زائر
in13;(علامات الادمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــان)in13;
نظراً لتفشي ظاهرة الإدمان كان لازاماً علينا حماية شبابنا من هذا الداء الخطير الذي يفتك بالفرد ويدمر المجتمع من خلال تدمير عماد المستقبل ورجال الغد شبابنا العربي المسلم.وانطلاقاً من قاعدة الوقاية خيراً من العلاج أود أن نتطرق للحديث عن أهم علامات الإدمان والشخص المدمن في محيط الأسرة والمجتمع.
أولاً: التغيرات في محيط الأسرة
1- حب الوحدة والانعزالية: مثـل التهرب من الاجتماعات الاسريه والجلوس الطويل في غرفته الخاصة وحتى تناول الطعام في غرفته تغير نشاطاته الجماعية لنشاطات فردية مثل مشاهدة التلفاز لفترات طويلة مقابلة جهاز الكمبيوتر .
2- اضطرابات النوم: مثل السهر الطويل والنوم خلال النهار.
3- الغياب عن المنزل لفترات طويلة: أي التعذر بوجود رحلات شباب (ملاحظة الزيادة في مثل هذه التصرفات هي التي تحدد).
4- الثياب والملابس: ملاحظة وجود حرق بسيطة على الملابس على شكل ثقوب وذلك يدل على تعاطي انواع المخدرات التي تأخذ على شكل تدخين مثل الحشيش والبنجوا وغيرها وملاحظ بقع الدم على الثياب وهى تدل على تعاطي المخدرات عن طريق الحقن .
5- دخول المدمن في حالة اكتئاب وعصبية: وذلك يظهر جلياً من خلال حب العزلة وأحينا كثرة الضحك لسبب وبدون . وسرعة تغير مزاج المدمن من السرور للغضب ومن البكاء للضحك.
6- سلوكيات ذهانية: مثل أن ترى المدمن يتحدث مع أناس غير موجودين. وكذلك خوف المدمن من أناس لايمكن الخوف منهم مثل الأب وإلام أقصد هنا الخوف الغير طبيعي مثل اتهام الأب بمحاولة قتلة واتهام إلام بأنها تدس السموم له.
فـي محيط الدراسة والحي:
1- تأخـر مستوى المدمن دراسياً .
2- عدم احترام المعلمين والاساتذه بالجامعات
3- كثـرة الغياب عن المدرسة أو الجامعة.
4- تغير جماعة الرفاق في المدرسة أو الجامعة.
5- ملاحظة كثرة التأفف والتذمر من المدرسة أو الكلية وأستذتها.
6- كثـرة المشجرات والمشاكل مع الطلاب الآخرين والجيران بالحي
7- عـدم الانتظام في أداء الصلاة مع الجماعة بالمسجد.
العـــــــــلاج :
يجب على ولى أمر الشخص المدمن عند ملاحظة خمس علامات أو أكثر على الشاب المدمن البداء بالتحاور مع الشاب ومحاولة قبوله كما هو واستيعابه وإفهامه أن كل إنسان يخطئ . ومناقشة الأسباب التي جعلته يدمن وعزلها عنه تماماً ( محاولة حلها) . إقناع المدمن بالعلاج في أحدى المؤسسات العلاجية .
ملاحظة هــــــامة: أن قبول المدمن وعدم توبيخه وانتقاده يعتبر في نظري أهـم خطوه في بداية علاجه .
نظراً لتفشي ظاهرة الإدمان كان لازاماً علينا حماية شبابنا من هذا الداء الخطير الذي يفتك بالفرد ويدمر المجتمع من خلال تدمير عماد المستقبل ورجال الغد شبابنا العربي المسلم.وانطلاقاً من قاعدة الوقاية خيراً من العلاج أود أن نتطرق للحديث عن أهم علامات الإدمان والشخص المدمن في محيط الأسرة والمجتمع.
أولاً: التغيرات في محيط الأسرة
1- حب الوحدة والانعزالية: مثـل التهرب من الاجتماعات الاسريه والجلوس الطويل في غرفته الخاصة وحتى تناول الطعام في غرفته تغير نشاطاته الجماعية لنشاطات فردية مثل مشاهدة التلفاز لفترات طويلة مقابلة جهاز الكمبيوتر .
2- اضطرابات النوم: مثل السهر الطويل والنوم خلال النهار.
3- الغياب عن المنزل لفترات طويلة: أي التعذر بوجود رحلات شباب (ملاحظة الزيادة في مثل هذه التصرفات هي التي تحدد).
4- الثياب والملابس: ملاحظة وجود حرق بسيطة على الملابس على شكل ثقوب وذلك يدل على تعاطي انواع المخدرات التي تأخذ على شكل تدخين مثل الحشيش والبنجوا وغيرها وملاحظ بقع الدم على الثياب وهى تدل على تعاطي المخدرات عن طريق الحقن .
5- دخول المدمن في حالة اكتئاب وعصبية: وذلك يظهر جلياً من خلال حب العزلة وأحينا كثرة الضحك لسبب وبدون . وسرعة تغير مزاج المدمن من السرور للغضب ومن البكاء للضحك.
6- سلوكيات ذهانية: مثل أن ترى المدمن يتحدث مع أناس غير موجودين. وكذلك خوف المدمن من أناس لايمكن الخوف منهم مثل الأب وإلام أقصد هنا الخوف الغير طبيعي مثل اتهام الأب بمحاولة قتلة واتهام إلام بأنها تدس السموم له.
فـي محيط الدراسة والحي:
1- تأخـر مستوى المدمن دراسياً .
2- عدم احترام المعلمين والاساتذه بالجامعات
3- كثـرة الغياب عن المدرسة أو الجامعة.
4- تغير جماعة الرفاق في المدرسة أو الجامعة.
5- ملاحظة كثرة التأفف والتذمر من المدرسة أو الكلية وأستذتها.
6- كثـرة المشجرات والمشاكل مع الطلاب الآخرين والجيران بالحي
7- عـدم الانتظام في أداء الصلاة مع الجماعة بالمسجد.
العـــــــــلاج :
يجب على ولى أمر الشخص المدمن عند ملاحظة خمس علامات أو أكثر على الشاب المدمن البداء بالتحاور مع الشاب ومحاولة قبوله كما هو واستيعابه وإفهامه أن كل إنسان يخطئ . ومناقشة الأسباب التي جعلته يدمن وعزلها عنه تماماً ( محاولة حلها) . إقناع المدمن بالعلاج في أحدى المؤسسات العلاجية .
ملاحظة هــــــامة: أن قبول المدمن وعدم توبيخه وانتقاده يعتبر في نظري أهـم خطوه في بداية علاجه .
التعديل الأخير بواسطة المشرف: