الإحباط....

زائر
الإحباط والتأثيرات الخطيرة والمدمره

الإحباط هو حاله إنفعاليه غير سارة قوامها الشعور بالفشل وخيبة الأمل تتضمن إدراك الفرد بوجود عقبات تحول دون إشباعه لما يسعى إليه من حاجات ودوافع
للإحباط وجوه مثلا أن يحرم طالب من دخول لجنة الإمتحان لوصوله متأخرا نتيجة عذر قهري خارج عن إرادته أو يفشل في الحصول على مجموع يؤهله للالتحاق بالكليه التي يطمح اليها نظرا لظروف مرضيه أو أسريه ألمت به أو شاب لم يستطيع الزواج بمن أحبها
مصادر الإحباط داخليه وأخرى خارجية أما الداخلية فتتركز في العوامل الشخصية ومصدرها الشخص ذاته وسماته ومن بينها عجزه بسبب ضعف حالته الصحية العامة أو الإعاقة الحسيه أو الحركية وقصور في إستعدادت الشخص العقليه المعرفيه كالذكاء والتفكير والمرونه والموهبة التى يحتاجها الشخص لهدف ما أو تعلم مهاره جديده
أما العوامل الخارجية فهي الظروف الماديه الطبيعيه كالمناخ والطقس والضوضاء والتلوث البيئي والظروف إلإجتماعيه والأسرية كمعاملة الوالدين وأساليبهما في التنشئه وبعض العادات والتقاليد والظروف الحضاريه كالانفجار السكاني وتعقد النظم والتراكم المعرفي والمعلوماتي
الإحباط .....هل يصيب الكبار أم الصغار؟
الإحباط موجود في حياتنا صغاراً أو كباراً .فمعظم الأفراد يتعرضون لمواقف إحباطية بدرجات متفاوتة تختلف باختلاف إحتياجاتهم ورغباتهم وأهدافهم وتوقعاتهم وظرفهم وخبراتهم ومقدراتهم الجسمية والعقليه
النتائج المترتبه على الإحباط
نزوع الشخص للعدوان سواء بشكل صريح أو خفي وكلما إزداد العدوان إزداد شعوره بالإحباط ويتزايد كلما كانت رغبات الفرد وأهدافه المحبطه حيوية بالنسبة إليه .ويصبح الشعور بالإحباط أشد وطأه وإيلاماً للنفس عندما يدرك الفرد التي لا يستطيع الفرد تحقيقها هامه وضروريه
سكيفية مواجهة الإحباط والوقاية منه
تنمية السمات المزاجية الإنفعاليه التي تساعد النشء على مواجهة الصراعات والإحباطات كالمثابرة وقوة العزيمة والصبر والتفاؤل والثقة بالنفس والمرونه في مواجهة المشاكل والمواقف الصعبه

* تجنب استخدام الأساليب غير السويه في تنشئة الأبناء كالتفرقه والتذبذب في المعاملة

* مساعدة النشء على معرفة قدراتهم ومواهبهم الفعلية والحقيقة

* مساعدة النشء والشباب على اعتناق المبادئ والأخلاق والمبادئ

* تنميه التفكير العلمي لدى النشء مما يعينهم على المشكلات

* التخلي عن طريقة التفرقه في المعامله بين الأبناء ومراعاة الفروق الفرديه بين الأطفال

* العمل على إشباع الاحتياجات النفسية للطفل دون إفراط أو تفريط وتجنب الإستجابه لكل رغبات الطفل في جميع الظروف حتى كنا نملك تحقيقها

* تنمية الوازع الديني لدى النشء

* إتاحة الفرص المناسبة لتدريب الطفل على المنافسة وإبداء الرأي وتقبل الرأي الآخر واحترامه واقتراح حلولاً بديله للمشكلات

*
 

زائر
موضوع مهم و قيم للغاية

من منا لم يعان أو لا يعاني من الإحباط !!!

أشعر بأنه يلازمني منذ مدة هههههههههههه

شكرا على هذا الطرح عزيزتي ليلي

جزاك الله كل خير
 

زائر
موضوع جيد ومهم واكثر الناس تعاني من الاحباط فعلا بسبب ضغوط الحياة وامور الحياة والدنيا الله يكون في عون جميع المسلمين واللهم نسالك حسن الخاتمة شكرا اخت ليلي موضوع جيد ويعيش الواقع الذي نحن فية.
 

زائر
الأخت جودي والأخ باحث شكراً لردكم الغالي
والله يبعد عنكم الإحباط ويسعدكم دايماً
كل انسان تمر عليه فترات يشعر بها بالإحباط ولكن الشاطر هو الذي يعود
ويلتقط انفاسة من جديد ويكمل مشوار الحياة بتفائل وسعادة
دمتم سالمين
 

زائر
الحياة كلها احباط في احباط
 

زائر
وفي احبااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااط وفي احباااااااااااط
 

زائر
ربي يبعد عنك هذا الشعور اخت جريحة الإحساس وشكراً لتواجدك بيننا
 

زائر
جزاك الله كل خير اخت ey
 

زائر
شكراً لك اخت شمس الملوك ....ربي يسعدك
 

زائر
شكرا على الموضوع المفيد.
 

زائر
موضوع قيم

مشكوره اختي جزاك الله خيرا
 

زائر
شكراً لمرورك اخ طارق والأخ حسان
ربي يسعدكم
 

زائر
ومن منا ما اتعرض للاحباط ولكن لابد ان ندعه جانبا ونمضى في طريقنا ونرى دائما الجانب المضئ ونفكر فيما نستطيع ان ننجزه ونحقق فيه النجاح نسأل الله التوفيق لنا جميعا
 

زائر

تمنياتي لك بالتوفيق
وشكراً لردك الكريم
 

زائر
والله الاحباط فينا ومنا ولازم نمر عليه
بس الكلام كان فله واكثر من رائع
شكرا والله يبعده عن الجميع
 

زائر
تمنيتي لك يا طيب بالسعادة وهدوء البال
 

زائر
اتمنى لك السعادة اخي ماتيلدا