زائر
أشارت دراسة إلى أن نمو سرطان عنق أو جسم الرحم قد يكون له علاقة بجزيئ في المني.
وقال فريق مجلس الأبحاث الطبي إن تواجد البروستاغلادين بشكل كثيف يتسبب بنمو الورم الخبيث.
وقد حث الباحثون النساء اللواتي تعاني من أي من هذين النوعين من السرطان على أن يطلبن من الرجال الذين يمارسن معهم الجنس بأن يستخدموا الواقي الذكري.
لكن خبيرا بالسرطان قال إن فرص أن يؤثر الجنس دون الواقي على المريض بسيطة، وإن النساء في هذه الحالة تحصلن على العلاج الصحيح.
وعادة يتسبب فيروس البابيلوما البشري بنمو السرطان العنقي.
وثمة حوالي 2800 حالة من هذا السرطان كل عام في بريطانيا. عام 2004، وهو العام الأخير الذي تتوفر عنه الأرقام، توفي ما يزيد بقليل عن ألف شخص بسبب هذا السرطان.
وهو ثاني أكثر أنواع السرطان انتشارا بين النساء تحت سن الـ35.
لكن العلماء يعتقدون أن ثمة عناصر أخرى تتسبب بأن ينمو الفيروس إلى سرطان.
خبراء
وقال الدكتور هنري جبور الذي ترأس الأبحاث إن على النساء الناشطات جنسيا واللواتي هن عرضة للسرطان العنقي أو سرطان الرحم أن تشجعن رجالهن على استخدام الواقي لمنع التعرض الإضافي للبروستاغلاندين، الذي قد يجعل وضعهن أسوأ.
وقال جبور: "هذا يشير إلى امكانية جديدة للعلاج تعالج المصادر المحتملة للبروستاغلادين، أي تلك التي ينتجها جسد المرأة وأيضا تلك التي تدخل الجسم بسبب المني."
لكن البروفيسور جون توي المدير الطبي لأبحاث السرطان في بريطانيا قال: "هذا البحث مثير للاهتمام لكن أهميته بسيطة بالنسبة للنساء اللواتي تشخص لديهم السرطان العنقي في بريطانيا لأنهن يحصلن على العلاج الضروري المضاد للسرطان."
وأضاف: "إن فرص أن يؤثر الجنس دون الواقي على نتيجة العلاج ضئيلة."
وقال فريق مجلس الأبحاث الطبي إن تواجد البروستاغلادين بشكل كثيف يتسبب بنمو الورم الخبيث.
وقد حث الباحثون النساء اللواتي تعاني من أي من هذين النوعين من السرطان على أن يطلبن من الرجال الذين يمارسن معهم الجنس بأن يستخدموا الواقي الذكري.
لكن خبيرا بالسرطان قال إن فرص أن يؤثر الجنس دون الواقي على المريض بسيطة، وإن النساء في هذه الحالة تحصلن على العلاج الصحيح.
وعادة يتسبب فيروس البابيلوما البشري بنمو السرطان العنقي.
وثمة حوالي 2800 حالة من هذا السرطان كل عام في بريطانيا. عام 2004، وهو العام الأخير الذي تتوفر عنه الأرقام، توفي ما يزيد بقليل عن ألف شخص بسبب هذا السرطان.
وهو ثاني أكثر أنواع السرطان انتشارا بين النساء تحت سن الـ35.
لكن العلماء يعتقدون أن ثمة عناصر أخرى تتسبب بأن ينمو الفيروس إلى سرطان.
خبراء
وقال الدكتور هنري جبور الذي ترأس الأبحاث إن على النساء الناشطات جنسيا واللواتي هن عرضة للسرطان العنقي أو سرطان الرحم أن تشجعن رجالهن على استخدام الواقي لمنع التعرض الإضافي للبروستاغلاندين، الذي قد يجعل وضعهن أسوأ.
وقال جبور: "هذا يشير إلى امكانية جديدة للعلاج تعالج المصادر المحتملة للبروستاغلادين، أي تلك التي ينتجها جسد المرأة وأيضا تلك التي تدخل الجسم بسبب المني."
لكن البروفيسور جون توي المدير الطبي لأبحاث السرطان في بريطانيا قال: "هذا البحث مثير للاهتمام لكن أهميته بسيطة بالنسبة للنساء اللواتي تشخص لديهم السرطان العنقي في بريطانيا لأنهن يحصلن على العلاج الضروري المضاد للسرطان."
وأضاف: "إن فرص أن يؤثر الجنس دون الواقي على نتيجة العلاج ضئيلة."