زائر
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
*تحديد الجزء المصاب بالخلل او الاضطراب ومثال هذا ان يكون الشخص يعاني من انخفاض في التقدير الشخصي فنقول المشكلة عنده في العنصر المعني با الذات وهذا هو التحديد الذي يساعدنا في اجاد الحلول!
*معرفة من هو السبب في الاصابة بهذا الخلل؟
هل هي العوامل الوراثية؟
اما الوالدان ام الاصدقاء ؟
ام المدرسة ؟
ام موقف وصدمة نفسية قوية ؟
وهذا ايضا يوصل الى العلاج.
* تحديد امكانية التوصل الى الحلول المناسبة ! مثل العلاج بالادوية الطبية ! او الجلاسات السلوكية !اوزيادة الوعي والثقافة ؟
والان الى معرفة بعض الاسباب التي قد تكون سببا في تعرض عناصرنا الثلاثة للخلل (الغرائز- الذات -المجتمع )
* قد يكون السبب وراثيا او ان الوراثة تكون مساعدة في تقبل الفرد للاصابة في هذه العناصر.
وللايضاح قد ينتقل الى الشخص وراثيا الاكتآب او تكون الورثة ساعدة في وصوله وتقبل المصاب له.
* الوالدان لهما اثر كبير في جعل الشخص يعيش مصاب بخلل في هذه المجموعة الثلاثية(الغرائز -الذات- المجتمع)
وللايضاح اعطي بعض الامثلة.
=> اذا عاش الطفل مع والدين يضربانه ويحطمان مجاديف احلامه ومشاعره فإنه قد يصاب في (الذات) اي يصبح تقديره الذاتي لنفسه ضعيف .
=> واذا كان الابوان يخيفان الابن من الذهاب مع اي احد او قول اي شيء مع الناس او التخويف من رجل الامن او الطبيب او الاصدقاء فإن الابن قد يصاب اويصبح اكثر عرضة للاصابة في عنصر(المجتمع( فيعيش انطوائيا خجولا من الناس يخاف من كل الامور.
=>واذا قامت الام او الاب بمحاولت الفطام من الرضاع اوكبح المشاعر الجنسية وتخويفه تخويفا مفرطا من التعرف على عالم الاسالة التي يريد الاجابة عليها في هذا الجانب فانه يصبح عرضة للاصابة في عنصر( الغرائز) وهناك العديد من الاعراض نرها كل يوم في هذا الجانب نذكرها في وقتها
وفي الحقيقة ان الشرع اولى هذا الجانب في حياة الفرد الكثير من الاهتمام فقال تعلى﴿ والوالدات يرضعن اولادهن حولين كاملين﴾ لان الرضاعة حولين تجعل الابن مستقرا من ناحية عنصر ( الغرائز) وهي غريزة الشبع
وقال عليه الصلاة والسلام ( مرو اولادكم للصلاة لسبع....) فامر بالتعليم والتفهيم اولا وهذا يجعل الطفل يعيش مستقرا في جانب عنصر(الذات) والادلة في هذا الجانب اكثر من مما تحصى.
وقال عليه الصلاة والسلام (ابغض الحلال الى الله الطلاق).. الحديث ضعفه بعض اهل العلم.
وقال تعالى﴿ الطلاق مرتان فامساك بمعروف او تسريح باحسان﴾
وكل هذا يصب في الحفاظ على الجو الاجتماعي للاسرة والطفل فإن امسك الزوج يمسك باحسان للحفظ على جو الابناء من التضارب الاجتماعي وهذا يعالج جانب (المجتمع) وهو العنصر الثالث من حوارنا وموضوعنا.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
*تحديد الجزء المصاب بالخلل او الاضطراب ومثال هذا ان يكون الشخص يعاني من انخفاض في التقدير الشخصي فنقول المشكلة عنده في العنصر المعني با الذات وهذا هو التحديد الذي يساعدنا في اجاد الحلول!
*معرفة من هو السبب في الاصابة بهذا الخلل؟
هل هي العوامل الوراثية؟
اما الوالدان ام الاصدقاء ؟
ام المدرسة ؟
ام موقف وصدمة نفسية قوية ؟
وهذا ايضا يوصل الى العلاج.
* تحديد امكانية التوصل الى الحلول المناسبة ! مثل العلاج بالادوية الطبية ! او الجلاسات السلوكية !اوزيادة الوعي والثقافة ؟
والان الى معرفة بعض الاسباب التي قد تكون سببا في تعرض عناصرنا الثلاثة للخلل (الغرائز- الذات -المجتمع )
* قد يكون السبب وراثيا او ان الوراثة تكون مساعدة في تقبل الفرد للاصابة في هذه العناصر.
وللايضاح قد ينتقل الى الشخص وراثيا الاكتآب او تكون الورثة ساعدة في وصوله وتقبل المصاب له.
* الوالدان لهما اثر كبير في جعل الشخص يعيش مصاب بخلل في هذه المجموعة الثلاثية(الغرائز -الذات- المجتمع)
وللايضاح اعطي بعض الامثلة.
=> اذا عاش الطفل مع والدين يضربانه ويحطمان مجاديف احلامه ومشاعره فإنه قد يصاب في (الذات) اي يصبح تقديره الذاتي لنفسه ضعيف .
=> واذا كان الابوان يخيفان الابن من الذهاب مع اي احد او قول اي شيء مع الناس او التخويف من رجل الامن او الطبيب او الاصدقاء فإن الابن قد يصاب اويصبح اكثر عرضة للاصابة في عنصر(المجتمع( فيعيش انطوائيا خجولا من الناس يخاف من كل الامور.
=>واذا قامت الام او الاب بمحاولت الفطام من الرضاع اوكبح المشاعر الجنسية وتخويفه تخويفا مفرطا من التعرف على عالم الاسالة التي يريد الاجابة عليها في هذا الجانب فانه يصبح عرضة للاصابة في عنصر( الغرائز) وهناك العديد من الاعراض نرها كل يوم في هذا الجانب نذكرها في وقتها
وفي الحقيقة ان الشرع اولى هذا الجانب في حياة الفرد الكثير من الاهتمام فقال تعلى﴿ والوالدات يرضعن اولادهن حولين كاملين﴾ لان الرضاعة حولين تجعل الابن مستقرا من ناحية عنصر ( الغرائز) وهي غريزة الشبع
وقال عليه الصلاة والسلام ( مرو اولادكم للصلاة لسبع....) فامر بالتعليم والتفهيم اولا وهذا يجعل الطفل يعيش مستقرا في جانب عنصر(الذات) والادلة في هذا الجانب اكثر من مما تحصى.
وقال عليه الصلاة والسلام (ابغض الحلال الى الله الطلاق).. الحديث ضعفه بعض اهل العلم.
وقال تعالى﴿ الطلاق مرتان فامساك بمعروف او تسريح باحسان﴾
وكل هذا يصب في الحفاظ على الجو الاجتماعي للاسرة والطفل فإن امسك الزوج يمسك باحسان للحفظ على جو الابناء من التضارب الاجتماعي وهذا يعالج جانب (المجتمع) وهو العنصر الثالث من حوارنا وموضوعنا.