زائر
الماء.. والمزيد من الفوائد
أظهرت الأبحاث كما هو معروف أن الماء ضروري للجهاز الهضمي ونقصه يؤدي إلى الإمساك والصداع والتهاب المفاصل وتهيج الأمعاء وفي الوقت نفسه يصبح الجلد أكثر عرضة للتجاعيد. ولكي تتجنب ذلك عليك أن تشرب الماء أكثر مما تشرب من أية سوائل أخرى لأن المفارقة تكمن في أن معظم السوائل تؤدي فعلياً الى الجفاف..
ولا يقتصر الأمر على أهمية الماء اللازم للجسد بل وعلى نوعية ذلك الماء أيضاً، حيث أظهرت الدراسات الحديثة، أن حوالي 800 مركب كيميائي وجد في ماء الصنبور، وهذه المركبات تأتي من مبيدات الأعشاب ونفايات المصانع وملوثات الجو، ومسكنات الآلام ويكون بعضها ناجماً عن عملية تكرير المياه ذاتها، بينما يأتي بعضها الآخر من الأنابيب القديمة، وهناك مخاوف متزايدة حول وجود هذه المركبات أيضا في المضادات الحيوية والاستروجين.
وعلى صعيد آخر، أكدت معظم الدراسات الطبية الحديثة أن الشعور بالتعب، اصبح القاسم المشترك للغالبية العظمى من سكان العالم.
تبين أنه عند افتقاد الجسم إلى الماء، فإنه يكشف عن التفاعلات نفسها الناجمة عن الإجهاد، مثل زيادة الإفرازات الهرمونية، والتوتر، وتسارع خفقان القلب.
ويعتبر الماء من أهم المواد التي يحتاج إليها الجسم للحفاظ على الصحة، خاصة وأن نسبة ما تحويه أجسامنا من الماء يقدر بـ 60% ، لذلك عليك الانتباه إلى ضرورة تناول الماء لأنه من العناصر الأساسية لبناء الخلية وإجراء التفاعلات الكيميائية التي تحصل داخل الخلايا.
وعندما لا تتناول الماء بكميات كافية يومياً فإن الخلايا تقوم بسحبه من الدم، ما يسبب عرقلة في حركة الدم الذي يصبح أكثر لزوجة. إن حالات الجفاف التي تحصل نتيجة نقص الماء في الجسم ولو بما مقداره 25% تؤثر في عمل وقدرة الدماغ في إنجاز التفاعلات العصبية.
وكلما زادت كمية الماء المفقود من الجسم أصبح الدماغ أكثر ضعفاً ووهناً وقد يسقط الإنسان (يهوي) أرضاً لعدم قدرة الدماغ على الحفاظ على الجسم فما عليك إلا شرب الماء. وكلما شعرت بأن مرات وكمية التبول قد زادت عندك فهذا يعني أنك بدأت تستفيدين من كميات الماء التي تشربينها كما أنك ستلاحظين أن لون البول يصبح مائلاً إلى اللون الفاتح.
على الأشخاص الأكثر عرضه لالتهاب المسالك البولية بتناول الماء بكثرة مع تناول عصير التوت البري بكميات كبيرة واخذ فيتامين (سي) يوميا.
إن مرض التهاب المسالك البولية يعتبر من الأمراض الشائعة التي تصيب الملايين كل عام حيث أن البول الطبيعي يحتوى على سوائل وأملاح ومخلفات الجسم وهو خالي تماما من البكتريا والفيروسات والفطريات.
وحول أسباب التهاب المسالك البولية البكتريا الطبيعية التي تعيش في القولون وهى تلتصق عند الفتحة الخارجية لمجرى البول تتكاثر مسببه التهاب المثانة البولية وإذا لم يتم علاج الالتهاب فربما ينتقل إلى الحالب والكليتين مسببا مرض التهاب المثانة والكلية.
ومن أعراض التهاب المسالك البولية تظهرفي كثرة التبول في النهار والليل مع قلة كمية البول المتدفقة وحرقة أثناء التبول وألم فوق منطقة العانة بالإضافة إلى الألم في منطقة العيجان مع تغيير في لون البول الذي يصبح معكرا أو محمرا نتيجة لوجود الدم والصديد مع وجود ألم في الظهر أو الخاصرة وارتفاع في درجة الحرارة مع الشعور بالغثيان والقيء وهذا يفسر وجود التهاب كلوي.
وينصح بشرب الماء بكثرة لأنه يعمل على إزالة البكتريا من المجرى البولي مع عدم شرب القهوة والكحول والامتناع عن المأكولات الغنية بالبهارات الحارة وأيضا الامتناع عن التدخين نهائيا لأنه أحد مسببات سرطان المثانة البولية.
أظهرت الأبحاث كما هو معروف أن الماء ضروري للجهاز الهضمي ونقصه يؤدي إلى الإمساك والصداع والتهاب المفاصل وتهيج الأمعاء وفي الوقت نفسه يصبح الجلد أكثر عرضة للتجاعيد. ولكي تتجنب ذلك عليك أن تشرب الماء أكثر مما تشرب من أية سوائل أخرى لأن المفارقة تكمن في أن معظم السوائل تؤدي فعلياً الى الجفاف..
ولا يقتصر الأمر على أهمية الماء اللازم للجسد بل وعلى نوعية ذلك الماء أيضاً، حيث أظهرت الدراسات الحديثة، أن حوالي 800 مركب كيميائي وجد في ماء الصنبور، وهذه المركبات تأتي من مبيدات الأعشاب ونفايات المصانع وملوثات الجو، ومسكنات الآلام ويكون بعضها ناجماً عن عملية تكرير المياه ذاتها، بينما يأتي بعضها الآخر من الأنابيب القديمة، وهناك مخاوف متزايدة حول وجود هذه المركبات أيضا في المضادات الحيوية والاستروجين.
وعلى صعيد آخر، أكدت معظم الدراسات الطبية الحديثة أن الشعور بالتعب، اصبح القاسم المشترك للغالبية العظمى من سكان العالم.
تبين أنه عند افتقاد الجسم إلى الماء، فإنه يكشف عن التفاعلات نفسها الناجمة عن الإجهاد، مثل زيادة الإفرازات الهرمونية، والتوتر، وتسارع خفقان القلب.
ويعتبر الماء من أهم المواد التي يحتاج إليها الجسم للحفاظ على الصحة، خاصة وأن نسبة ما تحويه أجسامنا من الماء يقدر بـ 60% ، لذلك عليك الانتباه إلى ضرورة تناول الماء لأنه من العناصر الأساسية لبناء الخلية وإجراء التفاعلات الكيميائية التي تحصل داخل الخلايا.
وعندما لا تتناول الماء بكميات كافية يومياً فإن الخلايا تقوم بسحبه من الدم، ما يسبب عرقلة في حركة الدم الذي يصبح أكثر لزوجة. إن حالات الجفاف التي تحصل نتيجة نقص الماء في الجسم ولو بما مقداره 25% تؤثر في عمل وقدرة الدماغ في إنجاز التفاعلات العصبية.
وكلما زادت كمية الماء المفقود من الجسم أصبح الدماغ أكثر ضعفاً ووهناً وقد يسقط الإنسان (يهوي) أرضاً لعدم قدرة الدماغ على الحفاظ على الجسم فما عليك إلا شرب الماء. وكلما شعرت بأن مرات وكمية التبول قد زادت عندك فهذا يعني أنك بدأت تستفيدين من كميات الماء التي تشربينها كما أنك ستلاحظين أن لون البول يصبح مائلاً إلى اللون الفاتح.
على الأشخاص الأكثر عرضه لالتهاب المسالك البولية بتناول الماء بكثرة مع تناول عصير التوت البري بكميات كبيرة واخذ فيتامين (سي) يوميا.
إن مرض التهاب المسالك البولية يعتبر من الأمراض الشائعة التي تصيب الملايين كل عام حيث أن البول الطبيعي يحتوى على سوائل وأملاح ومخلفات الجسم وهو خالي تماما من البكتريا والفيروسات والفطريات.
وحول أسباب التهاب المسالك البولية البكتريا الطبيعية التي تعيش في القولون وهى تلتصق عند الفتحة الخارجية لمجرى البول تتكاثر مسببه التهاب المثانة البولية وإذا لم يتم علاج الالتهاب فربما ينتقل إلى الحالب والكليتين مسببا مرض التهاب المثانة والكلية.
ومن أعراض التهاب المسالك البولية تظهرفي كثرة التبول في النهار والليل مع قلة كمية البول المتدفقة وحرقة أثناء التبول وألم فوق منطقة العانة بالإضافة إلى الألم في منطقة العيجان مع تغيير في لون البول الذي يصبح معكرا أو محمرا نتيجة لوجود الدم والصديد مع وجود ألم في الظهر أو الخاصرة وارتفاع في درجة الحرارة مع الشعور بالغثيان والقيء وهذا يفسر وجود التهاب كلوي.
وينصح بشرب الماء بكثرة لأنه يعمل على إزالة البكتريا من المجرى البولي مع عدم شرب القهوة والكحول والامتناع عن المأكولات الغنية بالبهارات الحارة وأيضا الامتناع عن التدخين نهائيا لأنه أحد مسببات سرطان المثانة البولية.