زائر
يعد استخدام الموجات فوق الصوتية فى تفتيت حصوات الكلى أو الحالب أو المثانة أو حتى المرارة إحدى التقنيات التى اكتسبت شعبية عالية عن جدارة واقتدار بين الأطباء والمرضى فى معالجة مشاكل الحصوات وتداعياتها.
وها هي دراسة للباحثين من مايو كلينك في روشستر بالولايات المتحدة تدور حول الآثار بعيدة المدى لعلاج حصوة الكلى والأجزاء الأخرى من الجهاز البولي باستخدام الموجات فوق الصوتية الخارجية.
جاءت هذه الدراسة لتوضح أن هذا النمط من الوسائل العلاجية يرفع بمقدار ٣ أضعاف من احتمالات الإصابة بمرض السكر وارتفاع ضغط الدم في مراحل تالية من العمر.
وقد لاحظ الباحثون أن خطورة ظهور الاصابة بمرض السكر تحديدا مرتبطة بشدة وكمية الموجات المستخدمة، بينما خطورة ارتفاع ضغط الدم مرتبطة بمعالجة إصابة كل من الكليتين بالحصوة.
وقد اعتبر مراقبون طبيون أن هذه الدراسة هي الأولى من نوعها التى فحصت التأثير بعيد المدى للموجات الصاعقة العلاجية، وقد تمت فيها مراجعة ملفات حوالي٠٣٦ مريضا ممن تمت معالجتهم بها لتفتيت حصوة الكلى في مستشفيات مايو كلينك منذ عام ٥٨٩١م.
وبمقارنة أوضاعهم الصحية مع أمثالهم من نفس العمر والجنس ممن تلقوا معالجة لحصاة الجهاز البولي بوسائل غير الموجات فوق الصوتية فإن النسب المتقدمة فى ظهور مرض السكر وضغط الدم ظهرت بتحليل نتائج المتابعة لكلتا المجموعتين.
وها هي دراسة للباحثين من مايو كلينك في روشستر بالولايات المتحدة تدور حول الآثار بعيدة المدى لعلاج حصوة الكلى والأجزاء الأخرى من الجهاز البولي باستخدام الموجات فوق الصوتية الخارجية.
جاءت هذه الدراسة لتوضح أن هذا النمط من الوسائل العلاجية يرفع بمقدار ٣ أضعاف من احتمالات الإصابة بمرض السكر وارتفاع ضغط الدم في مراحل تالية من العمر.
وقد لاحظ الباحثون أن خطورة ظهور الاصابة بمرض السكر تحديدا مرتبطة بشدة وكمية الموجات المستخدمة، بينما خطورة ارتفاع ضغط الدم مرتبطة بمعالجة إصابة كل من الكليتين بالحصوة.
وقد اعتبر مراقبون طبيون أن هذه الدراسة هي الأولى من نوعها التى فحصت التأثير بعيد المدى للموجات الصاعقة العلاجية، وقد تمت فيها مراجعة ملفات حوالي٠٣٦ مريضا ممن تمت معالجتهم بها لتفتيت حصوة الكلى في مستشفيات مايو كلينك منذ عام ٥٨٩١م.
وبمقارنة أوضاعهم الصحية مع أمثالهم من نفس العمر والجنس ممن تلقوا معالجة لحصاة الجهاز البولي بوسائل غير الموجات فوق الصوتية فإن النسب المتقدمة فى ظهور مرض السكر وضغط الدم ظهرت بتحليل نتائج المتابعة لكلتا المجموعتين.