زائر
biggin1;يتم الادراك الحسي عن طريق تأثير المؤثرات الحسية في حواسنا المختلفة . ولكن نلاحظ بعض الاحيان أن اناس يستطيعون إدراك أشياء خارجة عن نطاق الحواس . مثلاً في أماكن بعيدة بحيث لايمكن ان يكون لها تأثيرها مباشر في حواسهم ويطلق على هذه الظاهره الإدارك الخارج عن نطاق الحواس.EXTASENSY PEEPTIN
وقد ثار جدل كبير حول هذه الظاهرة بين علماء النفس المحدثين ولقد حاول بعض علماء النفس إخضاع هذه الظاهرة للبحث التجريبي للتحقق من صحتها غير أن النتائج التى توصلوا اليها لم تكن حاسمه . وما زالت الظاهرة في حاجة الى مزيد من البحث للوصول لتفسير مقنع ومقبول . ونحن نجد فى القرآن الكريم والحديث النبوي الشريف أدلة تثبت هذة الظاهرة . قال تعـالى( ولما فصلت العير قال أبوهم إني لاجد ريح يوسف لولا أن تفندون) سورة يوسف . وهنا نجد يعقوب علية السلام شم رائحة ابنة يوسف علية السلام من مسافة بعيدة تقطعها الابل بعد مسيرة عدة ايام . وذلك عندما تحركة القافلة التى تحمل قميص يوسف علية السلام .
اما من السنة النبوية المطهرة فنجد الحديث الذى أنسحيث قال : أقيمت الصلاة . فأقبل علينا رسول الله صلى الله علية وسلم فقال( أقيموا صفوفكم وتراصوا، فأني أركم من وراء ظهري). وايضاًقصة الاسراء والمعراج . والكثير من الاحاديث الدالة دلاالة دامغة على وجود هذة الظاهرة .
المرجع : الحديث النبوي وعلم النفس للدكتور محمد عثمان نجاتي
وقد ثار جدل كبير حول هذه الظاهرة بين علماء النفس المحدثين ولقد حاول بعض علماء النفس إخضاع هذه الظاهرة للبحث التجريبي للتحقق من صحتها غير أن النتائج التى توصلوا اليها لم تكن حاسمه . وما زالت الظاهرة في حاجة الى مزيد من البحث للوصول لتفسير مقنع ومقبول . ونحن نجد فى القرآن الكريم والحديث النبوي الشريف أدلة تثبت هذة الظاهرة . قال تعـالى( ولما فصلت العير قال أبوهم إني لاجد ريح يوسف لولا أن تفندون) سورة يوسف . وهنا نجد يعقوب علية السلام شم رائحة ابنة يوسف علية السلام من مسافة بعيدة تقطعها الابل بعد مسيرة عدة ايام . وذلك عندما تحركة القافلة التى تحمل قميص يوسف علية السلام .
اما من السنة النبوية المطهرة فنجد الحديث الذى أنسحيث قال : أقيمت الصلاة . فأقبل علينا رسول الله صلى الله علية وسلم فقال( أقيموا صفوفكم وتراصوا، فأني أركم من وراء ظهري). وايضاًقصة الاسراء والمعراج . والكثير من الاحاديث الدالة دلاالة دامغة على وجود هذة الظاهرة .
المرجع : الحديث النبوي وعلم النفس للدكتور محمد عثمان نجاتي