعتماد الكريم الواقي F S P 30 مرة على الأقل، ووضعه قبل نصف ساعة من التعرّض لأشعة الشمس، ثم إعادة الكرّة بعد ساعة أو ساعتين تقريباً.
أما التغذية، فلديها دور مهم أيضاً في محاربة مرض السرطان. لذلك، ينصح المتخصصون بتناول خمس وجبات من الفاكهة أو الخضر كل يوم لأن ذلك يخفف خطر الإصابة بالسرطان بمعدل عشرين في المئة.
ويشيرون الى أن هناك أنواعاً معيّنة من الفاكهة والخضر التي تختزن القوة والتغذية المطلوبة لمحاربة السرطان والمحافظة على الوزن وحماية القلب، وأهمها الكيوي (KIWI) الغنية بالـAntixidant والفيتامين ويمكن تناول حبتين منها في اليوم، وهي كفيلة بحماية الـDNA من مرض السرطان.
وهناك أيضاً الفليفلة بكل ألوانها والغريفون. ويعتبر الخبز الكامل مصدراً غنياً بالألياف إذ يقوم بعمل نوع من التوازن في الجسم، ومثله العدس واللوز والإجاص. أما البروكلي فيقوي ويغذي وفي الوقت نفسه يحمي من الإصابة بمرض سرطان الصدر وسرطان الثدي، وينصح باعتماده بنسبة كبيرة، وكذلك الملفوف الذي لا يقل أهمية عنه.
ويعدّ الأفوغاتو مفيداً جداً لاحتوائه على الـFate الذي يحارب السرطان بقوة، ومثله السبانخ والهليون والـee'as المقوي. كما أن الحبوب، وفي طليعتها الحمص، تحمي من الإصابة بمرض سرطان الرئتين وسرطان الثدي وكذلك الجزر والسبانخ.
وفي النهاية، لا بد من الإشارة الى أن التركيز في هذه الأيام على التغذية ضروري وواجب لا سيما مع انتشار الأمراض وبكثرة. فليس أجمل من الصحة الجيدة في كل وقت.. فانتبهوا جميعاً.
,,,,,منقووووول,,,,,
×××××××
لاحظ المتخصصون في عالم الصحة والتغذية والجمال، بعد دراسات طويلة أجروها، أن هناك طرقاً عدة لإبعاد خطر الإصابة بمرض السرطان بنسبة سبعين في المئة،
وأكدوا في الوقت نفسه أنها طرق مسهلة، ولا داعي للخوف بعد اليوم عند السماع بكلمة سرطان، ولو أن التقرير السنوي عن الإصابة بالمرض أشار الى 680 ألف حالة بين السيدات في العالم كل سنة.
لكن المتخصصين، أشاروا بعد آخر دراسة أجروها في هذا المجال، في الولايات المتحدة الأميركية، بعد اعتماد الحياة الصحية، الى أن نسبة الإصابة بمرض السرطان خفّت بنسبة كبيرة بعد العام 1991، بسبب محاربة مرض السرطان بدءاً بالوقاية، إذ يجب منذ البداية الحماية من الإصابة بالمرض في بداية سن العشرينات ولا سيما لتفادي مرض سرطان الثدي الواسع الانتشار بين السيدات.
وتبدأ الحماية بممارسة الرياضة على أنواعها، لأن حسنات الرياضة تتعدى مساعدة القلب على التغلّب على الإصابة بأي مرض، لتصل الى المحافظة على الصحة الكاملة، إذ يخفّ خطر الإصابة بمرض السرطان بنسبة ثلاثين في المئة.
وبعد ذلك، يجب الانتباه الى الوزن، لأن السمنة الزائدة تؤدي الى الموت السريع بنسبة تراوح بين 15 في المئة و20، لأن خلايا الدهون تغيّر الهرمون، وتسبب الإصابة بالمرض، بحسب قول المتخصصين.
لذلك، ينصح المتخصصون باعتماد الرياضة بين ثلاث ساعات وأربع ساعات في الأسبوع وبالتالي إبعاد شبح الإصابة بمرض سرطان الثدي بنسبة 30 في المئة. إلا أنهم يشيرون في الوقت نفسه، الى أن هذا لا يعني الوصول الى اعتماد الرياضة نحو 15 ساعة في اليوم مثلاً، بل الاكتفاء بالمعدل المطلوب لكل يوم.
ومن الواضح طبعاً، أن أشعة الشمس تعتبر مضرة بالبشرة الى أقصى الحدود. لذلك، ينصح المتخصصون بضرورة اعتماد الكريم الواقي من أشعة الشمس كل يوم صيفاً وشتاء، في حال التعرّض لأشعة الشمس بكثرة، لإبعاد مرض سرطان الجلد. وينصحون باعتماد الكريم الواقي F S P 30 مرة على الأقل، ووضعه قبل نصف ساعة من التعرّض لأشعة الشمس، ثم إعادة الكرّة بعد ساعة أو ساعتين تقريباً.
أما التغذية، فلديها دور مهم أيضاً في محاربة مرض السرطان. لذلك، ينصح المتخصصون بتناول خمس وجبات من الفاكهة أو الخضر كل يوم لأن ذلك يخفف خطر الإصابة بالسرطان بمعدل عشرين في المئة.
ويشيرون الى أن هناك أنواعاً معيّنة من الفاكهة والخضر التي تختزن القوة والتغذية المطلوبة لمحاربة السرطان والمحافظة على الوزن وحماية القلب، وأهمها الكيوي (KIWI) الغنية بالـAntixidant والفيتامين ويمكن تناول حبتين منها في اليوم، وهي كفيلة بحماية الـDNA من مرض السرطان.
وهناك أيضاً الفليفلة بكل ألوانها والغريفون. ويعتبر الخبز الكامل مصدراً غنياً بالألياف إذ يقوم بعمل نوع من التوازن في الجسم، ومثله العدس واللوز والإجاص. أما البروكلي فيقوي ويغذي وفي الوقت نفسه يحمي من الإصابة بمرض سرطان الصدر وسرطان الثدي، وينصح باعتماده بنسبة كبيرة، وكذلك الملفوف الذي لا يقل أهمية عنه.
ويعدّ الأفوغاتو مفيداً جداً لاحتوائه على الـFate الذي يحارب السرطان بقوة، ومثله السبانخ والهليون والـee'as المقوي. كما أن الحبوب، وفي طليعتها الحمص، تحمي من الإصابة بمرض سرطان الرئتين وسرطان الثدي وكذلك الجزر والسبانخ.
وفي النهاية، لا بد من الإشارة الى أن التركيز في هذه الأيام على التغذية ضروري وواجب لا سيما مع انتشار الأمراض وبكثرة. فليس أجمل من الصحة الجيدة في كل وقت.. فانتبهوا جميعاً.
,,,,,منقووووول,,,,,