زائر
in14;التنويم المغناطيسي في مجال التحقيق الجنائيin14;
دخل موضوع التنويم المغناطيسي لمجال علم النفس الجنائي من واقع الاهتمام العلمي بالفحص الجنائي . حيث تلاحظ بأن العديد من الشهود ( شهود العيان) يكونون غير قادرين أثناء الاستجواب الجنائي على تذكر الوقائع التي شاهدوها إثناء ارتكاب الجريمة .واليكم هذه القصة الحقيقية من ملفات الشرطة الأمريكية والتي أعتمد التحقيق فيها على التنويم الإيحائي وذلك عام 1976م حيث قام مجموعة من المجرمون بخطف سيارة تحمل 26 طفل من تلاميذ إحدى المدارس الابتدائية مع سائقهم إلى مكان بعيد . حيث تم احتجازهم في سيارات مقفلة
(van) وقد استطاع السائق ومعه اثنان من التلاميذ الهرب واتصلوا بالشرطة حيث قامت الشرطة بطلاق سراح الأطفال الباقين وقد هرب في غرار ذلك الخاطفون ولا يوجد مايدل على شخصياتهم وقد حاول السائق تذكر رقم إحدى لوحات السيارات التي نقلت الأطفال للفان ولكنه عجز عن ذلك . وهنا استدعت الشرطة اختصاصي التنويم المغناطيسي. والذي طلب من السائق إثناء جلسة التنويم استرجاع الحادثة كاملة وكأنها فلم سينمائي وهنا كانت المفاجئة حيث استطاع السائق تذكر رقم اللوحة الخاصة بالسيارة التي أقلت الأطفال. وقد تم القض على الخاطفين وأودعوا السجن. وهناك الكثير من القصص حول هذا الموضوع .
للفائدة المرجع كتاب علم النفس الجنائي لكل من
in14; د محمد شحاتة ربيع ، د جمعة سيد يوسف، د معتز سيد عبدا لله .in14;
دخل موضوع التنويم المغناطيسي لمجال علم النفس الجنائي من واقع الاهتمام العلمي بالفحص الجنائي . حيث تلاحظ بأن العديد من الشهود ( شهود العيان) يكونون غير قادرين أثناء الاستجواب الجنائي على تذكر الوقائع التي شاهدوها إثناء ارتكاب الجريمة .واليكم هذه القصة الحقيقية من ملفات الشرطة الأمريكية والتي أعتمد التحقيق فيها على التنويم الإيحائي وذلك عام 1976م حيث قام مجموعة من المجرمون بخطف سيارة تحمل 26 طفل من تلاميذ إحدى المدارس الابتدائية مع سائقهم إلى مكان بعيد . حيث تم احتجازهم في سيارات مقفلة
(van) وقد استطاع السائق ومعه اثنان من التلاميذ الهرب واتصلوا بالشرطة حيث قامت الشرطة بطلاق سراح الأطفال الباقين وقد هرب في غرار ذلك الخاطفون ولا يوجد مايدل على شخصياتهم وقد حاول السائق تذكر رقم إحدى لوحات السيارات التي نقلت الأطفال للفان ولكنه عجز عن ذلك . وهنا استدعت الشرطة اختصاصي التنويم المغناطيسي. والذي طلب من السائق إثناء جلسة التنويم استرجاع الحادثة كاملة وكأنها فلم سينمائي وهنا كانت المفاجئة حيث استطاع السائق تذكر رقم اللوحة الخاصة بالسيارة التي أقلت الأطفال. وقد تم القض على الخاطفين وأودعوا السجن. وهناك الكثير من القصص حول هذا الموضوع .
للفائدة المرجع كتاب علم النفس الجنائي لكل من
in14; د محمد شحاتة ربيع ، د جمعة سيد يوسف، د معتز سيد عبدا لله .in14;
التعديل الأخير بواسطة المشرف: