زائر
هو المصطلح العلمي لإطباق الأسنان على بعضها البعض بقوة محدثة صوتاً،
وغالباً ما يحدث هذا العرض أثناء الليل وخاصة أثناء النوم، لكن يوجد البعض الآخر من الأشخاص الذين يعانون من هذه الحالة أثناء فترة النهار عند استيقاظهم بالمثل.
والأشخاص التي تعانى من صرير الأسنان تقرض أظافر أصابع اليد أو الأقلام أو تمضغ الوجنتين من الداخل بأسنانها.
* أعراض صرير الأسنان:
بما أن معظم الحالات المصابة بصرير الأسنان لا تحدث فى الليل أثناء نوم الشخص فمعرفتها أو اكتشافها مجهول لدى الكثير، ويتم اكتشافها كالتالي:
- من سماع المحيطين بالشخص النائم لصوت الأسنان (وهو صوت مزعج).
- أو من ملاحظة طبيب الأسنان لتآكل الأسنان وتعرضها للتلف أو مشاكل فى الفك واللثة.
أما الأعراض التي يمكن التنبؤ بقيام الإنسان بهذه العادة، من بينها:
- ألم فى الفك عند الاستيقاظ من النوم الذي يقل على مدار اليوم.
- صداع أو آلام فى الأذن فى الصباح والذي يختفي على مدار اليوم أيضاً.
- سماع صوت الأسنان ممن يحيطون بالشخص أثناء نومه.
- تصبح الأسنان حساسة للبرد والضغط ولأية محفزات أخرى.
- مقدمة الأسنان تظهر وكأنها مسنونة.
- انبعاج فى اللسان
* مدى انتشار هذه العادة:
يعانى الرجال والنساء من هذه الظاهرة على حد سواء،
كما يعانى منها الأطفال وخاصة كاستجابة للإصابة بنزلات البرد أو عدوى فى الأذن أو المعاناة من الحساسية.
غالبية الحالات التي تظهر عند الأطفال تختفي من تلقاء نفسها بدون أن تترك آثاراً على الأسنان أو أية مشاكل أخرى.
* أسباب صرير الأسنان:
1: تتنوع أسباب الشخص لإصابته بصرير الأسنان، لكن من أكثرها شيوعاً تلك التي تتصل بالعوامل النفسية مثل التعرض للضغوط على مدار اليوم، القلق، الغضب، الإحباط والألم.
2: وهناك بعض اضطرابات النوم التي تحفز على صرير الأسنان بالمثل
3: الأشخاص العدوانية والمندفعة، التي لديها روح التنافسية لإثبات النفس يكونون أكثر عرضة للإصابة بهذا العرض.
4: الكحوليات وبعض أنواع الأدوية تزيد من حالات صرير الأسنان سوءاً.
* لماذا يعتبر صرير الأسنان مشكلة خطيرة؟
عندما يمضغ الإنسان الطعام على أسنانه فيكون الحمل
عليها يساوى ما يقرب من 175 باوندالبوصة المربعة.
أما فى حالة صرير الأسنان مساءاً لا يوجد هناك طعاماً يمتص تأثير الحمل عليها فتصل القوة الممارسة على الأسنان إلى 300 باوندالبوصة المربعة أو أكثر من هذه القيمة،
وهى كافية لأن تحدث تلف دائم بالأسنان مسببة التشققات فى طبقةالمينا
(ename) وتآكل وتراجع فى نسيج اللثة الذي يحمى الأسنان
..
إذا لم يتم علاج صرير الأسنان يؤدى ذلك إلى إلحاق الضرر باللثة وتلفها، فقد الأسنان الطبيعية واضطرابات أكثر تعقيداً متصلة بالفك (Tempmand)
.
وبمرور الأيام تصبح الأسنان حساسة لأن طبقة الإنامل تلاشت والتي تحمى العاج،
كما يتحرك الفك من مكانه ويفقد اتزانه.
بالإضافة إلى أن صرير الأسنان يُحدث أعراض أخرى متعددة منها:
احتقان الفك وعضلات الوجه وآلامها، ألم فى الأذن وصداع وخاصة عند الاستيقاظ ى الصباح.
* علاج صرير الأسنان:
لا يوجد علاج معروف لصرير الأسنان، لكن هناك طرق تقلل أو توقف هذا الصرير وبالتالي الحد من حدوث ضرر أو ألم للأسنان. وينبغي عند الاكتشاف المبكر لهذا العرض اللجوء إلى طبيب الأسنان.
ويمكن تؤكسب غطاء من النوع البلاستيك اثناء الليل لتقليل الضغط عليها (night gad)
وغالباً ما يحدث هذا العرض أثناء الليل وخاصة أثناء النوم، لكن يوجد البعض الآخر من الأشخاص الذين يعانون من هذه الحالة أثناء فترة النهار عند استيقاظهم بالمثل.
والأشخاص التي تعانى من صرير الأسنان تقرض أظافر أصابع اليد أو الأقلام أو تمضغ الوجنتين من الداخل بأسنانها.
* أعراض صرير الأسنان:
بما أن معظم الحالات المصابة بصرير الأسنان لا تحدث فى الليل أثناء نوم الشخص فمعرفتها أو اكتشافها مجهول لدى الكثير، ويتم اكتشافها كالتالي:
- من سماع المحيطين بالشخص النائم لصوت الأسنان (وهو صوت مزعج).
- أو من ملاحظة طبيب الأسنان لتآكل الأسنان وتعرضها للتلف أو مشاكل فى الفك واللثة.
أما الأعراض التي يمكن التنبؤ بقيام الإنسان بهذه العادة، من بينها:
- ألم فى الفك عند الاستيقاظ من النوم الذي يقل على مدار اليوم.
- صداع أو آلام فى الأذن فى الصباح والذي يختفي على مدار اليوم أيضاً.
- سماع صوت الأسنان ممن يحيطون بالشخص أثناء نومه.
- تصبح الأسنان حساسة للبرد والضغط ولأية محفزات أخرى.
- مقدمة الأسنان تظهر وكأنها مسنونة.
- انبعاج فى اللسان
* مدى انتشار هذه العادة:
يعانى الرجال والنساء من هذه الظاهرة على حد سواء،
كما يعانى منها الأطفال وخاصة كاستجابة للإصابة بنزلات البرد أو عدوى فى الأذن أو المعاناة من الحساسية.
غالبية الحالات التي تظهر عند الأطفال تختفي من تلقاء نفسها بدون أن تترك آثاراً على الأسنان أو أية مشاكل أخرى.
* أسباب صرير الأسنان:
1: تتنوع أسباب الشخص لإصابته بصرير الأسنان، لكن من أكثرها شيوعاً تلك التي تتصل بالعوامل النفسية مثل التعرض للضغوط على مدار اليوم، القلق، الغضب، الإحباط والألم.
2: وهناك بعض اضطرابات النوم التي تحفز على صرير الأسنان بالمثل
3: الأشخاص العدوانية والمندفعة، التي لديها روح التنافسية لإثبات النفس يكونون أكثر عرضة للإصابة بهذا العرض.
4: الكحوليات وبعض أنواع الأدوية تزيد من حالات صرير الأسنان سوءاً.
* لماذا يعتبر صرير الأسنان مشكلة خطيرة؟
عندما يمضغ الإنسان الطعام على أسنانه فيكون الحمل
عليها يساوى ما يقرب من 175 باوندالبوصة المربعة.
أما فى حالة صرير الأسنان مساءاً لا يوجد هناك طعاماً يمتص تأثير الحمل عليها فتصل القوة الممارسة على الأسنان إلى 300 باوندالبوصة المربعة أو أكثر من هذه القيمة،
وهى كافية لأن تحدث تلف دائم بالأسنان مسببة التشققات فى طبقةالمينا
(ename) وتآكل وتراجع فى نسيج اللثة الذي يحمى الأسنان
..
إذا لم يتم علاج صرير الأسنان يؤدى ذلك إلى إلحاق الضرر باللثة وتلفها، فقد الأسنان الطبيعية واضطرابات أكثر تعقيداً متصلة بالفك (Tempmand)
.
وبمرور الأيام تصبح الأسنان حساسة لأن طبقة الإنامل تلاشت والتي تحمى العاج،
كما يتحرك الفك من مكانه ويفقد اتزانه.
بالإضافة إلى أن صرير الأسنان يُحدث أعراض أخرى متعددة منها:
احتقان الفك وعضلات الوجه وآلامها، ألم فى الأذن وصداع وخاصة عند الاستيقاظ ى الصباح.
* علاج صرير الأسنان:
لا يوجد علاج معروف لصرير الأسنان، لكن هناك طرق تقلل أو توقف هذا الصرير وبالتالي الحد من حدوث ضرر أو ألم للأسنان. وينبغي عند الاكتشاف المبكر لهذا العرض اللجوء إلى طبيب الأسنان.
ويمكن تؤكسب غطاء من النوع البلاستيك اثناء الليل لتقليل الضغط عليها (night gad)