السادية مرض يتميز بنمط شديد من السلوك الوحشي ، الاحتقار الآخرين والعدوانية. ويصيب هذا الاضطراب صاحبة في مطلع البلوغ ويعتبر الشخص مصابا به إذا تكرر حدوث أحد من الأشياء التالية من قبله..
- استخدام الوحشية أو العنف مع الآخرين بهدف السيطرة.
- إهانة واحتقار الناس في حضور الآخرين.
- معاملة المرؤوسين بخشونة وخاصة الأطفال، التلاميذ ، السجناء والمرضى.
- الاستمتاع بمعاناة الآخرين النفسية والجسدية بما في ذلك معاناة الحيوانات.
- الكذب من أجل إيذاء الآخرين أو التسبب بالألم لهم.
- إجبار الآخرين على القيام بما يريد الشخص المصاب بالحالة عن طريق تخويفهم.
- تقييد حرية الأشخاص الذين لهم علاقة بالمصاب كان لا يسمح لزوجته
بمغادرة المنزل دون إذن أو عدم السماح لبناته بحضور مناسبة اجتماعية.
- الهوس بالعنف ، السلاح، الإصابات أو التعذيب.
جدير بالذكر أن السلوك هذا ليس موجها ضد شخص واحد فقط وليس لغرض الإثارة الجنسية وحدها. ومن أبعاد الشخصية السادية ما يلي:
العصبية المفرطة
يعاني الشخص السادي من الآثار السلبية المزمنة لشخصيته بما في ذلك القلق، الخوف، التوتر، الهيجان، الغضب، الاكتئاب، فقدان الأمل، الشعور بالذنب، العيب. وكذلك الصعوبة في السيطرة على الدوافع كالأكل ، الشرب أو إنفاق المال.
وتعاني هذه الشخصية أيضا من الأفكار غير المنطقية مثل التوقعات غير الحقيقية، المطالب الكمالية من الذات ، التشاؤم غير المبرر والهواجس التي ليس لها أساس بالإضافة إلى عدم الحيلة، والاعتماد على الآخرين لتقديم الدعم واتخاذ القرارات.
حب الهيمنة المفرطة
يكتر السادي من الكلام الذي يؤدي إلى الانغلاق النفسي والاحتكاك مع الآخرين ويشعر كذلك بعدم القدرة على إمضاء الوقت وحيدا ويسعى لجلب الانتباه والمبالغة في التعبير عن العواطف .كما أنه يسعى إلى الإثارة والمجازفة والمحاولات غير الصحيحة للهيمنة والسيطرة على الآخرين.
المبالغة في الانفتاح
وتتميز الشخصية السادية أيضا بالخيال الواسع، أحلام اليقظة، الافتقار إلى الواقعية، التفكير الغريب (الاعتقاد بالأشباح، التقمص والأجسام المجهولة الطائرة)، الهوية المشتتة والأهداف المتغيرة مثل الانضمام إلى جماعات متعددة وسهولة التعرض للكوابيس.
درجة متدنية من الثقة بالآخرين
الشخص السادي مصاب بمرض جنون العظمة والاستهزاء بالآخرين وعدم القدرة على ائتمان الغير حتى الأصدقاء والعائلة . وهو يحب الشجار مع غيره ولديه استعداد كبير للعراك كذلك هو محب للاستغلال إلى ذراع الغير ، الكذب والتصرف بشكل غير مسؤول كما أنه منفر للأصدقاء ومحدود في الدعم الاجتماعي ويفتقر إلى احترام الاتفاقات الاجتماعية مما يؤدي إلى المتاعب.
الوسوسة وشدة التدقيق
تهيمن على الشخصية السادية الوسوسة وشدة التدقيق قبل قبول الأشياء وتتميز هذه الشخصية بالالتزام بأشياء منها الحرص الزائد على النظافة ، الترتيب والانضباط الشديد بالإضافة إلى عدم وضع المهمات جانبا وأخذ قسط من الراحة كما أن السادي يفتقر إلى العفوية وهو شديد الوساوس في سلوكه.
السادي من منظور سلوكي
وصف العلماء الساديين من منظور السلوكيات بصفات عديدة منها:
-حب الاستئثار بالقوة والتحكم في الذات والأشياء الخارجية.
-الحاجة التي تدفع إلى الهيمنة.
-السعي للتأثير على الآخرين.
-السعي لتبرير الوجود ، العجز والقوة من خلال إيذاء الآخرين والهيمنة عليهم.
ومن الأفكار التي تسيطر على الشخص السادي ما يلي:
- حب الهيمنة في العلاقات مع الأصدقاء، المنزل وعلى الجماعات التي ينتمي إليها وكذلك في العمل.
- حب السيطرة على الآخرين.
- السعي لتولي المسؤولية.
- السعي لتوجيه كافة النشاطات .
- العمل على رسم البيئة حسب مزاجه .
- الاعتماد بأن القوة والسلطة أهم شيء في الحياة .
- عدم السماح للآخرين بالشعور أو التعبير عم مصالحهم.
- كراهية كل شيء لا يوجد لديه.
- الشعور بأن السادي هو الذي يجب أن يصدر الأوامر دائما ويضع القواعد.
- كل واحد تحت إمرته يجب أن يقوم بعمله بالطريقة التي يحبها.
- الشخص السادي يشعر أنه يعرف ما هو الأفضل لكل شخص آخر.
- إذا قام المرؤوسين بعمل شيء بعير طريقة فإنهم يعتبرون في هذه الحالة غير موالين له.
- يشعر السادي أنه الرئيس الذي لا يعتمل أي تحد لسلطته.
- إذا حاول أحد تحدي سلطته، فإن من واجبه إيقاع العقاب عليه.
- على الآباء والأمهات تربية أطفالهم على الخشونة، الشجاعة ، والطموح.
- -الغاية هي دائما أهم من الوسيلة .
- -العمل نزاع استراتيجي ومكان للصراع من أجل الحصول على السلطة.
- عدم القبول بالخضوع لقوة أعظم
منقول
- استخدام الوحشية أو العنف مع الآخرين بهدف السيطرة.
- إهانة واحتقار الناس في حضور الآخرين.
- معاملة المرؤوسين بخشونة وخاصة الأطفال، التلاميذ ، السجناء والمرضى.
- الاستمتاع بمعاناة الآخرين النفسية والجسدية بما في ذلك معاناة الحيوانات.
- الكذب من أجل إيذاء الآخرين أو التسبب بالألم لهم.
- إجبار الآخرين على القيام بما يريد الشخص المصاب بالحالة عن طريق تخويفهم.
- تقييد حرية الأشخاص الذين لهم علاقة بالمصاب كان لا يسمح لزوجته
بمغادرة المنزل دون إذن أو عدم السماح لبناته بحضور مناسبة اجتماعية.
- الهوس بالعنف ، السلاح، الإصابات أو التعذيب.
جدير بالذكر أن السلوك هذا ليس موجها ضد شخص واحد فقط وليس لغرض الإثارة الجنسية وحدها. ومن أبعاد الشخصية السادية ما يلي:
العصبية المفرطة
يعاني الشخص السادي من الآثار السلبية المزمنة لشخصيته بما في ذلك القلق، الخوف، التوتر، الهيجان، الغضب، الاكتئاب، فقدان الأمل، الشعور بالذنب، العيب. وكذلك الصعوبة في السيطرة على الدوافع كالأكل ، الشرب أو إنفاق المال.
وتعاني هذه الشخصية أيضا من الأفكار غير المنطقية مثل التوقعات غير الحقيقية، المطالب الكمالية من الذات ، التشاؤم غير المبرر والهواجس التي ليس لها أساس بالإضافة إلى عدم الحيلة، والاعتماد على الآخرين لتقديم الدعم واتخاذ القرارات.
حب الهيمنة المفرطة
يكتر السادي من الكلام الذي يؤدي إلى الانغلاق النفسي والاحتكاك مع الآخرين ويشعر كذلك بعدم القدرة على إمضاء الوقت وحيدا ويسعى لجلب الانتباه والمبالغة في التعبير عن العواطف .كما أنه يسعى إلى الإثارة والمجازفة والمحاولات غير الصحيحة للهيمنة والسيطرة على الآخرين.
المبالغة في الانفتاح
وتتميز الشخصية السادية أيضا بالخيال الواسع، أحلام اليقظة، الافتقار إلى الواقعية، التفكير الغريب (الاعتقاد بالأشباح، التقمص والأجسام المجهولة الطائرة)، الهوية المشتتة والأهداف المتغيرة مثل الانضمام إلى جماعات متعددة وسهولة التعرض للكوابيس.
درجة متدنية من الثقة بالآخرين
الشخص السادي مصاب بمرض جنون العظمة والاستهزاء بالآخرين وعدم القدرة على ائتمان الغير حتى الأصدقاء والعائلة . وهو يحب الشجار مع غيره ولديه استعداد كبير للعراك كذلك هو محب للاستغلال إلى ذراع الغير ، الكذب والتصرف بشكل غير مسؤول كما أنه منفر للأصدقاء ومحدود في الدعم الاجتماعي ويفتقر إلى احترام الاتفاقات الاجتماعية مما يؤدي إلى المتاعب.
الوسوسة وشدة التدقيق
تهيمن على الشخصية السادية الوسوسة وشدة التدقيق قبل قبول الأشياء وتتميز هذه الشخصية بالالتزام بأشياء منها الحرص الزائد على النظافة ، الترتيب والانضباط الشديد بالإضافة إلى عدم وضع المهمات جانبا وأخذ قسط من الراحة كما أن السادي يفتقر إلى العفوية وهو شديد الوساوس في سلوكه.
السادي من منظور سلوكي
وصف العلماء الساديين من منظور السلوكيات بصفات عديدة منها:
-حب الاستئثار بالقوة والتحكم في الذات والأشياء الخارجية.
-الحاجة التي تدفع إلى الهيمنة.
-السعي للتأثير على الآخرين.
-السعي لتبرير الوجود ، العجز والقوة من خلال إيذاء الآخرين والهيمنة عليهم.
ومن الأفكار التي تسيطر على الشخص السادي ما يلي:
- حب الهيمنة في العلاقات مع الأصدقاء، المنزل وعلى الجماعات التي ينتمي إليها وكذلك في العمل.
- حب السيطرة على الآخرين.
- السعي لتولي المسؤولية.
- السعي لتوجيه كافة النشاطات .
- العمل على رسم البيئة حسب مزاجه .
- الاعتماد بأن القوة والسلطة أهم شيء في الحياة .
- عدم السماح للآخرين بالشعور أو التعبير عم مصالحهم.
- كراهية كل شيء لا يوجد لديه.
- الشعور بأن السادي هو الذي يجب أن يصدر الأوامر دائما ويضع القواعد.
- كل واحد تحت إمرته يجب أن يقوم بعمله بالطريقة التي يحبها.
- الشخص السادي يشعر أنه يعرف ما هو الأفضل لكل شخص آخر.
- إذا قام المرؤوسين بعمل شيء بعير طريقة فإنهم يعتبرون في هذه الحالة غير موالين له.
- يشعر السادي أنه الرئيس الذي لا يعتمل أي تحد لسلطته.
- إذا حاول أحد تحدي سلطته، فإن من واجبه إيقاع العقاب عليه.
- على الآباء والأمهات تربية أطفالهم على الخشونة، الشجاعة ، والطموح.
- -الغاية هي دائما أهم من الوسيلة .
- -العمل نزاع استراتيجي ومكان للصراع من أجل الحصول على السلطة.
- عدم القبول بالخضوع لقوة أعظم
منقول