زائر
الأسباب :
1- محاربة الله ورسوله وذلك باستحقار هذه النباتات الطبيعية وأنها غير مفيدة بل ضاره وسامه وأنها سبب لمعظم الأمراض بل الوفيات والاستهزاء بما جاء به القرآن الكريم والسنة النبوية الصحيحة عن العلاج بالأعشاب وأنها نوع من التخلف رغم أنها تداوي البشرية من ادم -عليه السلام- حتى يومنا هذا.
2- الجهل بالعلاج بالأعشاب فمعظم المعالجين بالأعشاب ودون استثناء لا يفهمون أسس وقواعد العلاج بها رغم أنها موجودة في معظم كتب التراث ومن آلاف السنين ويكفي أن نقول إن ترياق عشبي والمكون من أكثر من خمسين عشب قد عالج كافة الأمراض ولكن لا يعلم احد كيف تم تركيبه وكان المعالجون بالأعشاب قلة معدودة في كل عصر فهم لا يزيدون عن أصابع اليد لأنهم هم الحكماء لهم معرفه بكافة العلوم مثال:جالينوس وبقراط وابن سيناء والرازي وغيرهم فهم أهل هذا العلم ومن تلقي علومهم ولكن في هذا الزمان أصبح في كل قرية من قرانا حكيما يعالج بالأعشاب بل في كل منزل رغم أنهم جهلاء لا يعلمون شيئا ومن قواعد العلاج بالأعشاب إن كل مريض بمرض معين له التركيبه الخاصة به التي تفيده وتناسبه من حيث سنه ونوعية المرض وشدته ولا تفيد غيره بل تضره وللمعالج بالأعشاب لابد أن يجلس مع المريض ليعرف منه تشخيص المرض من الأطباء ثم يقوم بدراسة حالته وعمل التركيبه اللازمة له وأما الذين روجو في وسائل الأعلام عن تركيبات لعلاج الأمراض دون معرفة التشخيص وحالة المريض فهم مخادعون لا يهمهم سوي جمع المال من أصحاب الأمراض المزمنة المتعلقون بالأمل في الشفاء
3- تأثير العلاج بالأعشاب رخيص الثمن علي الاستثمار في قطاع الدواء حيث إن شركات الأدوية هي التي تقف وراء الحرب علي الأعشاب مستغله بعض السادة أساتذة الطب في الحرب علي الأعشاب واعتبارها نوع من التخلف ووصفها بالسموم والأعشاب القاتلة ووضع برامج تليفزيونيه علي قنوات دريم .........وغيرها للنيل من هذا العلاج الذي يمارس منذ آلاف السنين ويريدون أن يهدمو التاريخ في لحظات أن الأستاذ الدكتور الذي استهزأ بالأعشاب هو طبيب من حقه أن لا يتكلم في هذا المجال لكن من حقه تشخيص المرض فقط وهي وظيفة الطبيب أما صرف العلاج فهو من وظيفة الصيدلي وأنا اتحدي بفضل الله أن أعطي نتائج في تخصصه لا يصل إليها في علاج أمراض الكبد وأنا اطلب منه أن يأتي بمريض قد شفي من تليف الكبد -فيروسات الكبد-قرحة المعدة-ضغط الدم-وغيرها كثير فالأدوية التي درستها في كلية الصيدلية اغلبها تخفي الأعراض ولكن لا تأتي بالشفاء علي ع**** الأدوية الكيماوية المصنعة وأقول لسيادته لا تتكلم فيما لا يعنيك أنت متخصص في التشخيص ولم تدرس عقاقير ولا أدوية.
4- استغلال النتائج السيئة الناتجة عن استخدام تركيبات عشبية من منتسبين إلي العلاج بالأعشاب من أمثال د\عبد الباسط فهو خريج كلية العلوم وكذلك د\عادل عبد العال دارس الاغذيه ليس لهم علاقة بالصيدلة أو العلاج بالأعشاب
5- الصمت الرهيب لأساتذة النبات والعقاقير بكليات الصيدلة في السكوت عن الرد علي هذه الحملة الدعائية المغرضة من قبل شركات الادويه واضرب مثل : واحد في كلية الصيدلة جامعة المنصورة في قسم العقاقير بالدور الرابع يوجد مركز أبحاث الكبد وتوجد فيه تركيبات عشبية لأساتذة العقاقير..
6- وسائل الأعلام سهلت لكثير من الجاهلين بالأعشاب في نشر أفكارهم السيئة ومنتجاتهم الضارة حتى أسأت وشوهت صورة المعالجين بالأعشاب وهم ليسو العطارين ولا الأطباء ولا خريجي كلية العلوم والزراعة ولكن هم الصيادلة.
7- حققت نتائج في علاج أمراض احتارت فيها الأطباء مثل الصدفية وأمراض مناعية وبعض حالات السرطان بالأعشاب وعندي أسماء المرضي الذين تم شفائهم لمن يريد الاتصال بهم في مصر وخارجها
8- وأنا بفضل الله مستعد لعلاج الكثير من الحالات والنتيجة هي الفيصل علي أساس العلم وليس الخرافة النتائج بالتحاليل
9- الأعشاب هي المصدر الأول للأدوية وتم تصنيع كثير من الادويه الحديثة علي مركبات لها اصل نباتي.
10- الأعشاب ليست وحدها سبب لشفاء كل الأمراض ولكن هناك أنواع كثيرة من العلاج مثل :التغذية وتصحيح العادات الخاطئة عند المرضي بالإضافة إلي الأعشاب.
11- بما إننا نمثل القطاع الدوائي (الصيادلة) فنحن لا يمكن أن ننكر دور الأطباء في تشخيص الأمراض والأجهزة الحديثة للتشخيص والعلاج والأدوية الحديثة حيث أنها هي الأسرع في النتيجة رغم الآثار الجانبية لها.
12- بعض الأمراض لا تستجيب لأي علاج سواء عشبي أو كيماوي لان أرادة الله فوق كل شيء
13- المطلوب من المتخصصين القلة في العلاج بالأعشاب أن يتحركوا لإيقاف هذه الحرب من شركات الادويه ويكفيهم أن معظم دول العالم يوجد بها شركات لإنتاج منتجات عشبية لعلاج الأمراض.
14- نطلب من المسئولين وضع القوانين الميسرة للعلاج بالأعشاب والعلاجات الأخرى.
منقوووووووووووووول
1- محاربة الله ورسوله وذلك باستحقار هذه النباتات الطبيعية وأنها غير مفيدة بل ضاره وسامه وأنها سبب لمعظم الأمراض بل الوفيات والاستهزاء بما جاء به القرآن الكريم والسنة النبوية الصحيحة عن العلاج بالأعشاب وأنها نوع من التخلف رغم أنها تداوي البشرية من ادم -عليه السلام- حتى يومنا هذا.
2- الجهل بالعلاج بالأعشاب فمعظم المعالجين بالأعشاب ودون استثناء لا يفهمون أسس وقواعد العلاج بها رغم أنها موجودة في معظم كتب التراث ومن آلاف السنين ويكفي أن نقول إن ترياق عشبي والمكون من أكثر من خمسين عشب قد عالج كافة الأمراض ولكن لا يعلم احد كيف تم تركيبه وكان المعالجون بالأعشاب قلة معدودة في كل عصر فهم لا يزيدون عن أصابع اليد لأنهم هم الحكماء لهم معرفه بكافة العلوم مثال:جالينوس وبقراط وابن سيناء والرازي وغيرهم فهم أهل هذا العلم ومن تلقي علومهم ولكن في هذا الزمان أصبح في كل قرية من قرانا حكيما يعالج بالأعشاب بل في كل منزل رغم أنهم جهلاء لا يعلمون شيئا ومن قواعد العلاج بالأعشاب إن كل مريض بمرض معين له التركيبه الخاصة به التي تفيده وتناسبه من حيث سنه ونوعية المرض وشدته ولا تفيد غيره بل تضره وللمعالج بالأعشاب لابد أن يجلس مع المريض ليعرف منه تشخيص المرض من الأطباء ثم يقوم بدراسة حالته وعمل التركيبه اللازمة له وأما الذين روجو في وسائل الأعلام عن تركيبات لعلاج الأمراض دون معرفة التشخيص وحالة المريض فهم مخادعون لا يهمهم سوي جمع المال من أصحاب الأمراض المزمنة المتعلقون بالأمل في الشفاء
3- تأثير العلاج بالأعشاب رخيص الثمن علي الاستثمار في قطاع الدواء حيث إن شركات الأدوية هي التي تقف وراء الحرب علي الأعشاب مستغله بعض السادة أساتذة الطب في الحرب علي الأعشاب واعتبارها نوع من التخلف ووصفها بالسموم والأعشاب القاتلة ووضع برامج تليفزيونيه علي قنوات دريم .........وغيرها للنيل من هذا العلاج الذي يمارس منذ آلاف السنين ويريدون أن يهدمو التاريخ في لحظات أن الأستاذ الدكتور الذي استهزأ بالأعشاب هو طبيب من حقه أن لا يتكلم في هذا المجال لكن من حقه تشخيص المرض فقط وهي وظيفة الطبيب أما صرف العلاج فهو من وظيفة الصيدلي وأنا اتحدي بفضل الله أن أعطي نتائج في تخصصه لا يصل إليها في علاج أمراض الكبد وأنا اطلب منه أن يأتي بمريض قد شفي من تليف الكبد -فيروسات الكبد-قرحة المعدة-ضغط الدم-وغيرها كثير فالأدوية التي درستها في كلية الصيدلية اغلبها تخفي الأعراض ولكن لا تأتي بالشفاء علي ع**** الأدوية الكيماوية المصنعة وأقول لسيادته لا تتكلم فيما لا يعنيك أنت متخصص في التشخيص ولم تدرس عقاقير ولا أدوية.
4- استغلال النتائج السيئة الناتجة عن استخدام تركيبات عشبية من منتسبين إلي العلاج بالأعشاب من أمثال د\عبد الباسط فهو خريج كلية العلوم وكذلك د\عادل عبد العال دارس الاغذيه ليس لهم علاقة بالصيدلة أو العلاج بالأعشاب
5- الصمت الرهيب لأساتذة النبات والعقاقير بكليات الصيدلة في السكوت عن الرد علي هذه الحملة الدعائية المغرضة من قبل شركات الادويه واضرب مثل : واحد في كلية الصيدلة جامعة المنصورة في قسم العقاقير بالدور الرابع يوجد مركز أبحاث الكبد وتوجد فيه تركيبات عشبية لأساتذة العقاقير..
6- وسائل الأعلام سهلت لكثير من الجاهلين بالأعشاب في نشر أفكارهم السيئة ومنتجاتهم الضارة حتى أسأت وشوهت صورة المعالجين بالأعشاب وهم ليسو العطارين ولا الأطباء ولا خريجي كلية العلوم والزراعة ولكن هم الصيادلة.
7- حققت نتائج في علاج أمراض احتارت فيها الأطباء مثل الصدفية وأمراض مناعية وبعض حالات السرطان بالأعشاب وعندي أسماء المرضي الذين تم شفائهم لمن يريد الاتصال بهم في مصر وخارجها
8- وأنا بفضل الله مستعد لعلاج الكثير من الحالات والنتيجة هي الفيصل علي أساس العلم وليس الخرافة النتائج بالتحاليل
9- الأعشاب هي المصدر الأول للأدوية وتم تصنيع كثير من الادويه الحديثة علي مركبات لها اصل نباتي.
10- الأعشاب ليست وحدها سبب لشفاء كل الأمراض ولكن هناك أنواع كثيرة من العلاج مثل :التغذية وتصحيح العادات الخاطئة عند المرضي بالإضافة إلي الأعشاب.
11- بما إننا نمثل القطاع الدوائي (الصيادلة) فنحن لا يمكن أن ننكر دور الأطباء في تشخيص الأمراض والأجهزة الحديثة للتشخيص والعلاج والأدوية الحديثة حيث أنها هي الأسرع في النتيجة رغم الآثار الجانبية لها.
12- بعض الأمراض لا تستجيب لأي علاج سواء عشبي أو كيماوي لان أرادة الله فوق كل شيء
13- المطلوب من المتخصصين القلة في العلاج بالأعشاب أن يتحركوا لإيقاف هذه الحرب من شركات الادويه ويكفيهم أن معظم دول العالم يوجد بها شركات لإنتاج منتجات عشبية لعلاج الأمراض.
14- نطلب من المسئولين وضع القوانين الميسرة للعلاج بالأعشاب والعلاجات الأخرى.
منقوووووووووووووول