الصحة النفسية

زائر
الصحة النفسية - في العالم الداخلي



* الإحساس بالسعادة النفسية والكفاية
* وجود هدف ومعنى للحياة وقدرة على تحقيق الذات وصورة جيدة للذات.قدرة على توظيف الإمكانيات الفردية لتحقيق الثقة بالنفس .
* عدم وجود صراعات لاشعورية او مشاكل داخلية وقلق أو خلل في توازن الجهاز النفسي بين الهو والانا والانا الأعلى اي بين الضمير والغرائز
* وتقبل النفس ورضاها مع وجود إحساس متميز بالهوية والذاتية.
* القدرة علي النمو والتطور بالشخصية، والقدرة علي تعديل الأخطاء وجوانب القصور النفسي والعقلي والاجتماعي.
* قدرة عالية للتصرف باتساق في مختلف المواقف دون تصلب.. اي القدرة على مواجهة المشاكل دون خلل
* القدرة على التعبير عن المشاعر.
* التوازن الانفعالي الذي يلائم المواقف وضبط الانفعالات السلبية الهدامة كالقلق، والعدوان والاكتئاب والمخاوف التي لا معنى لها.
* وهناك أخيرا قدرة الشخص على أن يتبنى لنفسه فلسفة عامة في الحياة تسمح له بأن يتصرف بكفاءة ونجاح يتناسبان مع إمكانياته، وأن يوظف تفكيره لتحقيق التوافق بجوانبه الثلاثة السابقة: الاجتماعية، والسلوكية، والنفسية.

-مع العالم الخارجي



* العمل بإنتاجية وإثمار ومساهمة للمجتمع الذي يعيش بة الفرد
* مقاومة الضغوط، والقدرة علي معالجة نتائجها السلبية دون مساس بتكامل الشخصية.
* الوعي بالذات، الإدراك الجيد غير المشوه للواقع، بما في ذلك الوعي الواقعي بالإمكانات الشخصية والقدرات الذاتية، والإحساس بمشاعر الآخرين ودوافعهم، وحاجاتهم.
* القدرة علي التصرف بصورة مستقلة، واتخاذ القرارات الشخصية الهامة بقدر ملائم من الاستقلال والاكتفاء الذاتي
* قدرة عالية علي ضبط البيئة الخاصة بالفرد، والسيطرة عليها بشكل يسمح له ويمكنه من حل المشكلات التي يواجهها.
* أداء أعماله وواجباته بشكل ملائم.
* المقدرة علي التوافق للعمل والمهنة، أو بتعبير آخر يتصف بالفاعلية في أداء الدور، أو الأدوار الاجتماعية المتوقعة منه.
* القدرة علي الدخول في علاقات اجتماعية دافئة وإيجابية تكون مقبولة من الشخص نفسه ومن الآخرين.
* الاستبصار بالذات أو بمشكلات الشخصية بما فيها من نقاط ضعف أو قوة.

وليس القصد من وضع هذه الصفات أن نستعرض قائمة مفصلة لما نعتبره سلوكا ناضجا أو سليما. ونحن لا نذهب إلى أن هذه الصفات تمثل كل ما يعتبر سليما، وإنما ركز على أهمها، وعلى العناصر البارزة في السلوك السوي كما قد يتفق عليها المعالجون النفسيون بمدارسهم المختلفة. ونحن نؤمن عن يقين بأن أي معالج نفسي مهما اختلفت النظرية التي يتبناها سيجد في هذه القائمة صفة أو أكثر يطمح أن يراها تتطور في مريضه، ويعتبرها مقياسا لنجاحه في علاج مرضاه، ومقياسا لتحقيق الصحة النفسية.
 

زائر
شكراااااا كثيرا يا لولو فلسطين انت دائما تعرفين كيف تناقشي اي موضوع تشاركين فيه ما شاء الله الله يحفظك ويحفظكم يا اهل فلسطين الغاليين علينا في الجزائر