تحضير وترميم الآفات النخرية الملاصقة الصغيرة الإلصاق في طب الأسنان الوقائي

زائر
تحضير وترميم الآفات النخرية الملاصقة الصغيرة الإلصاق في طب الأسنان الوقائي د. عاطف سليمان عبد الله



تحضير وترميم الآفات النخرية الملاصقة الصغيرة

Pepaatin and estatin f sma Intepxima ais esins

-And-

الإلصاق في طب الأسنان الوقائي

Adhesin in Peventive Dentisty





مقدمة: Intdtin

تخدم التحضيرات اللصاقة كونها التقنيات الأكثر ملائمةً من أجل ترميمات الكومبوزت، وخاصةً التحضيرات ذات الحواف المحصورة بالميناء.



تمتاز هذه الطريقة بأنها ذات فوهة دخول صغيرة مع شطب دائري للميناء، ويحضر العاج المبطن بشكل يقي الميناء غير المدعومة، ويكون هذا الكلام مقبولاً عموماً في حفر الصنف الثالث ونادراً ما يستخدم على الضواحك والأرحاء.



بنتيجة المدخل الصغير لهذه النخور فإن الوصول إلى حواف الحفرة الملاصقة بواسطة الأدوات التقليدية سيكون صعباً للغاية، كما أن استخدام الأدوات الدوارة سيكون من المتعذر معه الوقاية من ضرر السطوح الملاصقة للأسنان المجاورة.



إن الاستخدام اليدوي للأدوات سوف يؤدي إلى إنتاج حواف متكسرة وغير منتظمة، ويتسبب بحدوث شقوق مينائية، إضافةً إلى أن طرق التحضير تحتاج لعدد كبير من الأدوات والتي يجب أن تكون حادة بشكل نموذجي.



لكل هذه الأسباب تم تطوير أدوات خاصة ذات رؤوس عاملة مغطاة جزئياً بالماس، حيث أنها تسمح بالقطع وإنهاء الحفر الملاصقة الصغيرة جداً حتى عندما تكون حواف هذه الحفر على تماس مباشر (صميمي) مع الأسنان المجاورة.



نستخدم في حشو هذا النوع من الحفر تقنية حقن خاصة بالكومبوزت ذو اللزوجة المتوسطة.



التعليمات والأدوات:

Amamentaim and Insttins

نستخدم قبضة هوائية معدلة متصلة مع ممر هواء مضغوط (يجب أن لا يزيد عن 3,5 بار) مع أربع رؤوس عمل مغطاة بالماس جزئياً. نحتاج تبريد بإرذاذ مائي لمنع الأذى اللبي الناشئ عن الحرارة الزائدة، كما يساعد في إزالة الفضلات الناتجة عن التحضير.







1- تطبيق النهاية العاملة ذات الزاوية (المتزوية):

Appiatin f the angated wking end



إن هذه الأداة تسمح (بسبب نهايتها غير المغطاة بالماس) بالتوسيع خلال الميناء والنفوذ إلى الآفة النخرية الملاصقة.



يبدأ الدخول من وهدة صغيرة أو حفرة إطباقية كبيرة موجودةً مسبقاً حيث تعطي مدخلاً إلى العاج النخر الملاصق وتسمح بالحفر خلاله باستخدام السنابل الدوارة المستديرة حيث يصبح الجدار المينائي الملاصق كالنفق، ولكنه يبقى محافظاً على نقطة التماس من جهة أخرى، وعندها يمكن أن يدخل الرأس الحاشي المتزوي ضمن الحفرة من الجهة الإطباقية.



سيكون استخدام المسندة الفولاذية حول السن المجاور إجراءً موصى به كعمل وقائي، حيث سيكون عندها التوسيع المحيطي أسهل، وبالتالي سنتقدم بسرعة أكبر ضمن الميناء المنخورة مقارنةً مع الميناء السليمة وهذا ما سيؤدي للحصول على ما يسمى النخر المينائي الانتقائي

Ename aies seetivity



بنتيجة فتحات الدخول الصغيرة عادةً لمثل هذه الحفر النفقية فإن الفحص البصري لإكمال العمل في إزالة النخر سيكون صعباً جداً إن لم يكن مستحيلاً، وعند ذلك هناك مجازفة بفقدان حواف الحفرة غير المدعومة.



إن تحضير مدخل مباشر خلال الحفرة في حال وجود مسافة ملاصقة كبيرة سيكون إجراءً سهلاً، حيث تسمح الأبعاد الصغيرة للرأس العامل بوصول مركزي شامل للتحضير في مثل هذه النخور.















 

زائر
2- تطبيق الرأس العامل نصف التوربيني:

2- تطبيق الرأس العامل نصف التوربيني:

Appiatin f the haf tped wking tip

إن هذه الشفرات مناسبة بشكل خاص لشطب حواف الحفر الملاصقة من الصنف الثاني والثالث والرابع وتحضيرات الذهب المصبوب، كما أن تطبيقه في شطب حواف التاج وتحضير الوجوه سيكون ذا فائدة كبيرة.



صفات هذه الأدوات:

haateistis f this instments

1- تقوم بختم حواف التحضير بشكل ملائم.

2- إزالة كافية للنسج.

3- تستطيع التحكم بعرض الشطب (حسب مدة التطبيق).

4- يمكن تطبيقها في مناطق التماس.

5- تقلل من أذى الأسنان المجاورة.



إن إحداث قطع قطري للمواشير المينائية في التحضيرات المينائية الضيقة هي أفضل الضروريات من أجل إحداث ختم حفافي محكم في الترميمات الصغيرة البدئية أو في الترميمات الثانوية متوسطة الحجم والمعدة للترميم بالكومبوزت.



يسمح الشطب المحدد والواضح المنجز بهذه الأدوات في تأمين انطباق حفافي محكم وإنهاء الترميم بشكل أسهل.






 

زائر
3- تطبيق الشفرات نصف الكروية:

3- تطبيق الشفرات نصف الكروية:

Appiatin f the hemispheia bades

نستطيع باستخدام الجانب المحدب المغطى بالماس لهذه الشفرات الصغيرة أن نصنع مدخلاً مباشراً للحفرة بدون دوران بدئي للأدوات، خاصةً عندما تكون الميناء ناقصة التمعدن.



يتم توجيه الجانب غير المغطى بالماس باتجاه سطح السن المجاور وذلك لمنع تأذي هذا السطح حتى في حال التماس المباشر مع أداة التحضير.



يتم استخدام هذا النوع من الشفرات في تصميم حفر الصنف الثاني والثالث الملاصقة.

إن الشفرات نصف الكروية تكون مناسبة بشكل خاص في تحضير الحفر المجتاحة أو الحفر ذات فوهات الدخول الطاحنة أو الدهليزية اللسانية أو من خلال تحضير حفرة مجاورة.



نستطيع حماية الحافة الملاصقة الهامة وظيفياً بشكل كامل أو على الأقل الجزء الأكبر منها باستخدام هذه الأدوات.



صفات هذه الأدوات:

haateistis f these instments

1- لها قدرة قاطعة جيدة جداً.

2- تتمتع بتطابق جيد في شكلها الخارجي مع حفرة النخر.

3- لها قدرة انتقائية بقطع الميناء قليلة التمعدن.

4- يمكنها تحقيق أذى للسن المجاور في حال مسكها بشكل غير مناسب.



يسمح هذا النوع من الأدوات بتحضير حفرة أكثر أماناً في نخور الصنف الثاني المينائية إذا كان المدخل المباشر ممكناً، كما أنها تستخدم في حالات التماس الضيق مع مدخل ملاصق صغير.



إن الغرض من تقنيات التمديد المحدود هو المحافظة على أكبر كمية ممكنة من النسج السنية القاسية والمقاومة.



إن التحضير ضمن النخور العاجية ذات فتحة الدخول الصغيرة هو أمر صعب جداً لذلك نلجأ إلى عدة مواد مساعدة مثل : مكبرات pes

كاشف النخر الكيميائي hemia aies detet

فحص الشفافية للأسنان بواسطة ضوء الهالوجين.



يتم أفضل حشو للحفر المحضرة بمدخل صغير بواسطة الكومبوزت الهجين Hybid mpsiteمن نمط متوسط اللزوجة في عدة طبقات باستخدام أقنية حقن رفيعة خاصة تتلاءم مع حجم الحفرة.

فقط الأقسام الطاحنة يتم حشوها بالكومبوزت عالي اللزوجة.



إن الانطباق الصميمي لشريط المسندة والنحت الاطباقي الدقيق سوف يقلل من خطر الحشو الزائد ومن الحاجة إلى وقت إضافي لإنجاز إجراءات الإنهاء المكلفة.










 

زائر






 

زائر
المناقشة: Disssin

سمحت تقنيات تطبيق الكومبوزت اللصاق بالوصول إلى مناطق التخرب بصورة أفضل من التقنيات السابقة المعتمدة على التثبيت الميكانيكي فقط.

إن تقنيات التحضير اللصاق لا تتطلب مناطق تثبيت طويلة أو عمق تحضير زائد واللذان يؤديان إلى خسارة في النسج السنية.



إن تصميم الحفرة النموذجية يكون محكوماً بـ:

1- إزالة كمية قليلة من النسج للحصول على مدخل للحفرة مع إزالة النخر السني.

2- تزودنا حواف الحفرة بقاعدة للختم المحكم النهائي بين مادة الترميم وبنية السن.









هناك عدة مشاكل تواجهنا مع طريقة النفق منها:

1-عدم إزالة النخر بشكل كامل.

2-حدوث كسر للارتفاعات الحفافية.

3-صعوبة حشو الحفرة.



إن الاستطباب الأساسي للتقنية الموجودة هو الحفر الصغيرة ذات المدخل الأولي في الآفات النخرية الملاصقة البدئية في الأسنان الأمامية والخلفية.



لتأمين الناحية التجميلية فإنه من المستحسن الحصول على مدخل طاحن أكثر من المدخل الدهليزي.
 

زائر
الإلصاق في طب الأسنان الوقائي:

Adhesin in peventive Dentisty



يترافق طب الأسنان اللصاق بشكل أساسي مع طب الأسنان الترميمي.



سد الشقوق والوهاد:

Seaing f pits and fisses

إن الشقوق والوهاد هي بنى تشريحية في السطح السني يتنوع مظهرها بين ميازيب ضيقة أو انغمادات معقدة في السطح المينائي، كما أنه من المستحيل تنظيف قاع هذه الشقوق العميقة بواسطة فرشاة الأسنان، ولهذا السبب يوجد دوماً ملجأ للويحة الجرثومية مسببةً النخر.







نستطيع إيقاف النخر على السطوح الملاصقة والملساء بشكل فعال بواسطة إجراءات الوقاية الفموية، ولكن هذا الشيء صعب جداً في الشقوق والوهاد.



هناك طريقة فعالة في إيقاف نخور الوهاد والميازيب عن طريق سد هذه الشقوق بواسطة مادة الكومبوزت السيال اللزج، حيث أن هذه المادة تمنع الاستعمار الجرثومي وتحمي السطح السني من النخر والتهدم، ولذلك أصبح سد الشقوق إجراءً وقائياً واسع القبول خلال العقدين الماضيين من الزمن.



رُفضت عملية سد الشقوق في ألمانيا حتى بداية عام 1980 في حين أعلنت جمعية طب الأسنان الأميركية أن هذا الإجراء آمن وفعال في الوقاية من النخر السني.



لقد وجد ea eta أن مواد السد bis - GMA تملك فعالية استر ناجمة عن تحرير البيسفينول A هذه المواد حرضت فعالية خلايا سرطان الثدي.

على كل حال لم توضح الدراسة أن البيسفينول A حرض تشكيل الخلايا السرطانية.



علاوةً على ذلك فإن مادة البيسفينول A توضعت فقط في الطبقة السطحية من المادة السادة والتي تمت إزالتها (الطبقة السطحية) بعمليات الإنهاء.





استطبابات سد الشقوق:

Indiatins f fisses seaing

لقد وجد بعد 15 سنة أن 62% من نخور الشقوق والوهاد قد تم منعها باستخدام المادة السادة، وهذه النتيجة قد أعطت دلالة على كفاية سد الشقوق.



على كل حال فإن مقياس كفاية إجراءات الوقاية من النخر تعتمد بشكل أساسي على انتشار النخر عند السكان، وهذا حقيقي عندما يكون السد موصى به كإجراء عام لجميع الشقوق.



يمكن لمقياس الوقاية أن يتحسن عندما يطبق سد الشقوق في مناطق ذات نسبة نخور مرتفعة.

تكون نسبة نخور الشقوق عالية عندما تكون هذه الشقوق ضيقة أو عندما تبدي وضعاً تشريحياً غير مرغوب فيه.



إن خطر نخر الشقوق لا يعتمد فقط على التشريح الإطباقي للسن بل يعتمد أيضاً على وقت البزوغ (مدة البزوغ) حيث أن خطر النخور يكون أكبر عندما لا يمتلك السن مقابلاً وبالتالي تتراكم اللويحة الجرثومية ويتطور النخر.



لذلك فالأسنان ذات فترة البزوغ الأطول تكون عرضة للنخر بشكل أكبر، وهكذا نجد أن الأرحاء الأولى والثانية ذات فترة البزوغ التي تمتد حوالي 1,5 سنة تكون ذات نسبة نخور أعلى من الضواحك ذات فترة البزوغ الممتدة حوالي 1 - 2 شهر.



الجدوى الاقتصادية: st - Effetiveness

تقاس الجدوى الاقتصادية للمادة السادة بالمقارنة بين كلفة المعالجة الترميمية وكلفة تطبيق المادة السادة.

عندما يتم استخدام المادة السادة كإجراء عام من أجل كل الشقوق في الأرحاء فإنه من الممكن أن لا تكون فعالة قياساً للتكلفة المادية.



حتى لو كانت تكلفة المادة السادة مقاربة لتكلفة الترميمات أو حتى لو لم يمنع تطبيق المادة السادة تطبيق الترميم الأولي (حشوة) أو اللاحق (تاج - جسر) فإنه على الأقل يؤخر عملية تهدم السن أو يمنع حدوثها نهائياً.



وسائل تحرير الفلور وطب الأسنان اللصاق:

Fide - eeasing Devies and Adhesive Dentisty

يعرف الفلور على أنه عنصر فعال جداً في مقاومة النخور، حتى أن التراكيز المنخفضة من الفلور( فوق 0.1 جزء بالمليون ) في اللعاب تكون قادرة على تعزيز إعادة التمعدن .



بالرغم من أن فلورة المياه ليست متوفرة في عدة أقطار فإن استخدام وسائل تحرير الفلور داخل الفموية يمكن أن يكون حلاً بديلاً.



لذلك أصبحت تقنيات طب الأسنان اللصاق والتي تؤمن مصدراً جيداً للفلور ضمن الفم وبجرعات منخفضة ولفترة طويلة أمراً مطبقاً على نطاق جيد.



لقد تم تطبيق حشوات خزفية محررة للفلور على السطح الدهليزي للأرحاء سمحت بتحرير كميات من الفلور كافية للوقاية من النخر.

وبذلك نجد أن طب الأسنان اللصاق قد لعب دوراً هاماً في الوقاية من حدوث النخر السني.








المراجع:

-Jean - Fanis et, Mihe Degange Adhesin - The sient evtin in Dentisty - 2000 Qintessene pbishing h. (8 - 9) - P. (153-170).