التهاب الكبدى c

زائر
3 تحقيقات





3متحديا بالحالات التي تحقق لها الشفاء





د‏.‏ مصطفي كامل‏:‏ أعالج فيروس سي والتليف وسرطان الكبد في أسابيع قليلة





السبت 23 2 2008







أحمد أمين عرفات





الحالات السابقة التي تم علاجها بلاشك تعد مصدر تفاؤل لملايين المرضي الذين يعانون هذا المرض اللعين خصوصا أن هناك التحاليل التي تؤكد شفاءهم ومن معامل تحاليل مختلفة ومعروفة‏,‏ ولكن في نفس الوقت هناك علامات استفهام أحاطت بهذا العلاج الذي يعالج به د‏.‏ مصطفي كامل مرضاه وبه هو شخصيا حيث يعالج بدواء غير مرخص يصرفه للمرضي من عيادته لذلك كان لابد من الذهاب إليه ومواجهته بذلك‏,‏ فكان هذا الحوار الذي بدأه قائلا‏:‏ المصادفة وحدها هي التي قادتني للدخول في عالم الطب البديل وحدث ذلك عندما سافرت إلي دبي حيث مارست عملي كطبيب لمدة‏8‏ سنوات حيث التقيت هناك بعائلة تتعامل مع الأعشاب كمهنة توارثتها عن أجدادها بعيدا عن الأسلوب العلمي فشدني هذا المجال ولكني سعيت للتعامل معه بشكل علمي فسافرت إلي العديد من الدول في شرق آسيا والتقيت بعلماء كثيرين‏,‏ خصوصا من الصين ومن خلال تعاملي مع فريق بحث هناك توصلت إلي تركيبة تعالج مرض الفيروس سي في‏3‏ أشهر وبعدها تمكنت من فك شفرة الفيروس سي والوصول إلي تركيبة تقضي علي الفيروس في أسابيع قليلة وهو مالم يتوصل إليه أحد غيري في العالم‏.‏




‏*‏ ما محتويات هذه التركيبة؟




هذه التركيبة تدخل تحت مظلة المكملات الغذائية وتحتوي علي بروتين وأحماض أمينية وأجسام مضادة وكلها مواد طبيعية ومسجلة ومتداولة عالميا‏,‏ أي أنها مواد ليست مجهولة ولكني استطعت بالتعامل معها ومن خلال توفيق النسب إلي الوصول لهذه التركيبة




‏*‏ متي بدأت العلاج بهذه التركيبة وهل قمت بتجربتها قبل أن تعالج بها المرضي؟




في شهر مارس المقبل سيكون قد مر علي ممارستي لهذا العلاج سنة كاملة ولم أعالج أي مريض إلا بعد أن قمت بتجربتها أثناء وجودي خارج مصرعلي الأرانب وفئران التجارب ولم أجد أن لها أي آثار جانبة بالمرة أيضا تم إجراء اختبارات لها في جامعة الزقازيق‏.‏




‏*‏ ما المدة التي يحتاجها المريض للتخلص من الفيروس سي باستخدام هذه التركيبة؟




مدة الشفاء تتفاوت من مريض لآخر وهذا يتوقف علي حسب حالة الجسم ونوعية المرض فالمريض مثلا الذي يعاني من التليف دون أن يصاحب ذلك أعراض ظاهرة عليه لا يستغرق علاجه وقتا طويلا‏,‏ أما من حصل علي فترة علاج كيماوي أدي إلي انخفاض نسبة الهيموجلوبين والصفائح الدموية ولديه مشاكل أخري لا حصر لها‏,‏ فهذا يحتاج إلي فترة أطول وهناك حالات يتحقق فيها الشفاء خلال أسبوع أو أسبوعين‏.‏




‏*‏ كيف يحصل المريض علي هذه الجرعات وهل تتفاوت من مريض لاخر؟




يتم إعطاء المريض الجرعة عن طريق الحقن‏,‏ أما تحت الجلد أو عن طريق العضل والجرعات تتفاوت من مريض لآخر فهناك من يشفي من جرعة واحدة وهناك من يأخذ جرعتين أو أكثر إلي أن يختفي الفيروس منه‏,‏ ويرجع ذلك إلي مقاومة الفيروس للعلاج فهناك حالات تكون مقاومة الفيروس لديها للعلاج شديدة وخاصة التي استخدمت حقن الإنترفيرون التي جعلت الفيروس يستعد بأسلحة مقاومة لأي علاج‏.‏




‏*‏ هل دائما يقل حجم الفيروسات مع تناول هذه الجرعات؟




أغلب المرضي يقل الفيروس لديهم تدريجيا ولكن هناك مرضي يزيد الفيروس لديهم بعد تناولهم للجرعات‏,‏ حيث تكون مقاومة الكبد شديدة فيطرد الفيروسات خارجه فنقوم بأصيادهم في الجرعات التالية‏,‏ وبالتالي فالزيادة في حد ذاتها ليست مؤشرا لتدهور الحالة ولكنها مؤشر علي قيام الكبد بطرد الفيروسات خارجه‏,‏ مما يعطينا الفرصة من خلال الجرعات التالية للتعامل معها والقضاء عليها والشطارة هنا أن أصل بالمريض إلي أن تكون الفيروسات لديه صفرا‏.‏




‏*‏ إلي أي مدي يمكن أن تحدث انتكاسة أو عودة للفيروس مرة أخري بعد الشفاء منه؟




إذا ظل الشخص بعيدا عن مصادر الإصابة بالفيروس فهو إذا أجري التحاليل بصفة دورية فلن يجد أي أثر للفيروس‏.‏




‏*‏ هل هذه الجرعات لعلاج الفيروس سي فقط ؟




‏*‏ لقد توصلت إلي عدة تركيبات تتعلق بعلاج الفيروس سي والتليف الكبدي وعادة لمن يكون مصابا بالتليف والفيروس معا أبدأ معه بعلاج الفيروس سي أولا فإذا ما تم الشفاء منه أبدا في علاجه من التليف من خلال إعطائه مدعمات للكبد لكي يعيد الكبد نسيجه مرة أخري وذلك من خلال تركيبة أخري توصلت إليها كما توصلت أيضا إلي تركيبة لعلاج سرطان الكبد ولدي الحالات التي عالجتها من هذا المرض‏.‏




‏*‏ هل هناك حالات فشلت في التعامل معها؟




الحالات التي فشلت مني لم يكن السبب فيها راجعا إلي التركيبة ولكن لأن المريض لم يلتزم بالتعليمات التي أعطيها له وهي أن يبتعد تماما عن تناول الملح واللحوم الحمراء بشكل نهائي‏.‏




‏*‏ أحيانا تكلفة العلاج بتركيبتك تصل إلي مبالغ لا يستطيع الناس تدبرها؟




لو نظرت إلي التكلفة ستجدها لا تقارن بغيرها فأي روشتة يكتبها أي طبيب تصل إلي‏500‏ جنيه ويتم تكرارها علي مدار عدة أسابيع تصل فيها إلي ما يزيد علي‏2000‏ جنيه شهريا‏,‏ والسعر عندي يتفاوت فهناك مريض يمكن أن أحصل منه علي‏2000‏ وهناك من أحصل منه علي‏1000‏ فقط أو أقل من ذلك لأن ظروفه لا تسمح




‏*‏ ما الجهة التي تمارس عملك فيها كطبيب؟




حاليا أمارس عملي بعيدا عن وزارة الصحة بعد أن قدمت استقالتي حيث كنت أمارس عملي كطبيب في التأمين الصحي‏.‏




‏*‏ لماذا لم تسلك الطريق الشرعي للحصول علي ترخيص لابتكارك هذا ؟




لقد تقدمت بهذه التركيبة لاكاديمية البحث العلمي منذ خمس سنوات وسأعرف الرد عليها خلال شهرين وأتوقع الرد عليها بمنحي البراءة لأنني وصلتني أخبار بذلك من العلماء الذين تعاملوا مع هذه التركيبة‏.‏




‏*‏ ولكنك تقوم بإعطاء تركيبتك هذه وهي غير مرخصة للمرضي ؟




ما أفعله لا يختلف عما يقوم به الطبيب الذي يقوم بعمل تركيبة للمغص الكلوي والصيدلي الذي يجري تركيبات مختلفة ويعطيها للمرضي‏.‏




‏*‏ هناك هجوم عليك فما وسائل دفاعك ؟




لماذا يهاجمني البعض مادامت المواد التي أستخدمها متداولة ومسجلة عالميا وكل ما في الأمر أنني توصلت إلي نسب معينة أوصلتني لهذه النتيجة التي أدت إلي راحة المرضي وشفائهم‏.‏




‏*‏ هل أنت علي استعداد للدخول في الصدام مع المسئولين والأطباء الذي ينكرون ما تفعله ؟




أرحب بالصدام إذا كان علي أسس علمية وليس بصدام السلطة وأنا ليس معي أحد سوي المرضي الذين عالجتهم وكل ما أطلبه أن تتبني وزارة الصحة هذا العلاج الذي توصلت إليه لأنه في الأول وفي النهاية لمصر‏.*





*****************
 

زائر
دراسة عملية قدمت بمكتبة مبارك : 6 كبسولات يوميًا من حبة البركة "المُنَشطة" تقضي على فيروس سي


كتب هاني ضوَّه (المصريون): : بتاريخ 25 - 11 - 2008
زف الدكتور أحمد عبد العزيز أستاذ الصيدلة الإكلينيكية بكلية الصيدلة جامعة حلوان، بشرى إلى مرضى فيروس الالتهاب الكبدي الوبائي ""، بإعلانه عن التوصل في دراسة علمية إلى أن "حبة البركة" المُنشَطة بيولوجيًا تقضى على هذا الفيروس المدمر، وترفع كفاءة الجهاز المناعي 200 مرة.
أكد عبد العزيز في ندوة أقيمت بمكتبة مبارك العامة، أنه عندما سافر إلى فرنسا لاحظ اهتمام الفرنسيين بالمواد الفعالة الموجودة في نبات "حبة البركة" أكثر من العرب أنفسهم، ومن هنا أدرك أهميتها وأنها شفاء لكل داء، حيث قال إنه اكتشف أثرها الإيجابي على مناعة الجسم، بمعنى أنها تساعد الجسم أن يكون في وضعه الصحي السليم.
وتابع: المعروف أن المرض بكافة أنواعه يصيب الإنسان نتيجة خلل في جهاز المناعة فمن المنطقي أن ما يرفع المناعة ويعيدها إلى وضعها الطبيعي يقاوم المرض وهو ما تفعله المواد الفعالة الموجودة في حبة البركة.
وأكد لـ "المصريون" أن بعض المدارس الصيدلانية تقوم بتنشيط "حبة البركة" لرفع كفاءتها في مقاومة الأمراض، خاصة الأمراض الفيروسية، مثل الإيدز والالتهاب الكبدي الوبائي " وB"، وذلك اعتمادًا على أن عملية التنشيط ترفع كفاءتها في مقاومة الفيروسات ألف مرة من نظيرتها العادية، كما أنها ترفع المناعة مائتي مرة أكثر منها.
وأوضح أن عملية التنشيط تتم من خلال وضع أنواع معينة من حبة البركة في حضانات مع سلالات من الكائنات الدقيقة التي تسمى "كرماس اكو اتيكاس"، وفى ظروف حرارة ورطوبة وضوء معين يتم خلالها تكوين روابط تساهمية بين الأحماض الأمينية والبولي سكارين الموجود في حبة البركة.
وقال إن هذه الروابط التساهمية تجعل الحبة المنشطة قادرة على غلق مستقبلات الفيروس الموجودة على سطح خلية المناعة، وبالتالي تمنع دخول الفيروس إلى سطح خلية المناعة، ومن ثم تمنعه من حقن الحامض النووي الفيروسي داخل خلية المناعة، ومن هنا لا يستطيع التكاثر أو تكوين فيروسات جديدة وبالتالي يصبح من السهل أن يقضى جهاز المناعة في الجسم عليه.
وأكد عبد العزيز أن حبة البركة المنشطة ترفع جهاز المناعة بما تجعله قادرا على التهام أي أجسام غريبة بما فيها الفيروسات والميكروبات والفطريات، بالإضافة إلى أنها تساعد على إفراز مادة الجاما انثرفيرون التي تفرزها خلايا الجسم، لتخلص الجسم من الترسيبات السامة الموجودة داخل خلايا الكبد، والتي تحتوى على عنصري الكبريت والنيتروجين المسببين لتليف الكبد، والتخلص من هذه المواد يطيل من عمر خلية الكبد ويقاوم التليف ويساعد على تجديد خلاياه.
ونفى العزيز حدوث تغيير في الخواص الطبيعية أو الكيماوية لحبة البركة بعد عملية التنشيط، مؤكدا أن نتائج الاختبارات الكيماوية والطبيعية أظهرت عدم وجود اختلاف خواصها قبل أو بعد عملية التنشيط، وإنما اختلف تأثيرها البيولوجى وأصبحت قادرة على القضاء على الفيروسات.
وأشار إلى أنه تم عمل اختبارات عديدة لإثبات فعالية حبة البركة المنشطة في علاج فيروس "" من خلال بروتوكولات علمية داخل وخارج مصر، وثبت من خلال تحليل "P.." أن الفيروس يختفي من دم المريض، كما أن الحالات الصحية العامة للمرضى تتحسن في أقل من شهر، والمقصود بذلك عدم ظهور أعراض المرض عليه مثل غمقان لون بشرة الوجه ونزيف اللثة والأنف وعدم القدرة على أداء أي مجهود والشكوى دائمة من وجود انتفاخات وغازات بالقولون، وعدم استطاعته هضم الطعام بصورة جيدة مع الإمساك المستمر.
وأكد أن كل هذه الأعراض تزول في أقل من شهر وبمتابعة التحاليل المعملية للمرضى، اكتشف حصول تحسن في إنزيمات الكبد والألبومين والبروثرومين والأشعة التليفزيونية والبليروبين "الصفراء" مما يؤكد قدرة حبة البركة المنشطة على القضاء تدريجياً على التليف الحادث في الكبد حتى مرحلة معينة.
وحسب عبد العزيز، فإن حبة البركة المنشطة تستطيع إحداث هذا التأثير الإيجابي في كافة حالات الكبد حتى المتقدم منها وتؤدي إلى نتائج متميزة، وقال إنه يتم أخذ جرعات في صورة كبسولات "2 كبسولة" بعد الأكل 3 مرات يوميًا في جميع الحالات التي لا تستجيب للعلاج بالانثروفيرون وهي الحالات المرضية التي حدث لها تليف الكبد.
وأوضح أن حبة البركة التي أجريت عليها التجارب ليست هي الحبة العادية المتداولة بالأسواق، فهناك 200 نوع على مستوى العالم، والتي أجريت عليها التجارب كانت من الصين، ولقد سجلت براءة الاختراع لهذا العلاج تحت اسمigina Baaka ويمكن استيراده حيث أن هناك شركات إيطالية احتكرت هذا الدواء ويصل سعر العلبة إلى 300 جنيه مصري.
ورفض في البداية الإفصاح عن مكان توفر هذا العلاج بمصر، موضحا أن هناك جهات علمية هامة داخل مصر تدرس هذا الكشف وأنه غير مفوض بالإفصاح عنها احتراما لحقوق الملكية الفكرية، لكنه تحت الإلحاح الشديد للحضور، أكد أنه موجود بمركز تيودور بلهارس على كورنيش النيل بالجيزة، تحت إشراف الدكتور إبراهيم مصطفى، الذي أخضعه للتجربة على العديد من المرضى وأثبت فعاليته.












 

زائر
تسلمي ياعمري

والله حبة البركه فيها خير كثير كثير

وان شاء الله شهر 12 يشهد لي بالنتائج اما هالكلام كله صح او لا

حيث سوف اجري تحليل وتصوير وبعدها باخر الشهر النتيجه

دعواتكم لي


سبحان الله