الدكتور سعيد
طبيب
وجد الباحثون بأن الرجال الذين أكلوا الخضروات وخاصة البروكلي ظهرت لديهم مئات التغيرات الجينية المعروفة بأنها تلعب دوراً في مقاومة السرطان. وأضافوا أن الفائدة ستكون في الأغلب مماثلة في باقي الخضراوات من نفس الفصيلة التي تحتوي على مركب يطلق عليه "ايزوثيوسيانيت" ومن بينها القرنبيط والكرنب والجرجير والكرات والفجل، والكرات به نوع قوي خاص من مركب يطلق عليه "سولفورافان" والذي يعتقد الباحثون أنه يعطي الخضراوات الخضراء حيوية أكثر لمقاومة السرطان
وفي نفس الصدد، أكدت دراسة حديثة أن مادة "الليكوبين" الموجودة بثمار الطماطم لها دور فعال في مقاومة سرطان البروستاتا، وجاءت نتائج الدراسة من خلال أبحاث أجريت على 14 ألف نباتي ومستهلك للطماطم، وتبين من خلالها أن الطماطم لها فائدة كبيرة فى محاربة هذا المرض. وأفادت دراسة حديثة بأن القرع يطرد السوائل من الجسم ويعالج تضخم البروستاتا والعجز الجنسي، وذلك لأنه يحتوي على "ستيرويدز" ودهون ومواد بروتينية وأحماض أمينية وفيتامينات "أ"، "ب" وحوامض "اللوسين" و"التاروزين". وأعلنت دراسة أمريكية حديثة أن التفاح يقاوم سرطان البروستاتا وذلك لتوافر مادة "البكتين" التي تساعد على الوقاية من أورام البروستاتا الخبيثة. وأوضحت الدراسة أن التفاح يساعد على الهضم ويزيل النفايات من الكبد، وهو مصدر غني بفيتامين "ج" والألياف، كما أن قشرته قليلة السعرات الحرارية وغنية بسكر فركتوز الذي يضبط سكر الدم ويمدنا بالطاقة.
وأفاد باحث استرالي بأن شراب التوت الأزرق يمكن أن يقلص اللأورام الناتجة عن الإصابة بسرطان البروستاتا. وأرجع الدكتور جاس سنج من جامعة سيدني باستراليا ذلك إلى أن المواد الموجودة في هذا الشراب يمكن أن تقلص حجم سرطان البروستاتا بنسبة الربع خلال اسبوعين من تناوله لأنه يبطيء من نمو الخلايا السرطانية، وأكدت دراسة أمريكية حديثة بأن تناول السمك والجوز قد يكون حيوياً بالنسبة للرجال الذين لديهم استعداد جيني للإصابة بسرطان البروستاتا، وأشارت الدراسة إلى أن زيوت "اوميجا-3" الموجودة فى السمك وفى الجوز يمكن أن تؤخر ظهور الأورام السرطانية. ومن جانبه، أوضح يون شن الباحث فى كلية الطب فى جامعة وايك فوريست فى كارولينا الشمالية، أن الكميات المرتفعة جداً من زيوت "اوميجا-3" الموجودة خصوصاً فى سمك السلمون والتونا والجوز تحد من سرطان البروستاتا.
وفي نفس الصدد، أكدت دراسة حديثة أن مادة "الليكوبين" الموجودة بثمار الطماطم لها دور فعال في مقاومة سرطان البروستاتا، وجاءت نتائج الدراسة من خلال أبحاث أجريت على 14 ألف نباتي ومستهلك للطماطم، وتبين من خلالها أن الطماطم لها فائدة كبيرة فى محاربة هذا المرض. وأفادت دراسة حديثة بأن القرع يطرد السوائل من الجسم ويعالج تضخم البروستاتا والعجز الجنسي، وذلك لأنه يحتوي على "ستيرويدز" ودهون ومواد بروتينية وأحماض أمينية وفيتامينات "أ"، "ب" وحوامض "اللوسين" و"التاروزين". وأعلنت دراسة أمريكية حديثة أن التفاح يقاوم سرطان البروستاتا وذلك لتوافر مادة "البكتين" التي تساعد على الوقاية من أورام البروستاتا الخبيثة. وأوضحت الدراسة أن التفاح يساعد على الهضم ويزيل النفايات من الكبد، وهو مصدر غني بفيتامين "ج" والألياف، كما أن قشرته قليلة السعرات الحرارية وغنية بسكر فركتوز الذي يضبط سكر الدم ويمدنا بالطاقة.
وأفاد باحث استرالي بأن شراب التوت الأزرق يمكن أن يقلص اللأورام الناتجة عن الإصابة بسرطان البروستاتا. وأرجع الدكتور جاس سنج من جامعة سيدني باستراليا ذلك إلى أن المواد الموجودة في هذا الشراب يمكن أن تقلص حجم سرطان البروستاتا بنسبة الربع خلال اسبوعين من تناوله لأنه يبطيء من نمو الخلايا السرطانية، وأكدت دراسة أمريكية حديثة بأن تناول السمك والجوز قد يكون حيوياً بالنسبة للرجال الذين لديهم استعداد جيني للإصابة بسرطان البروستاتا، وأشارت الدراسة إلى أن زيوت "اوميجا-3" الموجودة فى السمك وفى الجوز يمكن أن تؤخر ظهور الأورام السرطانية. ومن جانبه، أوضح يون شن الباحث فى كلية الطب فى جامعة وايك فوريست فى كارولينا الشمالية، أن الكميات المرتفعة جداً من زيوت "اوميجا-3" الموجودة خصوصاً فى سمك السلمون والتونا والجوز تحد من سرطان البروستاتا.