العالمان التوأمان أبو بكر ( الحل الوحيد )

زائر
بسم الله الرحمن الرحيم
لقد من الله على البرفيسورين يوسف ومنى أبو بكر بأن توصلا إلى أكبر إكتشاف علمي في الفترة الأخيرة حيث تمكنا من إيجاد علاج جيني قادر على علاج أمراض مثل إيدز وفيروس كبد سي وفيروس كبد بي وروماتويد وغيرها من الأمراض حيث إنقسم الناس إتجاه هذا الإكتشاف إلى ثلاثة فئات وهي كالتالي:
الفئة الأولى : عارضت ما قدمه البرفيسورين أبو بكر دون أن يناقشوهما في ما قاما بالتوصل بل بدافع الحقد ولأغراضهم الشخصية حاولوا التقليل من أهمية هذا الإكتشاف العلمي.
الفئة الثانية : قبلت ما جاء به العالمان التوأمان ورفعوا القبعة تحية وتقديرا لهما ومنهم من عمل معهما .
الفئة الثالثة : وهم المرضى الذين لم يستطع الأطباء مد يد العون لهم فأقفلوا الأبواب في وجوههم لكن الله أنار لهم الطريق فتوجهوا إلى بوابة العالمان التوأمان ليركبوا معهما سفينة النجاة ويسيروا في رحلة العلاج بخطى ثابتة حتى يصلوا إلى بر الأمان .
ومن ثم فإنني أقول للفئة الأولى كفى وافتحوا عقولكم المغلقة ليلج إليها النور فيجب عليكم أن تتقبلوا ما جاء به التوأمان وأقول للفئة الثانية أن التاريخ سيسجل لكم موقفكم النبيل وأهنئكم على عقولكم النيرة .
وأقول للفئة الثالثة بأنهم إختاروا الطريق الصحيح ويجب عليهم أن يسيروا في طريقهم بلا هواده كما يجب عليهم أن يكونوا منارات يهتدي بها بقية المرضى إلى طريق الصواب .
وأختم هذا الموضوع بالقول هناك من يكتب التاريخ وهناك من يصنع التاريخ وهناك يقف على قارعة الطريق .
لمزيد من المعلومات عن العالمان أضف إستفساراتك على هذا الموضوع في خانة الردود .