الامراض التي يعالجها الماء فقط ..موضوع قيّم

زائر
قام الاتحاد الياباني للأمراض بنشر التجربة التالية للعلاج بالماء حيث بلغت نتائج نجاحه حسب إفادة الاتحاد 100% بالنسبة للأمراض القديمة والعصرية التاليه

هذه الأمراض هي :
1-الصداع والضغط الدم وفقر الدم ( الأنيميا ) وداء المفاصل والشلل وسرعة خفقان القلب.
2-الصرع والسمنة.
3-السعال التهاب الحلق والربو والسل.
4-التهاب السحايا وأي مرض آخر يتصل بالمسالك البولية.
5-فرط الحموضة والتهاب غشاء المعدة والدوسنتاريا والإمساك.
6-أي مرض يتصل بالعين والأذن والحنجرة.
7-عدم انتظام الدورة الشهرية عند المرأة.

طريقة العلاج :-
1-استيقظ مبكراً صباح كل يوم وتناول (4) كاسات ماء سعة كل منها(160ملم) على معدة فارغة 00ولا تتناول أي نوع من الطعام أو السوائل قبل مضي 45 دقيقة.
2-لا تتناول أي طعام أو شراب خلال الساعتين التاليتين لكل وجبة (الفطور ، الغداء , العشاء).
3- قد يواجه المرضى والمسنون صعوبة في البداية في شرب (4) كاسات ماء في وقت واحد00لذا يمكنهم أن يتناولوا أقل من ذلك على أن يعملوا على زيادة الكمية تدريجياً إلى أن يتمكنوا من شرب الكمية المقترحة في غضون فترة زمنية قصيرة .

وقد أثبت نتائج العلاج بالماء الشفاء من الأمراض التالية في المدة المبينة مع كل منها :
*داءالسكري 30 يوماً.
*ارتفاع ضغط الدم 30 يوماً.
*مشاكل المعدة 10 أيام.
*السرطان 9 شهور.
*السل 6 أشهر.
*الإمساك 10 أيام.

ينبغي على الذين يشكون من التهاب المفاصل أن يكرروا هذه التجربة 3 مرات
يومياً في الأسبوع الأول ثم يخففونه إلى مرة في واحدة في الصباح وقد يميلون في الأيام القليلة الأولى إلى التبول الأكثر من المعتاد لكن لن يكون لذلك أية مضاعفات جانبية .

كيف يتم التداوي بالماء ؟


يعتبر الماء أساسي وجوهري في عمليةالايض أو الاستقلاب "التمثل الغذائي" وفي حالة "جفاف الجسم" بسبب نقصه يتم سحبالماء من أجزاء مختلفة من الجسم ليتم سوقه إلى الأماكن الأشد طلباً للسوائل حتى أنالأمر يصل إلى حد سحبه من الفراغات الواقعة بين الخلايا والأنسجة الحية داخل الجسموايضاً حتى من الدم وسحب الماء من الدم يجعله أكثر سماكة وثخانة – فيصبح صعباً ضخّهوبالتبعية والتعاقب يصير الانسان أكثر استعداداً وتعرضاً لخطر حدوث بعض أنواع ضغطالدم وكذا أمراض القلب.

إن السبب الأكثر شيوعاً لنقص المياه بالجسم هو عدماستيفاء القدر الكافي والمتحصل من الماء وذلك بعدم شرب الكفاية أو النسيان شربه أوالعزوف عن شربه حتى يحدث الظماً بالفعل ولكن ثمة أسباب أخرى منها وجود بعض العللوالأمراض الأخرى مثل ذات الرئة "الالتهاب الرئوي" – نزلات البرد – الانفلونزا- مرضالبول السكري المسمى "التفه" Diabetes insipids وهو يتسبب في نقص كبير في ماءالجسم .. وعلى المرضى إبداء الحذر البالغ وتحري تحصيل المقادير الكافية من الماء فيالجسم.. أيضاً فإن استهلاك وتناول مقادير كبيرة من البروتين وبشكل شاذ غير عادي – يمكن كذلك أن يتسبب في طرح المزيد من الماء –خارج الجسم- بواسطة الكلّى حتى أنمعدلات البول تكون في هذه الحالة كبيرة وبكميات أكبر من المعتاد مما يفاقم الحالةكذلك من الأسباب الشائعة:
التعرق أو إفراز العرق وهذا بالذات ملحوظ مع أولئكالذين يبذلون أو يؤدّون أنشطة بدنية (تدريبات وتمارين) خاصة في الطقس الحاروالرطب.

لذا فإن القاعدة العامة والمثلى تهيب بالجميع:
(إشرب- الماء- حتى- قبل أن تغدو عطشانا!)أما استبدالالماء بالسوائل الأخرى- مثلاً المياه الغازية- الصودا والصودا "دايت" والشايوالقهوة إلخ.. فهذا لن يؤدي أو يحدث فاعلية- خاصة مع المشروبات المدرة للبول فلايحل محل الماء إلا الماء وإن كنت لا تستسيغ طعم الماء العادي فيمكنك إضافة قطرات منعصير الليمون أو وضع شريحة برتقال أو (لايم) في كوب الماء.. إن فوائد شرب الماءأكثر من أن تكون مجرّد الخلاص من إحساس الظمأ.. فالماء النقي جوهري وأساسي لوظائفحيوية وأساسية في الجسم منها:
1) التخلص من أوساخ ومخلفات ورواسب الجسم والسمومالموجودة به وتشمل أيضا المعادن السامة غير العضوية.
2) الهضم ونقل وتوصيل "الغذاء والطعام " للأنسجة.
3) حرق الدهون وتعزيز نقص الوزنالزائد.
4) دور الماء في الدورة الدموية الخاصة بسوائل الجسم مثل "الدم "و"اللمف " (سائل عديم اللون تقريبا تشتمل عليه الأوعية اللمفاوية ويتألف من بلازما الدموكرات دم بيضاء).
5) نقل وتوصيل الأوكسجين إلى كل خلايا الجسم.
6) الحفاظ علىصحة و"ليونة" العضلات وتناغمها.
7) تزييت.. نعم تزييت وتشحيم المفاصل والأعضاءالداخلية وإبقائها رطبة وغير جافة أو متخشبة وكذلك إتاحة مرور و"عبور" المو داللازمة والضرورية بين الخلايا- وبين- الأوعية الدموية.
8) تنظيم- وضبط- وتعديلوتكييف حرارة الجسم الداخلية.والآن: آن لنا أن نتساءل: هل شرب الماءيساعد في إنقاص- والخلاص من- الماء الزائد بالجسم (والضار).. مثلاً في حالاتإسترجاع الماء والاحتفاظ بالسوائل (الاستسقاء)!

ان كان جسمك يميل لارتجاعالسوائل والاحتفاظ لها فى الأنسجة فإن المنطق- ولأول وهلة- يجعلنا نفترض أن الأحرىوالأجدى أن نتناول القليل من الماء.. ولكن على أية حال فالعكس هو الصحيح والصحّي! فلكي تخسر أو تتخلص من إرتجاع السوائل والاستسقاء فإنك تحتاج لشرب ماء أكثر والسببأن إرتجاع السوائل هذا قد حدث في الأصل بسبب جفاف وندرة الماء- تراكمياً- في الجسممما دفع الجسم لمحاولة استبقاء ما يمكنه من الماء- والذي- في حالة الحصول على القدرالكافي من المياه بالشرب سيحدو بالجسم وقتئذ إلى طرح والتخلص من هذا المرتجع الضارمن السوائل (والذي يأخذ شكل الأوديما أو الاستسقاء).. فالهدف في الأصل هو الحفاظعلى "أكبر قدر من السوائل " تتدفق وتطوف خلال الجسم وهذا يمكن تحقيقه بزيادة القدرالمتناول من الماء وفي نفس الوقت ملاحظة "وتحرّي " ما يحصل عليه الجسم من صوديوم (ملح) من الأغذية فكثرة الملح تؤدي للاحتفاظ بالماء فكلما زادت معدلات الصوديومحاول الجسم إرتجاع الماء بشكل متزايد والسبب محاولة تخفيف درجة كثافة الملح داخلالجسم مما يؤدي إلى الاستسقاء وظهور علاماته من انتفاخ الأنسجة (مثلا عندالكاحل).

نعم إن نقص الماء يحدو بالجسم إلى الظن بأنه ثمة "ندرة شديدة وقحطقد حلّ به " مما يجعله يلجأ لهذا الميكانيزم: "إرتجاع السوائل" وهكذا يتعين- علىالإنسان- الذي يعاني من ذلك إلى إنقاص المتناول من الملح- في الطعام- أو زيادةالمتناول من المياه بالشرب.
إن دكتور فيريدون باتمان جليدج- ولأول مرة- في تاريخالطب قد كشف النقاب عن أزمة ومعاناة الجسم بسبب الجفاف التراكمي - وإطلاق صيحاته- طلبا للماء- وقد تمثلت هذه الإشارات في علل وإضطرابات صحّية منها الألم- الربو- السكر- ضغط الدم المرتفع- مرض التصلب المتعدّد- متلازمة الإعياء المزمن- إلتهابالمفاصل.. والكثير الكثير! وكتاب د. باثمان- المسمى .”Y Bdy’s Many ies f Wate”.. صيحات جسمك الكثيرة والمتزايدة طلباً للماء هو مرجع كامل وعلاجي بالماءيشمل التصورات العلمية والمعطيات- خطوة بخطوة- في فائدة شرب الماء صحياً وعلاجياًمن علل كثيرة جدا حتى علل الأطفال وإصابات الملاعب "الرياضية" إن د.باتمان يقاسمناطفرته العلمية وتقدّمه المعلوماتي غير المسبوق بإيضاح كيف أن الناس يضعون أجسامهم "وعقولهم " في توتر غير ضروري ولا يحتمل وكيف يصيرون-- ببساطة مرضى بشتى أنواعالعلل بسبب عدم شربهم- على مدار العمر- للكمية الكافية بل والزيادة منالماء.

إن حالة جفاف أنسجة الجسم- تراكمياً- هذه غير المتعمدة أو المقصودةتقود وتؤدي إلى العلل. والأمراض الاضمحلالية والمؤلمة والتي كان يمكن الوقاية منها- وعلاجها- بل والشفاء منها- بشرب الكثير من الماء وبالشكل الصحيح وسندرج بعضاً منفوائد ومنافع شرب الماء في علاج الكثير من العلل والتي ثبتت علميا وطبياً وأوضحهاد.باتمان جليدج في كتبه وأشرطته:

حرقان القلب Heat Bnوالمقصود به إحساس الألم و "الحرقة" خلف عظم القص والذي يبدو أنه يرتفعويعلو من الجوف وتجاه الحلق مع إحساس بحمض أو سائل مر في الفم- وهو عادة ما يتسببعن ارتجاع و"انكفاء" بعض سوائل المعدة صوب وناحية المرىء إن هذه الحالة إشارة أولافتة تحذير رئيسية للجسم الإنساني تدل على نقص الماء في الجزء العلوي من القناةالمعدية المعوية.. ولسوء الحظ فإن استعمال مضادات الحموضة والأقراص لاحتواء الألمهو وقتي ولن يصحح حالة ندرة الماء أو نقصه وبالتالي سيظل الشخص يعاني منها!

التهاب المفاصل Athitis إن التهابالمفاصل وخاصة الشكل الروماتويدي هو إشارة على نقص الماء المزمن في المفصل المتألموهذه الحالة يمكن أن تصيب أيضا صغار السن بالإضافة للكبار وتناول مسكنات الألم لنيشفى منها بل إنه- أيضا- يعرض الشخص لمزيد من الضرر بسبب الأعراض الجانبية لهذهالأدوية.. إن تناول الماء بالقدر الكافي بل والزائد وأيضاً تحصيل مقادير صغيرة منالملح البحري من الممكن أن يساعد في شفاء من هذه العلة.

آلام الظهر w Bak Painإن آلام أسفل الظهر وكذا تصلب- و- أو التصاق المفصل أو المفاصل في العمود الفقري ) والمسمى Anky sing: وهو أحدأشكال إلتهاب المفاصل المقعدة(.. كلها علامات على نقص الماء المزمن في الفقراتوالعمود الفقري فالماء هو- عند ذاك- بمثابة بطانة أو وسادة تدعم وزن الجسم وتخفف أوتهمد الصدمات ولذا فالعمل على الحصول على القدر الزائد منه بانتظام للجسم من الممكنأن يكون هو العلاج الناجع وليس "الاعتماد" على الأدوية المسكنةالتجارية!

الخناق الصدري Anginaإن هذهالحالة- وخاصة إذا اقترنت بحرقة الفؤاد هي علامة على ندرة ماء الجسم خاصة في )محورالقلب- الرئة( إن جاز التعبير وعلاجها بزيادة القدر المتناول من الماء حتى يشعرالمريض بزوال الألم وبالخلاص من تناول الأدوية الخاصة بالحالة- وطبعا هو أمر يتسمبالحكمة والتبصر أن يتم ذلك تحت إشراف الطبيب المختص.

الصداع النصفي Migaineإنه لافته تحذير بأن ثمة احتياج- من قبل المخ والعينين للماء- ويمكن الخلاص منه بالوقاية من- ومنع- الجفاف من أن يحلتراكمياً بالجسم.. وللعلم فإن هذه الحالة من الجفاف ربما سبّبت التهابا بالمنطقةخلف العيون بل واحتمالية نقص أو خسارة البصر.

إلتهابغشاء القولون المخاطي itisإنه إشارة- أيضاً- بنقص الماء في الأمعاءالغليظة وهو عادة ما يكون مصحوباً بالإمساك لأن الأمعاء الغليظة تنقبض- في حالةندرة الماء- حتى تستخلص وتعتصر كل وآخر نقطة ماء من "البراز" وبالتالي يحدث ذلك عدمليونة أو طراوة وإمساكاً عند الغائط.

الربو Asthmaإنه يصيب الملايين (وفي الولايات المتحدة يصيب من الصغار والأطفالفقط- إثنى عشر مليوناً.. ويموت منهم كل سنة بضعة آلاف بالمرض) فالمرض هو من مضاعفاتجفاف الجسم وعدم تميهه بالشكل الكافي مما يحدو بالجسم إلى اللجوء لميكانيزم "خاص بهحالة الجفاف أو القحط هذه فالممرات الهوائية في الرئة تنقبض لكي تمنع الماء منمغادرة الجسم على شكل بخار- وهكذا فإن تناول المزيد من الماء يقي ويعالج هجماتالربو هذه.
يمكن تشبيهه نسبيا بالمادة الطينية اللزجة التي تصب في فجوات اوفراغات الأغشية المخاطية لبعض الخلايا لكي تحميها وتقيها من خسارة مخزونها من مائهاالحيوي أثناء عملية التناضح- تبادل السوائل- بين الخلايا والخلايا المجاورة- فالكوليسترول إضافة لدوره في تصنيع الهرمونات والأغشية المخاطية- في الخلاياالعصبية.. يوظفه الجسم أيضاً بمثابة درع ضد العبء الإضافي- الضريبي- إن جاز التعبيروالذي تفرضه الخلايا الحيوية الأخرى والذي يتعفق بتبادل الماء من خلال أغشيتهاالمخاطية.

مرض التصلب المتعدد (بالجهاز العصبي) Mtipe Sesisوهو مرض مزمن في الجهاز العصبي يصيب الصغار ومتوسطيالأعمار وفيه يلحق الضرر بغمد أو غلاف "النخاعين " Myein sheath المحيط بالأعصابفي أجزاء مختلفة في المخ والحبل الشوكي مما يؤثر في الوظائف العصبية، ومن أعراضه: مشية مترنحة لا انتظامية وحركات ا هتزازية وكذا حركة عين غير طبيعية "رأرأة Nystagms وقصور في نطق الكلام "رتة أو عسر تلف Dysathia وإلتهاب العصب البصري pti Neitis وضعف تشنجي- ويبقى السبب مجهولاً ويعالج بعقاقير ستيرويدية.. وربماساعد العلاج بـ (بيتا إنترفيرون) على إقلال أمد ونسبة الانتكاسات.. وقد وضح أن نقصماء الجسم المزمن يلعب دوراً في حدوث الحالة وأنه في حالة تناول القدر الكافيوالزائد من الماء- ربما ساعد في تلطيف الحالة.. وإن كانت التمرينات العضلية للأجزاءالمعنية مطلوبة أيضاً في هذه الحالة- إن شرب الماء الصحي والنقي- بالزيادة وليس فقطبالقدر الكافي سوف يعزز وبشكل فعال- الهضم وامتصاص العناصر الغذائية- وترطيب البشرةوإزالة السموم، بل يمنح فعليا كل سمات الصحة المثلى. فالكثير من العلل والأمراضالشائعة يمكن الوقاية منها- ومنعها- بل وإمكانية الشفاء منها- إن كان ثمة إصابةبها- وذلك مع زيادة القدر المتناول من المياه النقية والصحية فالصداع- وضغط الدمالمرتفع وآلام الظهر وإلتهاب المفاصل والقروح المعدية المعوية ومتلازمة الإعياءالمزمن والربو وحتى غثيان الحامل الصباحي- Mning Sikness كلها أمثلة على إمكانيةالاستفادة من الماء، بل وفي كثير من الحالات على إمكانية الوقاية منها بتنظيم وضبطمناسيب ومعدلات سوائل الجسم الطبيعية.. وحديثاً فإن هناك توجها دراميا نحو دورالماء العلاجي والشافي- في النظريات الطبية- وإن كان هذا الدور قد أهمل طويلاً.. وجاء متأخرا.

إن أحسن وسيلة للوقاية من وعلاج- بل وفي كثير من الحالات- شفاءالمرض أن تعطي جسمك الأدوات الصحيحة- وعلى رأسها الماء الكافي- وتدع جسمك أو تمكنهمن أن يسير نفسه على الوجه الصحيح طبيعيا في بعض الحالات فقط وليس كلها فالقدرالمناسب والملائم والكافي من الماء وكذا من المعادن والعناصر الغذائية الهامةوالأساسية تستطيع أجسامنا تقريباً أن تقهر العلل.

إن الدراسات الحديثة قدأكدت وأثبتت أن الأدوية والعقاقير الكيميائية التي صارت مجتمعاتنا معتمدة- كلياً- علاجياً عليها وخاصة المضادات الحيوية ومسكنات الألم هي غالباً ما تضر أكثر مماتفيد فالمضادات الحيوية- وإن كان لها دورها الإيجابي في الحالات الحادة- يمكن أنتضر بالكبد إلى حد كبير كذا فإن لها الكثير من الأعراض الجانبية ذات التأثير السلبيعلى النظام المناعي الطبيعي للجسم.. وكلما زاد توجهنا نحو الاستعانة بالعقاقيرالمخلقة والكيميائية- للتغلب على العدوى والانتانات كلما صارت أجهزة دفاعاتناالطبيعية أضعف- وصرنا على الأرجح- معرضين وبشكل متكرر لحدوث العدوى والاضطراباتالصحية.. نعم إن أفضل الدفاعات- وإلى حد كبير- في مواجهة معظم أنواع العللوالانتانات هي زيادة القدر المتناول من الماء النقي والنظيف والصحي.. كذا التعزيزالملائم للجهاز المناعي- بالعناصر الغذائية الهامة والضرورية كل هذا مع قليل منالصبر والترقب والفطرة السليمة.
إن إتاحة الفرصة لأجسامنا لاستخدام أنظمتهاالطبيعية- دون كبحها- من راحة وسوائل بل وحتى الحمى وارتفاع درجة حرارة الجسمللتغلب على الانتانات كل هذا يزيد من مقاومتنا الطبيعية ويجعلنا أقل قابلية أو أقلتعرضاً لهذه العلل المتطفلة.. نعم فكما يقولون: إن الهجوم أفضل وسيلة للدفاع.
إنالعقاقير والأدوية المسكنة- هي لسوء الحظ تعمل وبشكل عكسي ومغاير وصناعي عما اعتادتأجسامنا على سلوكه وانتهاجه لمقاومة الأمراض والعلل والشفاء منها.

إن دراساتعديدة بواسطة خبراء وأساتذة في الطب قد أوضحت أن معظم أحاسيس الألم التي نعاني منهاهي نتيجة نقص الماء في الجسم الإنساني إما بشكل حاد أو مزمن أو حتىمتوسط.الطب البديل- العدد
 

زائر
جوزيت الجنهعلى موضوعك القيم بصراحه افدتنا
تحياتي لك
 

زائر
موضوع مفيد شكرااا
 

زائر
طرح قيم
جزاك الله خيرآ
ولك الشكر
 

زائر
الله يعطيك العافية
معلومات قيمه
شكرا
تحياتى
 

زائر
مش عارفه اقلك ايه او اشكرك على موضوعك الجميييييييييييييييييل فعلا انت مبدع لأختيارك لهذا الموضوع لك منى باقه ورد جوريه معطره تقبل خالص تقديرى واحترامى
 

زائر
قال تعالى ( وجعلنا من الماء كل شيء حي)
الماء اعجوبه ومازال العلماء محتارين في تركيبه وخواصه وفوائده التي لم يعرفوا منها الا الشيء اليسير
جزاك الله خير على طرح هذا الموضوع وشكراً لك
 

Dr Aleen

طبيب
الماء سر الحياه ..........بارك الله فيك اخى ناصر ع الموضوع القيم
 

زائر
لاحياة دون مــــــــــــــاء....
وشكرا اخي