زائر
كثرة التبوّل، العطش وجفاف في الفم، الضعف العام، التعب، الشعور بالجوع، وضعف في النظر وانخفاض الوزن هي من أعراض السكري. هذه الأعراض لا تبرز دائما لدى المصابين بالسكري من نوع 2
يتم تشخيص مرض السكري من خلال فحص دم بسيط. ويؤدي مرض السكري الذي لا يتم تشخيصه أو علاجه إلى ارتفاع كبير في مستوى السكر في الدم الأمر الذي يؤدي إلى ظهور الأعراض التالية:
كثرة التبوّل
عندما ترتفع نسبة السكر في الدم، يحاول الجسم أن يتخلص من السكر الزائد بواسطة إفرازه عن طريق البول.
الشعور بالعطش وجفاف في الفم
وهو شعور ينجم عن فقدان السوائل الذي يحدث نتيجة التبول بكثرة.
الضعف العام، التعب والجوع
وهو شعور ينجم عن تضرر قدرة الجسم على استهلاك السكر لإنتاج الطاقة. وقد يحدث ضرر للرؤية. وفي بعض الأحيان أيضا قد يطرأ انخفاض على وزن الجسم رغم تناول كمية كافية من الطعام. وينجم انخفاض الوزن بسبب استهلاك الجسم طبقات الدهون المخزنة كبديل للسكر الذي لا يستطع استغلاله. وأحيانا يتعرض المريض إلى الحكة والميل إلى التلوثات المتكررة والمتواصلة. وتظهر الحكة في الغالب في الأعضاء التناسلية لدى المرأة.
ولا تبرز أعارض السكري دائما لدى الأشخاص الذين يعانون من السكري من نوع 2، وذلك لأن هذا النوع من السكري يتطوّر بشكل تدريجي وفي بعض الأحيان يتم الكشف عنه بالصدفة خلال فحوصات عادية.
يتم تشخيص مرض السكري من خلال فحص دم بسيط. ويؤدي مرض السكري الذي لا يتم تشخيصه أو علاجه إلى ارتفاع كبير في مستوى السكر في الدم الأمر الذي يؤدي إلى ظهور الأعراض التالية:
كثرة التبوّل
عندما ترتفع نسبة السكر في الدم، يحاول الجسم أن يتخلص من السكر الزائد بواسطة إفرازه عن طريق البول.
الشعور بالعطش وجفاف في الفم
وهو شعور ينجم عن فقدان السوائل الذي يحدث نتيجة التبول بكثرة.
الضعف العام، التعب والجوع
وهو شعور ينجم عن تضرر قدرة الجسم على استهلاك السكر لإنتاج الطاقة. وقد يحدث ضرر للرؤية. وفي بعض الأحيان أيضا قد يطرأ انخفاض على وزن الجسم رغم تناول كمية كافية من الطعام. وينجم انخفاض الوزن بسبب استهلاك الجسم طبقات الدهون المخزنة كبديل للسكر الذي لا يستطع استغلاله. وأحيانا يتعرض المريض إلى الحكة والميل إلى التلوثات المتكررة والمتواصلة. وتظهر الحكة في الغالب في الأعضاء التناسلية لدى المرأة.
ولا تبرز أعارض السكري دائما لدى الأشخاص الذين يعانون من السكري من نوع 2، وذلك لأن هذا النوع من السكري يتطوّر بشكل تدريجي وفي بعض الأحيان يتم الكشف عنه بالصدفة خلال فحوصات عادية.