زائر
التونة المعلبة والأسماك الكبيرة أكثر مصادر التلوث بالزئبق السام!!
تؤدي إلى عدم اكتمال نمو الجهاز العصبي والمناعي عند الأطفال ..
فترة الحمل لدى السيدات تعتبر فترة حساسة جداً في أمور كثيرة حيث إنها تمر بتغيرات في تركيب جسم المرأة واحتياجاتها، حيث أن هناك احتياطات يجب الاخذ بها لحماية الجنين والحد من أي مشاكل يمكن أن يتعرض لها. وقد يلعب نوع الطعام دوراً في التأثير على سلامة وقوة الجنين. ومن الأمثلة على هذه النظرية أو أن الأم الحامل يجب عليها الحد من تناول التونة المعلبة (anned tna) حيث انها قد تحتوي على نسبة من ميثيل الزئبق (Methy-mey) والذي قد يكون له تأثير سلبي على النظام العصبي لدى الجنين وعلى الأطفال. ان الدراسات المعلمية لقياس معدلات الزئبق في الاسماك توضح أن السمك الكبير يحتوي على نسبة أعلى حيث أن تركيز الزئبق يتجمع ويتركز مع الوقت حيث انه مع تقدم عمر السمك أو زيادة الوزن فإن التركيز يزيد.
رغم أن هناك تحذيرات للامهات الحوامل بالاقلال أو ترك تناول التونة وخاصة للاسماك الكبيرة الا انه يجب أن نعرف وأن نعلم أن تناول السمك النظيف والطازج والخالي من الملوثات خلال فترة الحمل تعتبر فكرة عظيمة جداً، حيث إن الأسماك تحتوي على نسبة جيدة جداً من الزيت أوميغا - 3 (mega-3) هذا النوع من الاحماض الأساسية تعتبر أساساً في انهاء وتطوير وبناء عقل ومخ الجنين خلال فترة الحمل والسنين الاولى من العمر. أن حمض الاوميغا - 3 وخاصة ما يعرف ب Dsahexaeni aid (DHA) يعتبر اساساً في التطوير في مرحلة الطفولة، ولقد لوحظ ان نقص هذا العنصر الحيوي والأساسي وعدم توفره للام الحامل والرضع فإن الجهاز العصبي والجهاز المناعي سوف يعانيان من عدم النضج والاكتمال بالصورة المطلوبة والذي قد يؤثر على سلامة واكتمال تعليم الطفل ونفسيته وحدوث مشاكل لا قدر الله في الجهاز المناعي.
ولقد لوحظ أن هناك ارتباطاً مباشراً في حدوث الطفل الخديج وحدوث الولادات المبكرة في حالة نقص هذا النوع من الدهون أو الاحماض من الأساسي
(الاوميغا - 3) ولكن يجب علينا جميعاً وخاصة الفئات الحساسة مثل الأمهات الحوامل والاطفال الحرص على تناول اسماك معروفة المصدر وطازجة وخالية من التلوث بالزئبق حيث إن التلوث بالزئبق mey والذي يساهم في حدوث مشاكل للجهاز العصبي والمخ والذي يقابله من الناحية الايجابية وهو الاوميغا - 3 والتي تساهم في سلامة الجهاز العصبي والمخ.للاسف الشديد أن عملية التلوث بالزئبق من خلال المصادر الغذائية البحرية ناتج من استخدام الفحم في انتاج الكهرباء حيث انه لوحظ ان 40 طناً من هذا العنصر الخطير (الزئبق) يتم طرده وردمه في أمريكا سنوياً خلال انتاج الكهرباء.
إن التلوث بالزئبق يصل إلى الإنسان عن طريق خطوات عديدة وسلسلة حيث انه في البداية يطلق في الهواء بعد عملية حرق الفحم المستخدم في إنتاج الكهرباء ثم بعد ذلك يحصل لهذا العنصر ايداع في المياه والذي سوف يصل إلى الاسماك عن طريق المياه وعند تناول السمك من قبل الإنسان يحصل التلوث والمشاكل خاصة عند تناول الاسماك الكبيرة، يلاحظ أن هذا العنصر يمكن أن ينتقل إلى الجنين من خلال تناول الأم له عن طريق الاسماك أو التونة الملوثة ويصل إلى الجنين عن طريق المشيمة التي تنقل الدم من الأم إلى الجنين وخاصة عند تناول الأم الحامل لكميات كبيرة من التونة. ولقد لوحظ أن هناك أنواعاً من الاسماك تعتبر مصدراً كبيراً للتلوث بالزئبق لذلك يجب على الأم الحامل عند تناول هذا النوع ويأتي في مقدمته التونة (Tna Steaks) لذلك يجب على الأم انتقاء وتناول السمك الطازج المحلي والحد من استخدام التونة المعلب.
تؤدي إلى عدم اكتمال نمو الجهاز العصبي والمناعي عند الأطفال ..
فترة الحمل لدى السيدات تعتبر فترة حساسة جداً في أمور كثيرة حيث إنها تمر بتغيرات في تركيب جسم المرأة واحتياجاتها، حيث أن هناك احتياطات يجب الاخذ بها لحماية الجنين والحد من أي مشاكل يمكن أن يتعرض لها. وقد يلعب نوع الطعام دوراً في التأثير على سلامة وقوة الجنين. ومن الأمثلة على هذه النظرية أو أن الأم الحامل يجب عليها الحد من تناول التونة المعلبة (anned tna) حيث انها قد تحتوي على نسبة من ميثيل الزئبق (Methy-mey) والذي قد يكون له تأثير سلبي على النظام العصبي لدى الجنين وعلى الأطفال. ان الدراسات المعلمية لقياس معدلات الزئبق في الاسماك توضح أن السمك الكبير يحتوي على نسبة أعلى حيث أن تركيز الزئبق يتجمع ويتركز مع الوقت حيث انه مع تقدم عمر السمك أو زيادة الوزن فإن التركيز يزيد.
رغم أن هناك تحذيرات للامهات الحوامل بالاقلال أو ترك تناول التونة وخاصة للاسماك الكبيرة الا انه يجب أن نعرف وأن نعلم أن تناول السمك النظيف والطازج والخالي من الملوثات خلال فترة الحمل تعتبر فكرة عظيمة جداً، حيث إن الأسماك تحتوي على نسبة جيدة جداً من الزيت أوميغا - 3 (mega-3) هذا النوع من الاحماض الأساسية تعتبر أساساً في انهاء وتطوير وبناء عقل ومخ الجنين خلال فترة الحمل والسنين الاولى من العمر. أن حمض الاوميغا - 3 وخاصة ما يعرف ب Dsahexaeni aid (DHA) يعتبر اساساً في التطوير في مرحلة الطفولة، ولقد لوحظ ان نقص هذا العنصر الحيوي والأساسي وعدم توفره للام الحامل والرضع فإن الجهاز العصبي والجهاز المناعي سوف يعانيان من عدم النضج والاكتمال بالصورة المطلوبة والذي قد يؤثر على سلامة واكتمال تعليم الطفل ونفسيته وحدوث مشاكل لا قدر الله في الجهاز المناعي.
ولقد لوحظ أن هناك ارتباطاً مباشراً في حدوث الطفل الخديج وحدوث الولادات المبكرة في حالة نقص هذا النوع من الدهون أو الاحماض من الأساسي
(الاوميغا - 3) ولكن يجب علينا جميعاً وخاصة الفئات الحساسة مثل الأمهات الحوامل والاطفال الحرص على تناول اسماك معروفة المصدر وطازجة وخالية من التلوث بالزئبق حيث إن التلوث بالزئبق mey والذي يساهم في حدوث مشاكل للجهاز العصبي والمخ والذي يقابله من الناحية الايجابية وهو الاوميغا - 3 والتي تساهم في سلامة الجهاز العصبي والمخ.للاسف الشديد أن عملية التلوث بالزئبق من خلال المصادر الغذائية البحرية ناتج من استخدام الفحم في انتاج الكهرباء حيث انه لوحظ ان 40 طناً من هذا العنصر الخطير (الزئبق) يتم طرده وردمه في أمريكا سنوياً خلال انتاج الكهرباء.
إن التلوث بالزئبق يصل إلى الإنسان عن طريق خطوات عديدة وسلسلة حيث انه في البداية يطلق في الهواء بعد عملية حرق الفحم المستخدم في إنتاج الكهرباء ثم بعد ذلك يحصل لهذا العنصر ايداع في المياه والذي سوف يصل إلى الاسماك عن طريق المياه وعند تناول السمك من قبل الإنسان يحصل التلوث والمشاكل خاصة عند تناول الاسماك الكبيرة، يلاحظ أن هذا العنصر يمكن أن ينتقل إلى الجنين من خلال تناول الأم له عن طريق الاسماك أو التونة الملوثة ويصل إلى الجنين عن طريق المشيمة التي تنقل الدم من الأم إلى الجنين وخاصة عند تناول الأم الحامل لكميات كبيرة من التونة. ولقد لوحظ أن هناك أنواعاً من الاسماك تعتبر مصدراً كبيراً للتلوث بالزئبق لذلك يجب على الأم الحامل عند تناول هذا النوع ويأتي في مقدمته التونة (Tna Steaks) لذلك يجب على الأم انتقاء وتناول السمك الطازج المحلي والحد من استخدام التونة المعلب.