زائر
خبير يتوقع انخفاضا فى أسعار النفط الدولية
سعر النفط الدولى الحالى هو 500 فى المئة من السعر فى ديسمبر 1998ذكر شن سى وى، الأستاذ المساعد بجامعة جياوتونغ فى شانغهاى، فى مقالة نشرتها صحيفة شانغهاى سيكيوريتيز نيوز مؤخرا أن الاتجاه التصاعدى الحالى لأسعار النفط الدولية مجرد فقاعة يتوقع انفجارها فى الحال.
وقال شن إن سعر النفط الدولى الحالى هو 500 فى المئة من السعر فى ديسمبر 1998، وكان 11 دولارا أمريكيا للبرميل.
وقال إن تأثيرا فقاعيا فحسب يمكن أن يفسر سعر النفط المتصاعد، وأرجع هذا إلى سلسلة من أنشطة المضاربة فى السوق الدولى.
وحيثما يزداد سعر النفط الخام الدولى بمقدار 10 دولارات للبرميل سوف ينخفض معدل نمو الاقتصاد العالمى بمقدار 0.5 نقطة مئوية، حسبما ذكر شن نقلا عن دراسة بريطانية، متوقعا انخفاض النمو الاقتصادى العالمى فى المستقبل القريب بسبب ارتفاع أسعار النفط.
وقال إن سعر النفط الدولى المرتفع حتما سيفضى إلى تضخم عالمى لن يكون فى مقدور معظم الناس تحمله. وقال فى مقالته إنه حيثما يرتفع أى منتج فإنه يقترب من الانخفاض.
وفى حالة استمرار سعر النفط الدولى فى الارتفاع فإن الولايات المتحدة وليست الدول الأخرى ستكون أكثر من يعانى.
وأضاف أنه حتى فى حالة رغبة بعض جماعات المصالح فى الولايات المتحدة فى رفع سعر لنفط بصورة أكبر فإن الجمهور الأمريكى سيرفضها بشدة، مما يعطى تكهنات باقتراب فقاعة السعر من الانفجار
سعر النفط الدولى الحالى هو 500 فى المئة من السعر فى ديسمبر 1998ذكر شن سى وى، الأستاذ المساعد بجامعة جياوتونغ فى شانغهاى، فى مقالة نشرتها صحيفة شانغهاى سيكيوريتيز نيوز مؤخرا أن الاتجاه التصاعدى الحالى لأسعار النفط الدولية مجرد فقاعة يتوقع انفجارها فى الحال.
وقال شن إن سعر النفط الدولى الحالى هو 500 فى المئة من السعر فى ديسمبر 1998، وكان 11 دولارا أمريكيا للبرميل.
وقال إن تأثيرا فقاعيا فحسب يمكن أن يفسر سعر النفط المتصاعد، وأرجع هذا إلى سلسلة من أنشطة المضاربة فى السوق الدولى.
وحيثما يزداد سعر النفط الخام الدولى بمقدار 10 دولارات للبرميل سوف ينخفض معدل نمو الاقتصاد العالمى بمقدار 0.5 نقطة مئوية، حسبما ذكر شن نقلا عن دراسة بريطانية، متوقعا انخفاض النمو الاقتصادى العالمى فى المستقبل القريب بسبب ارتفاع أسعار النفط.
وقال إن سعر النفط الدولى المرتفع حتما سيفضى إلى تضخم عالمى لن يكون فى مقدور معظم الناس تحمله. وقال فى مقالته إنه حيثما يرتفع أى منتج فإنه يقترب من الانخفاض.
وفى حالة استمرار سعر النفط الدولى فى الارتفاع فإن الولايات المتحدة وليست الدول الأخرى ستكون أكثر من يعانى.
وأضاف أنه حتى فى حالة رغبة بعض جماعات المصالح فى الولايات المتحدة فى رفع سعر لنفط بصورة أكبر فإن الجمهور الأمريكى سيرفضها بشدة، مما يعطى تكهنات باقتراب فقاعة السعر من الانفجار