زائر
قال باحثون إن تنهدات الرضيع لها فوائد أكثر من مجرد جذب الوالدين إليه، فهي تساعد على الأرجح في تنظيم أنماط التنفس وتساعد الرئتين على التطور.
وأوضح الباحثون أن مثل هذه الشهقات العميقة التي يأخذها الأطفال الرضع الأصحاء مرة كل خمسين إلى مائة نفس تساعد في إعادة فتح أجزاء من الرئة لاسيما ممرات الهواء الدقيقة المعرضة للانغلاق.
ويرغب فريق العلماء في مستشفى الأطفال الجامعي في بيرن بسويسرا وفي بيرث بأستراليا في معرفة ما إن كانت التنهدات تفعل المزيد.
ودرس العلماء 25 رضيعا أصحاء في عمر شهر أثناء نومهم في مهدهم أو بين ذراعي أحد الأبوين وفحصوا معدلات نبض القلب ونسبة الأوكسجين في الدم إضافة إلى عوامل أخرى مرتبطة بالتنفس.
وكتب الباحث ديفيد بالدوين وزملاؤه في دورية علم وظائف الأعضاء التطبيقي إنهم وجدوا أن التنهدات هي آلية لتحسين التحكم العصبي في التنفس. وقالوا إنه قبيل التنهيدة مباشرة يصبح تنفس الرضيع منتظما إلى حد كبير موضحين أن التنهيدة تضيف بعض التنوع الصحي لنمط التنفس.
وأضافوا أن الرضع المرضى والمبتسرين يتنهدون في ما يبدو أكثر من الأصحاء ويجدون على الأرجح صعوبة في تنظيم عملية التنفس. وقال الباحثون إنه ربما يكون ممكنا استخدام أنماط التنفس لتحديد من هم الأكثر عرضة لمشكلات التحكم في التنفس بين الرضع المبتسرين بما في ذلك أعراض الوفاة المفاجئة للرضع المعروفة بالموت السريري.
وأوضح الباحثون أن مثل هذه الشهقات العميقة التي يأخذها الأطفال الرضع الأصحاء مرة كل خمسين إلى مائة نفس تساعد في إعادة فتح أجزاء من الرئة لاسيما ممرات الهواء الدقيقة المعرضة للانغلاق.
ويرغب فريق العلماء في مستشفى الأطفال الجامعي في بيرن بسويسرا وفي بيرث بأستراليا في معرفة ما إن كانت التنهدات تفعل المزيد.
ودرس العلماء 25 رضيعا أصحاء في عمر شهر أثناء نومهم في مهدهم أو بين ذراعي أحد الأبوين وفحصوا معدلات نبض القلب ونسبة الأوكسجين في الدم إضافة إلى عوامل أخرى مرتبطة بالتنفس.
وكتب الباحث ديفيد بالدوين وزملاؤه في دورية علم وظائف الأعضاء التطبيقي إنهم وجدوا أن التنهدات هي آلية لتحسين التحكم العصبي في التنفس. وقالوا إنه قبيل التنهيدة مباشرة يصبح تنفس الرضيع منتظما إلى حد كبير موضحين أن التنهيدة تضيف بعض التنوع الصحي لنمط التنفس.
وأضافوا أن الرضع المرضى والمبتسرين يتنهدون في ما يبدو أكثر من الأصحاء ويجدون على الأرجح صعوبة في تنظيم عملية التنفس. وقال الباحثون إنه ربما يكون ممكنا استخدام أنماط التنفس لتحديد من هم الأكثر عرضة لمشكلات التحكم في التنفس بين الرضع المبتسرين بما في ذلك أعراض الوفاة المفاجئة للرضع المعروفة بالموت السريري.