زائر
... الملل ...
الكثير من يعاني من الملل والضيق والضجر .. وكل هذا يعود للضغوط الذي يتحملها الفرد من مجتمعه .. او حتى حياتة العامة او الخاصة .. وفي ايامنا هذه قد انتشرت ظاهرة الشعور بالملل و السئم واصبحت بوجود نسبي بين الكبير والصغير .. الذكر والانثى .. واصبح كل منهم يتعامل مع الملل بشخصيته .. وبأسلوبه وطريقته الخاصة ..
ويؤدي الملل الى الكثير من الظواهر الذي يدمن البعض عليها .. منها :..
* مشاهدة التلفاز والادمان عليه ..
* سماع الموسيقى والاغاني ..
* التسكع بين الشوارع والاسواق ..
* كثرة النوم والمؤدي الى الكسل والخمول ..
والكثير يأخذ هذه الافه من باب العطل او عدم وجود عمل يتسلى منه .. ولهذه الافة آثار سلبية .. قد تؤثر على حياة الفرد ..
فمن الآثار السلبية .. هي ضياع الكثير من الخير والطاعة .. وهذا قد يشعر بالسئم والضجر .. لانه قد يقوم بواجباته الدينية الواجبة عليه فقط .. لا يؤدي النوافل ولا يقوم باداء سنة مثل القيام بدعوة .. او قراءة يستفيد منها .. ويطلع بان حجته هي سنة وليس بواجب وان ليس لديه مزاج او عدم وجود وقت كافي لاداء هذه الاعمال .. بينما تهيأ له برامج ترفيه وتسلية .. فتراه او المشاركين او المسرعين لها ..
وأيضا من الآثار السلبية .. هي خسارة عمر الانسان وماله .. فيعيش عمره وحياته باللعب واللهو بحياته دون ان يحاسب لاعماله .. ويضيع وقته بأي عمل تافه .. لا يستفيد منه ..
فتتواجد الكثير من الحلول لعلاج هذه الآفة .. فبداية خطوته .. ان يحدد الهدف الذي سيقوم عليه وينميه .. فيحدد هدفه بلحياة .. من الناحية الدينية والاجتماعية .. وكل نواحي الحياة .. وان يملأ وقته بما يفيده من اعمال .. فعلى الانسان ان لا يجعل لديه وقت فراغ يشعر بالملل منه .. بل يملئ وقته بالاعمال والبرامج التي تعود بالخير والفع له في آخرته ..ويساعده ويطوره للنجاح في دنياه ..
فاللكثير قد يعاني منه .. ويسلي نفسه بما لا ينفعه .. ويقضي طول يومه بدون تفكير في عمل يعالج نفسه من الملل ..
وشعوره بالضجر والسئم اللذي يحل به ..
فماذا نعمل نحن عندما نصاب بالملل ؟؟..
لماذا نحن نصاب بالملل ؟؟..
وماهي مضار الملل .. الذي يحل بالافراد الذي يتسلون بما ليس به فائدة ؟..
وهل هناك ايجابيات للشعور بالملل ؟؟..
الكثير من يعاني من الملل والضيق والضجر .. وكل هذا يعود للضغوط الذي يتحملها الفرد من مجتمعه .. او حتى حياتة العامة او الخاصة .. وفي ايامنا هذه قد انتشرت ظاهرة الشعور بالملل و السئم واصبحت بوجود نسبي بين الكبير والصغير .. الذكر والانثى .. واصبح كل منهم يتعامل مع الملل بشخصيته .. وبأسلوبه وطريقته الخاصة ..
ويؤدي الملل الى الكثير من الظواهر الذي يدمن البعض عليها .. منها :..
* مشاهدة التلفاز والادمان عليه ..
* سماع الموسيقى والاغاني ..
* التسكع بين الشوارع والاسواق ..
* كثرة النوم والمؤدي الى الكسل والخمول ..
والكثير يأخذ هذه الافه من باب العطل او عدم وجود عمل يتسلى منه .. ولهذه الافة آثار سلبية .. قد تؤثر على حياة الفرد ..
فمن الآثار السلبية .. هي ضياع الكثير من الخير والطاعة .. وهذا قد يشعر بالسئم والضجر .. لانه قد يقوم بواجباته الدينية الواجبة عليه فقط .. لا يؤدي النوافل ولا يقوم باداء سنة مثل القيام بدعوة .. او قراءة يستفيد منها .. ويطلع بان حجته هي سنة وليس بواجب وان ليس لديه مزاج او عدم وجود وقت كافي لاداء هذه الاعمال .. بينما تهيأ له برامج ترفيه وتسلية .. فتراه او المشاركين او المسرعين لها ..
وأيضا من الآثار السلبية .. هي خسارة عمر الانسان وماله .. فيعيش عمره وحياته باللعب واللهو بحياته دون ان يحاسب لاعماله .. ويضيع وقته بأي عمل تافه .. لا يستفيد منه ..
فتتواجد الكثير من الحلول لعلاج هذه الآفة .. فبداية خطوته .. ان يحدد الهدف الذي سيقوم عليه وينميه .. فيحدد هدفه بلحياة .. من الناحية الدينية والاجتماعية .. وكل نواحي الحياة .. وان يملأ وقته بما يفيده من اعمال .. فعلى الانسان ان لا يجعل لديه وقت فراغ يشعر بالملل منه .. بل يملئ وقته بالاعمال والبرامج التي تعود بالخير والفع له في آخرته ..ويساعده ويطوره للنجاح في دنياه ..
فاللكثير قد يعاني منه .. ويسلي نفسه بما لا ينفعه .. ويقضي طول يومه بدون تفكير في عمل يعالج نفسه من الملل ..
وشعوره بالضجر والسئم اللذي يحل به ..
فماذا نعمل نحن عندما نصاب بالملل ؟؟..
لماذا نحن نصاب بالملل ؟؟..
وماهي مضار الملل .. الذي يحل بالافراد الذي يتسلون بما ليس به فائدة ؟..
وهل هناك ايجابيات للشعور بالملل ؟؟..
التعديل الأخير بواسطة المشرف: