الشحنة الكهربائية

زائر
حقاً إنها لغز محير، ومشكلة عويصة ليس لها حل، تلك المرأة البريطانية التي عجز العلماء حتى الآن عن تفسير لحالتها النادرة والعجيبة.

إذ أن تلك المرأة واسمها (بولين شو)، تحمل في جسدها شحنة كهربائية قوية إلى درجة أنها تطرح أي رجل على الأرض خلال ثانية واحدة.

وإذا أردتم أن تعرفوا مدى قوة هذه الشحنة، فما عليكم إلاّ أن تقارنوا بين فرن (المايكروويف) الذي قوته الكهربائية هي (700 فولت)، وبين جسد (بولين) الذي يحمل شحنة كهربائية مقدارها (80 ألف فولت).

وعليكم الحساب، فجسدها يسبب آلاماً مبرحة للآخرين عند ملامستها، ويا ويل الذي يصافحها.

وهي لم تتزوج غير مرة واحدة ـ بل وليلة واحدة ـ لأن زوجها الذي راهن وتحدى الجميع على الاقتران بها، صرعته وصعقته على سرير العرس من أول لمسة عاطفية، من حسن الحظ أنه لم يمت، غير أنه أصيب بإغماء، وتخلخلت مفاصله، وأصبح في ما بعد معطوباً وعاجزاً جنسياً.

ولقد شاهدت صورتها، وأعترف أنها جميلة جداً، لكنها بصراحة تخوّف.

حقاً ما أحلى المرأة عندما تكون لديها طاقة أو شحنة كهربائية، لكن ليس إلى هذه الدرجة.. اللهم حوالينا ولا علينا.. يا لطيف.
**
لم تجن الإنسانية من زراعة التبغ وانتشار التدخين خيراً، غير أنه في العقود الثلاثة الأخيرة، شنّت حملات قوية ضده، وابتدأ الحظر على الإعلانات له، وحاربوه في أمريكا وهي ملكة صناعة السجائر، حاربوه حرباً لا هوادة فيها، وما أكثر ما شاهدت شخصياً بعض المدخنين وهم يخرجون من مكاتبهم في نيويورك يدخنون على الرصيف في عزّ البرد والثلوج بأصابع مرتعشة.

وها هي أوروبا أيضاً تتبعها، ومنع التدخين في المستشفيات والمطارات والمحطات والمكاتب، وكذلك في الفنادق والمطاعم والمقاهي والبارات.. ومن هنا بدأت أعداد المدخنين في التناقص في تلك البلاد، رغم انها بالعكس ازدادت في العالم الثالث، وهذا مما يُؤسَف له.

وقرأت عن رجل في دولة خليجية، كانت زوجته مدمنة ومولعة بالتدخين، ونهاها عنه عدة مرّات، وهي تعِده طوال ذلك خيراً، غير أنها كانت تسرق حالها وتدخن وتشفط على عجل عدة سجائر في الحمام.

فما كان من ذلك الزوج الحِمش والباحث عن الصحة، إلاّ أن يستبدّ به الغضب، ويقتحم عليها الحمام يوماً، ويوسعها ضرباً وركلاً، بل انه لم يكتف بذلك، وولّع عدة سجائر من سجائرها، وكواها بها في مناطق حساسة من جسدها.. ولا زالت المسكينة في غرفة الإنعاش في المستشفى.

أظن أن الزوج معه كامل الحق أن يغضب وان يقرف، لكن أن يصل العقاب إلى درجة الكي، فهذا هو الشيء الذي لا أحبذه، وكان يكفي لو أنه علقها من شعرها بالسقف، أو حتى من كراعينها.

كاتب المقال: مشعل السديري
 

زائر
وين الردووودBan1_1
 

زائر
لا يوجد ردود k
هذي مقاله اخرى
استهدف نشال في ولاية ميامي الأميركية، لحظه جميله، العجوز الخطأ فاستطاعت اللحاق به ومساعدة الشرطة على القبض عليه، لأنها كانت بطلة عدو في شبابها.

وذكرت صحيفة "ميامي هيرالد" أن مارتا سواريز ( 85عاماً) كانت تهم بمغادرة منزلها حين هجم رجل عليها ونشل حقيبة يدها التي تحتوي على 300دولار أميركي وهرب. فقامت سواريز، الفائزة بميداليات في مسابقات العدو في كوبا في فترة الثلاثينات، بملاحقة اللص.

وقال الشرطي ولفريدو بيريز، الذي صادف وجوده في المكان أثناء المطاردة أن سواريز استطاعت اللحاق باللص، "إنها امرأة قوية للغاية، ولطيفة إلى أقصى الحدود".. وسيواجه اللص تهماً بالسرقة والنشل

Ppe_Pis_Hem
عجوز آخر زمن
Ppe_Pis_Hem
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

زائر
زوجة توحمت علي الطلاق BiggestSmie_1


تسبب "الوحم" الذي يصيب كثيراً من الحوامل في الفصل بين الرجل وامرأته بعد تدخل الأهل والأقارب لدي الزوجة التي أصرت على طلب الطلاق من زوجها من دون سابق انذار، بدعوى ان الوحم الذي أصابها ليس طبيعياً لكنه وحم الطلاق.
خخخخخخ ياعيني..
وأفاد علي هارون رئيس لجنة التوجيه الأسري في محكمة الفجيرة بأن امرأة جاءت تطلب الطلاق وتدعي (م. ن. ع) وعندما سألتها اللجنة عن سبب إصرارها على هذا الطلاق قالت إنها في حالة "وحم" بسبب الحمل، وإن وحمها جاء بالطلاق ويشجعها عليه، ولذلك لن تستريح حتى تحصل عليه على الرغم من نصح اللجنة لها باعتبار الوحم أمراً عارضاً وليس سبباً مقنعاً للطلاق.

وعادت الزوجة مرة خامسة وسادسة إلى اللجنة في المحكمة الشرعية في الفجيرة لطلب الطلاق، فقامت اللجنة مضطرة إلى تطليقها من زوجها، وبعد مرور أشهر قليلة عادت المرأة نفسها لتطلب اعادتها إلى زوجها، وعندما سئلت عن سبب طلبها العودة، قالت وقد ازدان وجهها بابتسامة عريضة: انتهت مرحلة "الوحم" بعد الولادة
وحم آخر زماااااااااااااااااااااااااان in10;
 

زائر
قصص خفيفه وجميله

وبالخصوص الشحنه الكهربيه ممكن نستخدم الست دى في تعذيب الرجالBandage_1

ويسلام على وحم الطلاق حاجه آخر جنان

تسلم ماجد

تحياااااااااااتى
 

زائر




لماذا التعذيب..؟
ولكن بما انو انتي الوحيده..اللي رديتي.راح اترك التعليق
خخخخخخخخخخ
اما الوحم
هناك انواع كثير للوحم عند النساء
ان شاء الله راح نخصص لها
صفحه خاصه
ونذكرها..بالتفصيل
ههههه..ونوضح المعاناه..
المهم
تسلمين على المرور

..بارك الله فيك
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

زائر
قال لها يابقرة فطالبته بــ 8 ملايين دولار

قال لها يابقرة فطالبته بــ 8 ملايين دولار
رفعت سيدة ثرية في هونج كونج قضائية تطالب فيها بتعويض قدره ثمانية
ملايين دولار أمريكي دفعتها رسوما لمعلم رقص بعد أن أهانها على الملا أن
ميمي مونيكا وونج 60 عاما رئيسة بنك *أتش أس بي سي* الخاص في
آسيا قاضت مدربها ميركو ساكاني لإعادة رسوم هائلة بعد أن زعمت أنه نعتها بكلمة
* بقــــــرة كســـــول *!!
كل واحد ينتبه على لسانه..pea_1


 

زائر
تسلم الايادي ماجد

قصه رووووووووووووووعه

بس مخيفه شوي

الله يكون في عونها يارب ويشفيها

وتسلم على القصص البقيه المسليه

ودي وخالص احترامي

دمــــــــــــت سالـــــــما
 

زائر


تسلمين على مرورك الطيب
فعلا..مخيفه وغريبه..
تصدقين
راح..احاول في هذا الموضوع جمع
ما استطيع جمعه من قصص غريبه..
عن النساء..ههههههههههه..
شو رايك..؟
اتمنى تعجبكم الفكره
apMafis_1
 

زائر
ههههههه
يعطيك العافيه
موضوع جدا جميل
متابعين
 

زائر
احيانا تكون الاشياء التي تملكها المرأه نغمه وليس نعمهBiggestSmie_1
مثال هذه المراه في المانيا
ههههههههBigSmie_1
يقال إن الشعر زينة المرأة. وقديما وصف المتباهي بمزايا غيره بعبارة «القرعة تتفاخر بشعر بنت عمها». غير أن شعر بهية الطويل، وهي زوجة تركية مهاجرة إلى ألمانيا، كان وبالا عليها، لأن زوجها ظافر ك. استخدم ضفيرتها الطويلة لخنقها وهي نائمة في فراش الزوجيةShk1_1.
ظافر (34 سنة) يمثل حاليا أمام محكمة جزاء كولون، بغرب ألمانيا، بتهمة القتل وتنتظره فترة سجن ترتفع إلى 15 سنة. والمضحك المبكي أن ممثل النيابة العامة راينهارد برنكستوك قال إنه سيتساهل في طلب العقوبة لأن أداة القتل Bdy_1(أي الشعر في هذه الحالة) لا تدل على أن المهاجر التركي خطط للقتل عن سبق إصرار وتصميم، ناهيك من أنه في الحال ذهب إلى مركز الشرطة واعترف بجريمته بالتفاصيل.
ظافر، الذي يعمل كهربائيا، أقدم على قتل زوجته بهية (27 سنة) أمام عيني ابنتهما الوحيدة (3 سنوات) بعد يوم حافل بالشجار وتبادل الصفعات.Spise1_1 ثم استغل قيلولة زوجته على الفراش، فجلس قربها ولف الضفيرة حول عنقها فخنقها. Bdy_1وحسب المعلومات المتوافرة فإن ظافر، المولود في ألمانيا، كان قد تعرف على بهية في حفل زفاف أحد أصدقائه في تركيا، ووقع في حبها في الحال. ومن جانبها كانت بهية تدرس الاقتصاد في تركيا وتحلم بالعمل كمغنية بسبب صوتها الجميل. وقد التحقت بظافر عام 2002 في كولون وتزوجت منه راغبة في مواصلة دراسة الاقتصاد وشق طريقها كمغنية وسط الجالية التركية في ألمانيا. وجاء في شهادة أحمدس.، شقيق الضحية، أن الزواج كان غير متكافئ منذ البداية، لأن أخته متحررة وتحلم باحتراف الفن في حين أن زوجها محافظ ويرغب بتأسيس عائلة لا غير. وأدت ولادة الطفلة إلى القضاء على حلم دراسة الاقتصاد والغناء لدى بهية، فتفجرت الخلافات وتفاقمت داخل العائلة الصغيرة. كذلك قال الأخ إنه نصح الزوجين بالطلاق، وإنهما كانا يناقشان الأمر منذ سنوات «ولكن مشكلتهما كانت تكمن في أنهما لا يطيق أحدهما الآخر،لكنهما في الوقت ذاته لا يستطيعان الانفصال».