زائر
دمشق يعود سبب رائحة الفم المزعجة, وما قد تسببه في كثير من الحالات من إحراج وإزعاج, إلى أنها قد تكون حالة طبيعية, من بعض الحالات الطبيعية للفم التي تسبب نمو البكتريا والرائحة السيئة, كجفاف الفم والتهاب اللثة.
والجدير بالذكر أن جفاف الفم سبباً رئيسياً لرائحة الفم السيئة, لأن اللعاب يساعد على تحريك البكتريا في الفم, وعدم تكوين بيئة ملائمة لها للبقاء, بينما يشجع جفاف الفم على تكون البكتريا.
ويعود سبب هذا الجفاف إلى تناول أدوية الحساسية في فصلي الربيع والصيف التي تسبب جفاف الفم, وأيضاً فإن التدفئة في فصل الشتاء من أحد الأسباب المؤدية لحدوث جفاف الفم.
أما بعد الانتهاء من الحمية الغذائية ومع التقليل من الكربوهيدرات, حيث تتسبب قلة النشويات في إحراق الدهون المخزنة, وبالتالي الوصول إلى مرحلة تدعى كيوتسيس, تحرق فيها الدهون وتتجمع مادة الكيتونز لتخرج مع الزفير, برائحة مزعجة وقوية جداً.
وقد تسبب بعض الأمراض رائحة الفم السيئة, كالتهاب المجاري التنفسية, وداء السكري, وحرقة المعدة التي تسبب خروج سائل حمضي من المعدة إلى المريء؛ كما أن أمراض الكبد والكلى عاملاً مهماً في حدوث الرائحة السيئة للفم.
وأيضاً فإن الأطعمة ذات الروائح القوية, كالبصل والثوم, والكحول والتبغ, هي أكثر الأسباب انتشاراً والتي تؤدي إلى حدوث رائحة الفم المزعجة, ولا يقتصر تناول هذه الأطعمة على رائحة الفم فقط, بل إنها تدخل في مجرى الدم لتبقى رائحتها في الجسم لمدة أربع ساعات على الأقل قبل أن تبدأ بالاختفاء.
وقد يكون سبب رائحة الفم هو الإهمال في تنظيف الأسنان, فالأسنان القذرة عامل قوي لحدوث رائحة الفم المزعجة, سواء من الطعام الذي يتم تناوله, أو البكتريا الموجودة في الفم والتي تتفاعل مع بقايا الدم, والأنسجة, والطعام, لتكون رائحة قوية من الكبريتات تصدر عبر الفم.
والجدير بالذكر أن جفاف الفم سبباً رئيسياً لرائحة الفم السيئة, لأن اللعاب يساعد على تحريك البكتريا في الفم, وعدم تكوين بيئة ملائمة لها للبقاء, بينما يشجع جفاف الفم على تكون البكتريا.
ويعود سبب هذا الجفاف إلى تناول أدوية الحساسية في فصلي الربيع والصيف التي تسبب جفاف الفم, وأيضاً فإن التدفئة في فصل الشتاء من أحد الأسباب المؤدية لحدوث جفاف الفم.
أما بعد الانتهاء من الحمية الغذائية ومع التقليل من الكربوهيدرات, حيث تتسبب قلة النشويات في إحراق الدهون المخزنة, وبالتالي الوصول إلى مرحلة تدعى كيوتسيس, تحرق فيها الدهون وتتجمع مادة الكيتونز لتخرج مع الزفير, برائحة مزعجة وقوية جداً.
وقد تسبب بعض الأمراض رائحة الفم السيئة, كالتهاب المجاري التنفسية, وداء السكري, وحرقة المعدة التي تسبب خروج سائل حمضي من المعدة إلى المريء؛ كما أن أمراض الكبد والكلى عاملاً مهماً في حدوث الرائحة السيئة للفم.
وأيضاً فإن الأطعمة ذات الروائح القوية, كالبصل والثوم, والكحول والتبغ, هي أكثر الأسباب انتشاراً والتي تؤدي إلى حدوث رائحة الفم المزعجة, ولا يقتصر تناول هذه الأطعمة على رائحة الفم فقط, بل إنها تدخل في مجرى الدم لتبقى رائحتها في الجسم لمدة أربع ساعات على الأقل قبل أن تبدأ بالاختفاء.
وقد يكون سبب رائحة الفم هو الإهمال في تنظيف الأسنان, فالأسنان القذرة عامل قوي لحدوث رائحة الفم المزعجة, سواء من الطعام الذي يتم تناوله, أو البكتريا الموجودة في الفم والتي تتفاعل مع بقايا الدم, والأنسجة, والطعام, لتكون رائحة قوية من الكبريتات تصدر عبر الفم.