زائر
هذا النوع من الحركات اللاإرادية التي تظهر في الوجه أمام النفس هي ناتجة من القلق، وتسمى باللغة الإنجليزية باسم (تكس Tis)، وهي مجموعة من الحركات الناتجة من انقباض مجموعات صغيرة من العضلات، ويعرف أن هذا يحدث لبعض الناس في حالات القلق والتوتر، ويظهر أنك تتوترين أو تنفعلين أو تأتيك بعض المخاوف البسيطة حينما تكونين في مقابلة الناس أو تكونين في مواقف اجتماعية معينة.
الذي أنصحك به هو أن تتجاهلي هذه الحركات اللاإرادية التي تحدث في وجهك وفي بقية عضلات الجسم.
التجاهل التام والتفاهم أنها ناتجة من القلق هو وسيلة علاجية صحيحة جدًّا، ولكن إذا ركزت عليها وأصبحت تلاحظين الصغيرة والكبيرة فهذا سوف يدعم ويعزز من استشعارك بهذه الحركات اللاإرادية وربما تزداد.
إذن التجاهل هو أفضل وأنجع وأحسن علاج.
يأتي بعد ذلك ممارسة بعض التمارين الاسترخائية، قومي بالجلوس في مكان هادئ، ثم بعد ذلك اقبضي وشدي بشدة على عضلات الوجه، أغمضي عينيك بشدة واقبضي على عضلات الوجه ثم بعد ذلك أطلقيها، اقبضي وأطلقي، اقبضي وأطلقي.
وكرري هذا التمرين أيضًا لبقية عضلات الجسم، على سبيل المثال: اقبضي على راحة يديك بشدة شديدة وقولي لنفسك (الآن أنا أقبض راحة يدي، وأحس بالألم الشديد، ولكنني الآن أطلقتها وها أنا في وضع استرخائي وأنا أحس بالاسترخاء وأحس بالسكينة)، كرري نفس الشيء مع عضلات البطن، قومي بشدها وقبضها ثم بعد ذلك قومي باسترخائها.
التركيز ومع التأمل الإيحائي، ونقصد بالتأمل الإيحائي أن تقولي لنفسك (أنا الآن أقبض على عضلاتي وأشد عليها وأحس بالألم، ولكنني الآن أيضًا أقوم باسترخائها وأحس بالطمأنينة والسكينة والاسترخاء والسعادة).
كرري هذا التمرين على جميع عضلات الجسم.
يأتي بعد ذلك أنصحك تمامًا أن تواجهي المواقف الاجتماعية، لا تنسحبي أبدًا من أي موقف اجتماعي، كوني مقدمة، كوني مقتحمة، أثبتي وجودك، أثبتي حضورك، شاركي في المحاضرات مع الآخرين، وأرجو أن أؤكد لك أن هذه الانقباضات العضلية اللاإرادية التي تحدث لك هي ليست بالشدة التي تتصورينها، بمعنى أن هنالك مبالغة في مشاعرك.
أثبتت دراسة أن الذين تحدث لهم مثل هذه الحركات الفسيولوجية يعتقدون أنها شديدة جدًّا بالرغم من أن الآخرين قد لا يلحظونها أو تكون بسيطة جدًّا.
منقووووووووول لعيونكم
الذي أنصحك به هو أن تتجاهلي هذه الحركات اللاإرادية التي تحدث في وجهك وفي بقية عضلات الجسم.
التجاهل التام والتفاهم أنها ناتجة من القلق هو وسيلة علاجية صحيحة جدًّا، ولكن إذا ركزت عليها وأصبحت تلاحظين الصغيرة والكبيرة فهذا سوف يدعم ويعزز من استشعارك بهذه الحركات اللاإرادية وربما تزداد.
إذن التجاهل هو أفضل وأنجع وأحسن علاج.
يأتي بعد ذلك ممارسة بعض التمارين الاسترخائية، قومي بالجلوس في مكان هادئ، ثم بعد ذلك اقبضي وشدي بشدة على عضلات الوجه، أغمضي عينيك بشدة واقبضي على عضلات الوجه ثم بعد ذلك أطلقيها، اقبضي وأطلقي، اقبضي وأطلقي.
وكرري هذا التمرين أيضًا لبقية عضلات الجسم، على سبيل المثال: اقبضي على راحة يديك بشدة شديدة وقولي لنفسك (الآن أنا أقبض راحة يدي، وأحس بالألم الشديد، ولكنني الآن أطلقتها وها أنا في وضع استرخائي وأنا أحس بالاسترخاء وأحس بالسكينة)، كرري نفس الشيء مع عضلات البطن، قومي بشدها وقبضها ثم بعد ذلك قومي باسترخائها.
التركيز ومع التأمل الإيحائي، ونقصد بالتأمل الإيحائي أن تقولي لنفسك (أنا الآن أقبض على عضلاتي وأشد عليها وأحس بالألم، ولكنني الآن أيضًا أقوم باسترخائها وأحس بالطمأنينة والسكينة والاسترخاء والسعادة).
كرري هذا التمرين على جميع عضلات الجسم.
يأتي بعد ذلك أنصحك تمامًا أن تواجهي المواقف الاجتماعية، لا تنسحبي أبدًا من أي موقف اجتماعي، كوني مقدمة، كوني مقتحمة، أثبتي وجودك، أثبتي حضورك، شاركي في المحاضرات مع الآخرين، وأرجو أن أؤكد لك أن هذه الانقباضات العضلية اللاإرادية التي تحدث لك هي ليست بالشدة التي تتصورينها، بمعنى أن هنالك مبالغة في مشاعرك.
أثبتت دراسة أن الذين تحدث لهم مثل هذه الحركات الفسيولوجية يعتقدون أنها شديدة جدًّا بالرغم من أن الآخرين قد لا يلحظونها أو تكون بسيطة جدًّا.
منقووووووووول لعيونكم