التهاب الغدد اللمفاوية هل هو خطير

زائر
أخواني منذ اسبوع حسيت بألم خفيف(يشبه الوخز) في وسط الصدر يمتد الى الظهر بدرجة ألم أكبر ومكان الألم أسفل لوح الكتف تقريباً ، بعد ذلك بليلة واحدة اثناء النوم حسيت بوجع شديد في رقبتي ولاحظت بوجود أنتفاخ في موضعين


الموضع 2 يوجد انتفاخ مع وجود ألم بسيط زال هذا الألم بعد ساعات من ظهور الأنتفاخ ومن معلوماتي عرفت مباشرة انها غدة لمفاوية (بواسطة تحسسها باليد) لأن في عائلتي حصلت حالتين في امراض الغدد واحدة أدت الى الوفاة ، وهذه الغدة صلبة جداً

الموضع 1 يوجد انتفاخ ولكنه يختلف عن الموضع2 حيث أستمر وجود الألم لمدة أيام وبعدها زال الألم وأيضاً لا يمكن تحسس اي انتفاخ في الغدة في هذا الموضع على الرغم من هذا المكان منتفخ بشكل واضح
اجريت تحليل دم B وتبين ان الأمور جيدة ولله الحمد ، وأعطاني الطبيب وصفة دواء عبارة عن مضاد حيوي + حبوب الباندول لمدة 5 ايام ، لكن لم يتغير حجم الأنتفاخ بالذات في الموضع 2

واخيرا نصيحة أخصائي الباطنية المعالج +أستشاري الجراحة العامة ( مستشفى أهلي كبير ومعروف في السعودية)
 

اخى الكريم تحليل صورة الدم كويس

- اما بالنسبه للغدد الليمفاويه فهى تتورم فى حاله وجود التهابات .. ليس كل ورم فى الغدد الليمفاويه يعتبر خطيرا

اى انه لا داعى للقلق اطلا قااااا

لذلك انصحك بالتوجه الى طبيب متخصص لفحصك ومعرفه سبب التورم

ولمزيد من المعلومات اطلع على هذا الرابط



...تحياتى...
 

زائر
شكرا دكتور عبد الرحمن على ردك ، والله هذه المشكلة اتعبتني جدا جدا (بسبب تاريخ عائلتي مع أمراض الغدد) حتى اني بمعدل كل نصف ساعة أقوم بتحديث هذا الموضوع . وذهبت اليوم الى مستشفى أخر وتم أخذ عينة من الدم وستظهر النتيجة غداً ، و يوم السبت عندي موعد في الأشعة (اشعة أكس على الصدر + الترا ساوند (الصوتية) على الرقبة)
الأن يا دكتور سؤالي:
1- لماذا يريد أستشاري الجراحة استئصال هذه الغدة ، مع أن الطبيب المعالج (أخصائي باطنية) غير متحمس أو متردد بخصوص هذا الموضوع ؟
2- وهل معدل الترسيب عندي عالي لأنه حسب المذكور في التحليل ان القيمة الطبيعية من 0 الى 10 ولكن في اغلب المواضيع الطبية التي وجدتها على النت تقول اقصى قيمة مقبولة تصل الى 15 وبعض المواضيع 20 فأيها اقرب الى الصحيح؟
3- ذهيت الى 3 مستشفيات كبيرة في السعودية (أخرها اليوم) ولم أجد أي طبيب متخصص في الغدد اللمفاوية ، وحسب كلام موظف الاستقبال ان هذه الغدد تتبع الى عيادة " الغدد الصماء" هل هذا صحيح
 

زائر
( اللهم ربّ الناس، أذهب البأس، أشف أنت الشافي، لا شفاء إلا شفاؤك، شفاءاً لا يغادر سقماً )
اخى اشكرك على اهتمامك ومتابعتك لحالتك وعدم التهاون كما يفعل اكثر الناس ويحدث تطوارات للحاله تودى الى مشاكل وصعوبه فى العلاج انتظر اخى حين تظهر نتائج الفحصوات وهى المعيار الاساس للحكم على ماذا يجب ان تفعل لانها ستحدد طبيعه ما تشكو منه وانتهز هذة الفرصه واعطيكم كم وافر عن الغدد الليمفاويه وما هى ومرض هودجكن وما يتعلق بالموضوع فاقرء جيدا لتعلم ولتستفيد كمعلومات مفيدة للجميع وان شاء الله تكون النتائج مطمئنه وجيدة لكن نجرى الفحوصات لزيادة التاكيد والله أسال ان تكون بخير وعافيه وصحه دائمه .
قد يكون الموضوع طويلا وقد لا يتعلق بك ولكن ارت ان يكون موضوع واحد ومترابط ولا تهتم كثيرا بالنقاط العلميه المعقدة فقد لا تفيدك ولكن حاول ان تلم بالموضوع ليس اكثر

الجهاز الليمفـاوي

يتكون الجهاز الليمفاوي من الأوعية الليمفاوية التي تشبه الأوردة الدموية، و تتفرع إلى كل أجزاء الجسم و يمر عبرها السائل الليمفـاوي، و هو سائل عديم اللون يحمل خلايا جهاز المناعة، كما يحمل إفرازات و مخلفات الخلايا الزائدة، و تتجمع شبكة الأوعية الليمفاوية في غدد عضوية صغيرة تسمى الغدد الليمفاوية، التي بدورها تتواجد بمجموعات في مناطق مختلفة من الجسم، مثل الإبطين و الرقبة و التجويف البطني، ( كما يعتبر الطحال و اللوزتين و الغدة الصعترية ضمن غدد الجهاز الليمفاوي المهمة ) و تقوم هذه الغدد بتخزين الخلايا الليمفاوية ( ymphytes ) التي تُعد من الخلايا الرئيسية في النسيج الليمفاوي، و التي تتسرطن في هذا النوع من الأورام، نتيجة حدوث اختلال في أطوار تكاثرها و استطراد نموها بشكل شاذ.
و ثمة نوعان أساسيان من الخلايا الليمفاوية، الخـلايا البـائية
( B ymphytes )، ذات الدور المهم في تمييز الكـائنات الغـريبة، و الخلايا التـائية ( T ymphytes ) و كليهما عـرضة للتسرطن و نشـوء الأورام الليمفاوية التي تصنف حسب أي منهما، سواء أورام ليمفاوية بالخلايا البائية ( B-e ymphmas ) أم خـلايا تـائية
( T-e ymphmas ).
و لكل من هذين النوعين وظائف مختلفة ضمن الجهاز المناعي، حيث تساعد الخلايا البائية في مكافحة البكتيريا، و ذلك بإنتاج ضدّيات الجسيمات الغريبة ( antibdies ) أو الأضداد، و تعمل هذه الضدّيات كدليل أو سمة للبكتيريا المستهدفة، إذ تلتصق ببروتينات معينة تتواجد على سطوحها تسمى بمولدات المضادات ( antigens )، فتقوم بوسمها و تعلّمها مما يجذب نحوها الأنواع الملتهمة من خلايا الجهاز المناعي، التي تقوم بابتلاعها، كما تجذب نوعا من بروتينات الدم التي تدمر هذه البكتيريا بإحداث ثقوب في جدار خلاياها.


بينما تساعد الخلايا الليمفاوية التائية في الحماية من الفيروسات، حيث يمكنها تمييز مواد كيماوية معينة، تتواجد على السطح الخارجي للخلايا المصابة بعدوى فيروسية، فتقوم بتدميرها بأن تفرز مواداً خاصة تذيب الغشاء الخارجي لهذه الخلايا، كما أنها تفرز موادا تسمى المثيرات الخلوية ( ytkines )، تستنهض أنواعا أخرى من خلايا كريات الدم البيضاء لتهاجم الخلايا المصابة، و يعتقد أن الخلايا التائية تقوم بمهاجمة و تدمير بعض أنواع الخلايا السرطانية بنفس الطريقة، إضافة إلى مهاجمتها لخلايا الأنسجة المزروعة بالجسم، ( لذلك يتلقى المرضى ممن خضعوا لعمليات زرع الأعضاء، أدوية خاصة لإحباط ردود فعل الخلايا التائية ).

ورم هودجكن الليمفاوي أو داء هودجكن ( Hdgkin’s disease )، هو أحد الأورام السرطانية الليمفاوية ( ymphmas ) التي تنشأ و تتطور بأنسجة الجهاز الليمفاوي، أحد المكونات الرئيسية للمنظـومة المناعية بالجسم، و الذي يتكون من خـلايا مختلفة و متعددة الوظائف، تتكامل معا كجزء أساسي في الرد المناعي، سواء في مقاومة العدوى المختلفة، أو تدمير بعض أنواع الخلايا السرطانية، و قد سميت هذه الأورام نسبة إلى الطبيب توماس هودجكن أول من قام بتشخيصها في العام
 

زائر
( اللهم ربّ الناس، أذهب البأس، أشف أنت الشافي، لا شفاء إلا شفاؤك، شفاءاً لا يغادر سقماً )
اخى اشكرك على اهتمامك ومتابعتك لحالتك وعدم التهاون كما يفعل اكثر الناس ويحدث تطوارات للحاله تودى الى مشاكل وصعوبه فى العلاج انتظر اخى حين تظهر نتائج الفحصوات وهى المعيار الاساس للحكم على ماذا يجب ان تفعل لانها ستحدد طبيعه ما تشكو منه وانتهز هذة الفرصه واعطيكم كم وافر عن الغدد الليمفاويه وما هى ومرض هودجكن وما يتعلق بالموضوع فاقرء جيدا لتعلم ولتستفيد كمعلومات مفيدة للجميع وان شاء الله تكون النتائج مطمئنه وجيدة لكن نجرى الفحوصات لزيادة التاكيد والله أسال ان تكون بخير وعافيه وصحه دائمه .
قد يكون الموضوع طويلا وقد لا يتعلق بك ولكن ارت ان يكون موضوع واحد ومترابط ولا تهتم كثيرا بالنقاط العلميه المعقدة فقد لا تفيدك ولكن حاول ان تلم بالموضوع ليس اكثر


<الجهاز الليمفـاوي

يتكون الجهاز الليمفاوي من الأوعية الليمفاوية التي تشبه الأوردة الدموية، و تتفرع إلى كل أجزاء الجسم و يمر عبرها السائل الليمفـاوي، و هو سائل عديم اللون يحمل خلايا جهاز المناعة، كما يحمل إفرازات و مخلفات الخلايا الزائدة، و تتجمع شبكة الأوعية الليمفاوية في غدد عضوية صغيرة تسمى الغدد الليمفاوية، التي بدورها تتواجد بمجموعات في مناطق مختلفة من الجسم، مثل الإبطين و الرقبة و التجويف البطني، ( كما يعتبر الطحال و اللوزتين و الغدة الصعترية ضمن غدد الجهاز الليمفاوي المهمة ) و تقوم هذه الغدد بتخزين الخلايا الليمفاوية ( ymphytes ) التي تُعد من الخلايا الرئيسية في النسيج الليمفاوي، و التي تتسرطن في هذا النوع من الأورام، نتيجة حدوث اختلال في أطوار تكاثرها و استطراد نموها بشكل شاذ.
و ثمة نوعان أساسيان من الخلايا الليمفاوية، الخـلايا البـائية
( B ymphytes )، ذات الدور المهم في تمييز الكـائنات الغـريبة، و الخلايا التـائية ( T ymphytes ) و كليهما عـرضة للتسرطن و نشـوء الأورام الليمفاوية التي تصنف حسب أي منهما، سواء أورام ليمفاوية بالخلايا البائية ( B-e ymphmas ) أم خـلايا تـائية
( T-e ymphmas ).
و لكل من هذين النوعين وظائف مختلفة ضمن الجهاز المناعي، حيث تساعد الخلايا البائية في مكافحة البكتيريا، و ذلك بإنتاج ضدّيات الجسيمات الغريبة ( antibdies ) أو الأضداد، و تعمل هذه الضدّيات كدليل أو سمة للبكتيريا المستهدفة، إذ تلتصق ببروتينات معينة تتواجد على سطوحها تسمى بمولدات المضادات ( antigens )، فتقوم بوسمها و تعلّمها مما يجذب نحوها الأنواع الملتهمة من خلايا الجهاز المناعي، التي تقوم بابتلاعها، كما تجذب نوعا من بروتينات الدم التي تدمر هذه البكتيريا بإحداث ثقوب في جدار خلاياها.




بينما تساعد الخلايا الليمفاوية التائية في الحماية من الفيروسات، حيث يمكنها تمييز مواد كيماوية معينة، تتواجد على السطح الخارجي للخلايا المصابة بعدوى فيروسية، فتقوم بتدميرها بأن تفرز مواداً خاصة تذيب الغشاء الخارجي لهذه الخلايا، كما أنها تفرز موادا تسمى المثيرات الخلوية ( ytkines )، تستنهض أنواعا أخرى من خلايا كريات الدم البيضاء لتهاجم الخلايا المصابة، و يعتقد أن الخلايا التائية تقوم بمهاجمة و تدمير بعض أنواع الخلايا السرطانية بنفس الطريقة، إضافة إلى مهاجمتها لخلايا الأنسجة المزروعة بالجسم، ( لذلك يتلقى المرضى ممن خضعوا لعمليات زرع الأعضاء، أدوية خاصة لإحباط ردود فعل الخلايا التائية ).


ورم هودجكن الليمفاوي أو داء هودجكن ( Hdgkin’s disease )، هو أحد الأورام السرطانية الليمفاوية ( ymphmas ) التي تنشأ و تتطور بأنسجة الجهاز الليمفاوي، أحد المكونات الرئيسية للمنظـومة المناعية بالجسم، و الذي يتكون من خـلايا مختلفة و متعددة الوظائف، تتكامل معا كجزء أساسي في الرد المناعي، سواء في مقاومة العدوى المختلفة، أو تدمير بعض أنواع الخلايا السرطانية، و قد سميت هذه الأورام نسبة إلى الطبيب توماس هودجكن أول من قام بتشخيصها في العام
 

زائر
استكمال الموضوع

توجد عدة طرق للتشخيص نذكر منها

تحاليل الـدم

1- تحليل السمات الورمية ( Tm makes )
أو تحاليل دلالات السرطان، و تستهدف هذه المجموعة من التحاليل التحري و البحث عن مركبات كيمائية معينة ترتفع نسبة تركيزها في سوائل الجسم المختلفة عند وجود خلايا السرطان، إضافة إلى مواد أخرى و إفرازات تنتج عن الخلايا الورمية، حيث يصاحب تطور بعض الأورام ارتفاع بنسبة الكالسيوم أو بنسبة بروتينات الدم أو بعض الهرمونات، إضافة إلى ارتفاع نسبة بعض الأنزيمات بمصل الدم، و رغم أن هذه التحاليل قد تساعد في التشخيص المبدئي للسرطـان، إلا أنها لا تُعد مؤشرا قاطعا بطبيعة الحال، حيث قد تظهر نفس المعطيات عند نشـوء الالتهابات أو عند التعرض لبعض أنواع العدوى، أو لدى نشـوء الأورام الحميـدة، و بالمقابل يستفاد منها في تقصي تطور الأورام و مدى التجاوب مع العلاجات، حيث يقترب تركيز هذه الدلالات عادة من المعدلات الطبيعية حين يكون حجم الورم صغيرا لدى حالات الأورام الصلبة، غير أنها ترتفع عند تضخم الورم أو عند نشوء أورام ثانوية، أما عند إنخفاض معدلاتها و عودتها إلى المستوى الطبيعي عقب المعالجة، فإن ذلك يُعد مؤشرا على ايجابية المعالجة، بينما إن ارتفعت المعدلات فقد يدل ذلك على إخفاق المعالجة، أو على نشوء أورام ثانوية بمواضع أخرى.

بعض التحاليل التى يسترشد بها ومنها

تعـداد الـدم الكـامل ( B )
يستهدف تحليل تعداد الدم الكلي إجراء تعداد لخلايا الدم و مكوناتها، من كريات بيضاء و حمراء و صفائح دموية و يحمور الدم و تفرعاتها المختلفة.
كريات الدم البيضاء ( white bd es )
يتم إحصاء كريات الدم البيضاء بعينة الدم في هذا التعداد، بُغية تقصي وجود نوع معين من الخلايا الـورمية غير البـالغة و الشاذة، و التي يدل وجودها بأعداد غير عادية على وجود اللوكيميا في حالات أورام الدم، إضافة إلى تقصي تأثير المعالجات، حيث تُعد كريات الدم البيضاء من أهم مكونات المنظومة المناعية بالجسم، و تقوم بالحماية من الأنواع المختلفة للعـدوى، و الكائنات الغريبة، من ناحية أخرى تقوم علاجات الأورام المختلفة بإحباط النخاع العظمي و انخفاض معدلاتها بالدم، مما يزيد من مخاطر التعرض للعدوى بسهولة، لذلك من المهم إجراء التعداد دوريا، فقد يتم تأخير المعالجات أو تعديلها إن تبين إنخفاض تعدادها ، و إلى حين عودة معدلاتها إلى مستويات عادية مجددا.
خضاب الدم ( Hemgbin )
أو اليحمور و هو أهم مركبات كريات الدم الحمراء و يقوم بحمل الأكسجين إلى أنسجة الجسم، و يؤدي انخفاض معدلاته إلى نشوء فقر الدم، الذي بدوره قد يظهر كنتيجة لتأثيرات المعالجات، أو قد يظهر كعلامة على عودة السرطان لدى أورام الدم.
الراسب الدموي ( Hematit )
يحدد تعداد الراسب الدموي النسبة ما بين البلازما بالدم و الكريات الحمراء، مما يحدد مدى فاعليتها، و يدل انخفاض تعداده أيضا على وجود فقر بالدم.
تعـداد الخلايا المتعـادلة الكـلي ( Abste netphint AN )

و يسمى أيضا تعداد العَدلات ( netphis ) الكلي بكريات الدم البيضاء، و هو مقياس مهم لمقدرة الجسم على مقاومة العدوى، و يتم ذلك بقياس النسبة ما بين تعداد هذه الخلايا و التعداد الإجمالي للكريات البيضاء، و بصفة عامة القيمة لأكثر من <SPAN stye="FNT-SIZE: 11pt; FNT-FAMIY: Aabi Tanspaent">
 

زائر
شكرا لك أخي aitf على اضافتك المهمة ، انا وضعت نتائج تحليل الدم في مشاركتي الأولى أتمنى سماع رأيك والأجابة على أسئلتي بعد رد الدكتور عبد الرحمن جزاه الله خيراً
 

زائر
أخواني البارحة فقط وأنا نائم حسيت بدفء في مكان الأنتفاخ ، وفي الصباح وجدت ان جزء كبير من الأنتفاخ قد زال ، وأصبحت الغدة اقل صلابة من السابق (في السابق كانت الغدة تشبه بصلابتها حبة الجوز) وكانت ثابتة لا تتحرك أما الأن فهي تتحرك من مكانها ويمكن ضغطها بالأصبع ، فهل هذا جيد أم يعتبر تطور في هذا الأنتفاخ ؟
 

اخى الكريم انا قولتلك ان انتفاخ الغدد الليمفاويه يدل على وجود التهابات بالجسم

وتحليل الدم اللى وضعته حضرتك انا اطلعت عليه والتحليل

يدل على وجود التهاب معين بالجسم هو المؤدى الى هذا الا نتفاخ

لذللك انصحك بالتوجه الى طبيب لفحصك..ليستطيع التشخيص عن قرب

وان شاءالله كل خير

...تحياتى...
 

زائر
شكرا يا دكتور عبدالرحمن على تطمينك ولكن هل يمكن وجود التهاب في الجسم في مكان ما وانا لا أحس بأي ألم في ذلك المكان ؟
 

اخى ليس شرط ان يكون الالتهاب ملموس


...تحياتى...