ايجابيات دمج الاطفال المعاقين في المجتمع

زائر


ايجابيات دمج الأطفال المعاقين في المجتمع:
إن وجود الطفل المعاق والسوي في البيئة الواحدة
يسهل إضافة تعديلات على بيئة طبيعية أسهل من تسهيل بيئة اصطناعية.
يتيح الدمج
للأطفال المعوقين فرصة البقاء في منازلهم بعد اليوم الدراسي الأمر الذي يمكنهم من
أن يكونوا أعضاء عاملين في أسرهم وبيئاتهم الاجتماعية.
يعمل على الحد في
الاتجاهات السلبية من انعزالهم عن البيئة الخارجية في المدارس الخاصة.
يتيح
الفرصة للمؤسسات التعليمية المحلية المختلفة أن تستفيد من تجربة تربية الأطفال
المعوقين.
تدريس الأطفال المعوقين في الفصول العادية يتيح لهم فرصة التفاعل
الاجتماعي مع أقرانهم العاديين.
تدريس الأطفال المعوقين في الفصول العادية يتيح
لهم فرصة التفاعل الاجتماعي مع أقرانهم العاديين.
بيئة الدمج تعمل على زيادة
التقبل الاجتماعي للأطفال المعوقين من قبل أقرانهم العاديين.
يعمل الدمج على
تمكين الأطفال المعوقين من محاكاة وتقليد سلوك أقرانهم غير المعوقين.
يعمل الدمج
على زيادة فرص التواصل بين الأطفال المعوقين وغير المعوقين.
إن من شأن احتكاك
الأطفال المعوقين بأقرانهم غير المعوقين في سن مبكرة أن يسهم في تحسين اتجاهات
الأطفال غير المعوقين نحو أقرانهم المعوقين.
مخالطة الأسوياء للمعاقين يظهر
للأسوياء نقاط قوة المعاقين مما يغير نظرة الطلاب الأسوياء لقرنائهم.
إن من شأن
الدمج أن يعمل على إيجاد بيئة واقعية يتعرض فيها الأطفال المعوقين إلى خبرات متنوعة
ومؤشرات مختلفة من شأنها أن تمكنهم من تكوين مفاهيم صحيحة واقعية عن العالم الذي
يعيشون فيه.
يعمل على إنتاج بيئة مثاليه مليئة بالتنافس بين الأسوياء
والمعاقين.
تظهر هذه البيئة الاختلافات و أوجه التشابه بين الأسوياء
والمعاقين.
أن من شأن الدمج أن يعمل على تعميق فهمنا للفروق الفردية بين
الأطفال.



تأثير الدمج على الأطفال العاديين:
هل
يقود تعليم الأطفال المعوقين عقلياً مع الأطفال العاديين إلى تزويد الأطفال
العاديين بنماذج غير مناسبة قد يتعلموا منها سلوكيات وأنماط شخصية غير
مقبولة؟
وهل يعمل الدمج على حرمان الأطفال العاديين من البيئة الغنية بالإثارة
المعرفية واللغوية والاجتماعية؟

قامت الكثير من الدراسات حول تحديد أثر
تدريس الأسوياء مع المعاقين كالدراسات التي قام تحديد أثر تدريس أطفال عاديين جنباً
إلى جنب مع الأطفال المعاقين عقلياً

وبالرغم من ذلك، ثمة من يخشى أن يكون
لدمج الأطفال المعوقين عقلياً والأطفال العاديين تأثيرات سلبية إلا إن الدراسات
العلمية المتوفرة حالياً تشير إلى أن الأطفال العاديين الذين يتعلم معهم أطفال
معوقون عقلياً في نفس الصف يحققون مستويات عادية من النمو و التحصيل مما يعني أن
الدمج لا يترك تأثيرات سلبية تذكر على نموهم. فهم لا يقلدون السلوكيات التي قد تصدر
عن الأطفال المعوقين إلا إذا تم تعزيزهم على القيام
بذلك.
 

زائر
الاطفال المعاقين اطفال عاديين ولهم الحق في الدمج مثلهم مثل غيرهم
فقد يخرج من بينهم اطفال مبدعين يضيفوا الجديد في نهضه الامه
 

دمج الاطفال المعاقين مع الاطفال الأصحاء ,
يزيد من قدراتهم العقليه وتواصلهم الاجتماعي .