المو ت -- البطي -- و -- الصديق-- الوفى

زائر
انها من اسماء السكرى التى اطلقت علية ان السكرى النوع الثانى هى اصابة
يجنيها المصاب نتيجة لعدم الوعى الصحى والغذائى والاجتماعى والوعى
الرياضى ---- قد يكون من الممكن علاج السكرى النوع الثانى فى مراحلة الاولى
يكمن علاج السكرى فى قلب قاعدتة فى الجسم --- والقاعدة لسكرى فى الجسم
هو ان الطاقة اعلى بكثير من الحرق ---- اذا قلب القاعدة تكمن وراء تغليب الحرق
على الطاقة لقد رايت ان الطاقة لم تعرف بالشكل المطلوب الا اننى عرفت الطاقة
عن طريق متطلبات الجسم لان الطاقة هى بيت القصيد ان مرضى السكرى يتعرضون الى فقدان وظيفة مهمة من وضائف الجسم وهى التمثيل الغذائى
بحيث يتحول الغذاء الى طاقة ومن ثم دم وقد يكون سببها الخلايا الامتصاصية
-- فى السكرى تختلط الامور--- وينهك المريض --- ويتعب الطبيب وحتى الاسرة
هناك اخطاء فى نقل مريض السكرى الى عيادة او مستشفى مثلا لاجراء عملية
جراحية على الماء الابيض ---- عند دخول المرضى الى المستشفيات سوف تجرى
لة فحوصات --- عندماء يجد الطبيب نسبة السكرى عالية لن تجرى لة عملية
يتحول الاطبا الى علاج السكرى وقد يشغل سرير هناك مريض احوج الية
لابد من ان يكون هناك عيادات او مستشفى يتم تحويل مرضى السكرى عن طريقها
لقد سميا بالصديق الوفى نتيجة لتلك العلاقة القوية والمتينة التى بنية بين المريض
والسكرى ---- علاقة بنية على اساس الوعى الصحى والالمام بمعرفة خطورة الواقع الصحى للسكرى على الجسم ---- ترجم ذالك فى نظام غذائى وحركى يتوج بزيارة
الاطباء ------------- احذروا مابين الموت البطى ----- والصديق الوفى
انة خط رفيع لايعرف الالوان ولا يعرف انصاف الحلول ---- على مريض
السكرى اى طريق يسلك من الطريقين --- وواحدة للحياء -- واخرى للموت
اخوكم عوض الجيلانى