زائر
الربو
مقدمة
الربو آفة رئوية مزمنة قد تظهر في أي عمر. وهذه الآفة أكثر رواجا" خلال الطفولة وتظهر عند حوالي 7 إلى 10% من الأطفال. الربو هو المرض التنفسي المزمن الأكثر رواجا" عند الأطفال وهو مسؤول عن ربع حالات التغيب عن المدرسة. ويصيب الربو الصبيان أكثر من الفتيات بضعفين في سن الطفولة ولكن في سن المراهقة يظهر الربو عند الفتيات أكثر من الصبيان في حين أنه في سن الرشد تصبح النسبة متساوية بين الرجال والنساء. ويصيب الربو الأولاد بدرجات مختلفة من خفيف جدا" (خلال تمرين قاس وحسب) إلى حاد جدا". وقد تظهر العوارض كل يوم عند الأطفال المصابين بربو حاد مما يعيق نمط عيشهم الطبيعي. وتبرز العوارض بشكل أسهل وبوتيرة أكثر عند هؤلاء الأطفال. وفي جميع الدول الصناعية نلاحظ اتجاها" عاما" نحو ازدياد عدد الوفيات ودخول المستشفيات بسبب الربو. ويؤدي الربو كل عام إلى وفاة العديد من الأطفال والكبار. إلا أنه يمكن تجنب معظم حالات الوفاة الناتجة عن الربو إذا ما خضع المرضى لعلاج ملائم.
تعريف الربو
الربو آفة رئوية مزمنة تنطوي على صعوبة في التنفس. إن المسالك الهوائية لدى الأشخاص المصابين بالربو بالغة الحساسية أو مفرطة التفاعل. وحين تلتهب تضيق أو تنسد مما يعيق مرور الهواء. هذا التضييق أو هذا الانسداد قد يؤدي إلى العارض أو العوارض التالية: - تنفس مع صفير - سعال - لهات - ضيق صدري هذا الضيق الصدري أو هذا الانسداد سببهما: - التهاب في مسالك الهواء (مسالك الهواء تأخذ لونا" أحمر وتتورم وتضيق) - انقباض قصبي (العضلات التي تحيط بالمسالك الهوائية تضيق أو تتقلص)
الأسباب أو المحرضات
إن المحرضات ومقارنة بالمسيبات تسبب التهابا" وتفاعلا" رئويا" مفرطا" في آن معا" وبالتالي يعترف بأنها المسببة للربو. وتؤدي المحرضات إلى عوارض قد تدوم طويلا" وهي تظهر في وقت متأخر أكثر وهي ليست قابلة للانعكاس بسهولة بقدر العوارض التي تسببها المسيبات. أكثر المحرضات رواجا" هي: العناصر باعثة التجاوب أهم سبب للالتهاب وللتفاعل الرئوي المفرط هي العناصر باعثة التجاوب. ويعاني من الحساسية ما بين 75 و80% من الشبان. أكثر العناصر باعثة التجاوب رواجا" هي: - غبار الطلع (الأرض المعشبة والأشجار والأعشاب الضارة) - بوارز الجلد الحيوانية ( يبدو أن الهرر والأحصنة هي أكثر ما يسبب الحساسية). - غبيرات الفطر - العفونة - قراديات الغبار المنزلي الالتهابات الحموية في الجهاز التنفسي قد تؤدي الالتهابات التنفسية عند الأطفال إلى احتدام الربو. ولعل الالتهاب الحموي التنفسي أحد أكثر أسباب الربو رواجا". وفي بعض الحالات ينصح بالخضوع للقاح ضد الزكام. وقد يساعد في الوقاية من الاشتراكات الحموية التي تبرز بسبب الزكام. إلا أن هذا اللقاح غير موصى به للأشخاص الذين يعانون من حساسية على البيض.
التشخيص
من المهم للغاية وضع التشخيص المناسب لأنه إذا تمّ تشخيص الربو بشكل صحيح يمكن معالجته بطريقة ملائمة. ويشمل تشخيص الربو جميع العناصر التالية: - قصة مفصلة تضم السوابق العائلية على صعيد الربو والحساسية وحمّى القش والاكزيما. - فحص جسدي: الإصغاء إلى الأصوات الرئوية بواسطة المسماع؛ فحص المسالك الأنفية الخ. - صورة إشعاعية رئوية لاستبعاد احتمال وجود صعوبات تنفسية ناتجة عن آفة أخرى سوى الربو. - فحوصات جلدية للحساسية لتأكيد وجود حساسية أو غيابها. - قياس التنفس: انه اختبار تنفسي لقياس حجم الهواء الذي يمر في المجاري التنفسية ومنسوبه. - فحوصات من خلال الاستفزاز على القيام بجهد وتنشق الميتاكولين (في المختبرات – العيادات). - التشخيص التفاضلي لاستبعاد احتمال وجود مرض في القلب أو أي التهابات رئوية أخرى. - اختبار أدوية الربو وإذا تبيّن أنّ العوارض تخف فأن هذا يؤكد على تشخيص الربو.
العلاج
أهداف العلاج - السيطرة على المرض - الإبقاء على السيطرة على المرض - استخدام أقل كمية ممكنة من الأدوية - الوقاية من نوبات الربو الحادة - الحرص على وجود أدنى حد ممكن من الآثار الجانبية الأدوية - الستيرويد القشري - مضادات اللوكوتريين (المبيضات القشرية) - مضادات الحساسية - ممدد مجاري الهواء للرئتين Mediatins f astma Teatment - tisteids - Anti-ektienes - Anti-Aegis - Bnhdiats
مقدمة
الربو آفة رئوية مزمنة قد تظهر في أي عمر. وهذه الآفة أكثر رواجا" خلال الطفولة وتظهر عند حوالي 7 إلى 10% من الأطفال. الربو هو المرض التنفسي المزمن الأكثر رواجا" عند الأطفال وهو مسؤول عن ربع حالات التغيب عن المدرسة. ويصيب الربو الصبيان أكثر من الفتيات بضعفين في سن الطفولة ولكن في سن المراهقة يظهر الربو عند الفتيات أكثر من الصبيان في حين أنه في سن الرشد تصبح النسبة متساوية بين الرجال والنساء. ويصيب الربو الأولاد بدرجات مختلفة من خفيف جدا" (خلال تمرين قاس وحسب) إلى حاد جدا". وقد تظهر العوارض كل يوم عند الأطفال المصابين بربو حاد مما يعيق نمط عيشهم الطبيعي. وتبرز العوارض بشكل أسهل وبوتيرة أكثر عند هؤلاء الأطفال. وفي جميع الدول الصناعية نلاحظ اتجاها" عاما" نحو ازدياد عدد الوفيات ودخول المستشفيات بسبب الربو. ويؤدي الربو كل عام إلى وفاة العديد من الأطفال والكبار. إلا أنه يمكن تجنب معظم حالات الوفاة الناتجة عن الربو إذا ما خضع المرضى لعلاج ملائم.
تعريف الربو
الربو آفة رئوية مزمنة تنطوي على صعوبة في التنفس. إن المسالك الهوائية لدى الأشخاص المصابين بالربو بالغة الحساسية أو مفرطة التفاعل. وحين تلتهب تضيق أو تنسد مما يعيق مرور الهواء. هذا التضييق أو هذا الانسداد قد يؤدي إلى العارض أو العوارض التالية: - تنفس مع صفير - سعال - لهات - ضيق صدري هذا الضيق الصدري أو هذا الانسداد سببهما: - التهاب في مسالك الهواء (مسالك الهواء تأخذ لونا" أحمر وتتورم وتضيق) - انقباض قصبي (العضلات التي تحيط بالمسالك الهوائية تضيق أو تتقلص)
الأسباب أو المحرضات
إن المحرضات ومقارنة بالمسيبات تسبب التهابا" وتفاعلا" رئويا" مفرطا" في آن معا" وبالتالي يعترف بأنها المسببة للربو. وتؤدي المحرضات إلى عوارض قد تدوم طويلا" وهي تظهر في وقت متأخر أكثر وهي ليست قابلة للانعكاس بسهولة بقدر العوارض التي تسببها المسيبات. أكثر المحرضات رواجا" هي: العناصر باعثة التجاوب أهم سبب للالتهاب وللتفاعل الرئوي المفرط هي العناصر باعثة التجاوب. ويعاني من الحساسية ما بين 75 و80% من الشبان. أكثر العناصر باعثة التجاوب رواجا" هي: - غبار الطلع (الأرض المعشبة والأشجار والأعشاب الضارة) - بوارز الجلد الحيوانية ( يبدو أن الهرر والأحصنة هي أكثر ما يسبب الحساسية). - غبيرات الفطر - العفونة - قراديات الغبار المنزلي الالتهابات الحموية في الجهاز التنفسي قد تؤدي الالتهابات التنفسية عند الأطفال إلى احتدام الربو. ولعل الالتهاب الحموي التنفسي أحد أكثر أسباب الربو رواجا". وفي بعض الحالات ينصح بالخضوع للقاح ضد الزكام. وقد يساعد في الوقاية من الاشتراكات الحموية التي تبرز بسبب الزكام. إلا أن هذا اللقاح غير موصى به للأشخاص الذين يعانون من حساسية على البيض.
التشخيص
من المهم للغاية وضع التشخيص المناسب لأنه إذا تمّ تشخيص الربو بشكل صحيح يمكن معالجته بطريقة ملائمة. ويشمل تشخيص الربو جميع العناصر التالية: - قصة مفصلة تضم السوابق العائلية على صعيد الربو والحساسية وحمّى القش والاكزيما. - فحص جسدي: الإصغاء إلى الأصوات الرئوية بواسطة المسماع؛ فحص المسالك الأنفية الخ. - صورة إشعاعية رئوية لاستبعاد احتمال وجود صعوبات تنفسية ناتجة عن آفة أخرى سوى الربو. - فحوصات جلدية للحساسية لتأكيد وجود حساسية أو غيابها. - قياس التنفس: انه اختبار تنفسي لقياس حجم الهواء الذي يمر في المجاري التنفسية ومنسوبه. - فحوصات من خلال الاستفزاز على القيام بجهد وتنشق الميتاكولين (في المختبرات – العيادات). - التشخيص التفاضلي لاستبعاد احتمال وجود مرض في القلب أو أي التهابات رئوية أخرى. - اختبار أدوية الربو وإذا تبيّن أنّ العوارض تخف فأن هذا يؤكد على تشخيص الربو.
العلاج
أهداف العلاج - السيطرة على المرض - الإبقاء على السيطرة على المرض - استخدام أقل كمية ممكنة من الأدوية - الوقاية من نوبات الربو الحادة - الحرص على وجود أدنى حد ممكن من الآثار الجانبية الأدوية - الستيرويد القشري - مضادات اللوكوتريين (المبيضات القشرية) - مضادات الحساسية - ممدد مجاري الهواء للرئتين Mediatins f astma Teatment - tisteids - Anti-ektienes - Anti-Aegis - Bnhdiats