زائر
احتمال وجود 30 مليار كوكب أرض
اكتشافات فلكية مذهلة بفضل الجيل الجديد من التلسكوبات
قال فلكيون إنه قد يكون هناك مليارات من كواكب الأرض في مجرتنا المعروفة باسم درب اللبانة.
وجاء هذا في أعقاب اكتشاف الكوكب رقم مئة الذي يدور في فلك نجم آخر بخلاف الشمس.
والكوكب المكتشف حديثا عبارة عن كتلة عملاقة من الغاز على غرار الكواكب الأخرى المكتشفة ويدور حول نجم يشبه الشمس على بعد 293 سنة ضوئية.
ويقول العلماء إنهم يستطيعون محاولة تقدير عدد الكواكب التي قد تكون موجودة فى مجرتنا على غرار كوكب الأرض والجواب في هذه الحالة سيكون مليارات.
كوكب الأرض ليس وحيدا
ومبدئيا فإنه تم احصاء قرابة الف نجم من تلك التي تبعد حوالي مئة سنة ضوئية وامكن رصد حوالي 10 بالمئة من هذه النجوم تدور كواكب فى فلكها. ويضيف العلماء انه مع وجود قرابة 300 مليار نجم فى مجرتنا وبعملية حسابية بسيطة يصبح من المحتمل ان يكون عدد الانظمة الكوكبية لهذه ا لنجوم 30 مليار فى درب اللبانة وحدها وهناك احتمال كبير للغاية بأن يكون في هذه الانظمة الكوكبية كواكب تشبه الارض. وقد امكن التوصل لهذه الاكتشافات عن طريق التلسكوبات المتطورة للغاية التى تم انتاجها حديثا ولكن في الوقت نفسه سيتحتم على الفلكيين الانتظار حتى تطوير جيل جديد من هذه التلسكوبات يمكنه تحديد احجام الكواكب التي تشبه الارض والتي تدور في فلك نجوم أخرى.
اكتشافات فلكية مذهلة بفضل الجيل الجديد من التلسكوبات
قال فلكيون إنه قد يكون هناك مليارات من كواكب الأرض في مجرتنا المعروفة باسم درب اللبانة.
وجاء هذا في أعقاب اكتشاف الكوكب رقم مئة الذي يدور في فلك نجم آخر بخلاف الشمس.
والكوكب المكتشف حديثا عبارة عن كتلة عملاقة من الغاز على غرار الكواكب الأخرى المكتشفة ويدور حول نجم يشبه الشمس على بعد 293 سنة ضوئية.
ويقول العلماء إنهم يستطيعون محاولة تقدير عدد الكواكب التي قد تكون موجودة فى مجرتنا على غرار كوكب الأرض والجواب في هذه الحالة سيكون مليارات.
كوكب الأرض ليس وحيدا
ومبدئيا فإنه تم احصاء قرابة الف نجم من تلك التي تبعد حوالي مئة سنة ضوئية وامكن رصد حوالي 10 بالمئة من هذه النجوم تدور كواكب فى فلكها. ويضيف العلماء انه مع وجود قرابة 300 مليار نجم فى مجرتنا وبعملية حسابية بسيطة يصبح من المحتمل ان يكون عدد الانظمة الكوكبية لهذه ا لنجوم 30 مليار فى درب اللبانة وحدها وهناك احتمال كبير للغاية بأن يكون في هذه الانظمة الكوكبية كواكب تشبه الارض. وقد امكن التوصل لهذه الاكتشافات عن طريق التلسكوبات المتطورة للغاية التى تم انتاجها حديثا ولكن في الوقت نفسه سيتحتم على الفلكيين الانتظار حتى تطوير جيل جديد من هذه التلسكوبات يمكنه تحديد احجام الكواكب التي تشبه الارض والتي تدور في فلك نجوم أخرى.