الدكتور محمد ادلبي
طبيب
ربطت دراسة صدرت الاثنين، بين شعور الفرد بالوحدة والعزلة وبين الإصابة بالشلل والعجز بالإضافة إلى الأمراض القلبية التي قد تؤدي إلى الموت.وجاء في الدراسة التي نشرت على مجلة تايم الأمريكية، الشقيقة لـ nn أن الأشخاص الذين يعيشون وحيدين دون وجود أشخاص يشاركوهم الحياة معرضين أكثر للإصابة بالشلل والجلطات والأمراض القلبية الأخرى التي قد تؤدي إلى الوفاة.
وبينت الدراسة التي شملت 45 ألف شخص يعانون من أمراض القلب المختلفة أن نسبة المرضى الذين يعيشون لوحدهم فاقت نسبة المرضى ممن يعيشون مع شخص آخر أو ضمن جماعات وبصورة ملحوظة.
وأشارت الدراسة إلى أن هناك علاقة عكسية بين عمر الفرد وبين مدى تأثره بعوارض الوحدة والأمراض الناجمة عنها، حيث أن الأرقام تشير إلى أن الأفراد الذي يبلغ متوسط عمرهم بين 45 و 65 عاما، ترتفع لديهم احتمالية الإصابة بهذه الأمراض وبنسبة 24 في المائة مقارنة مع من يعيشوا مع شخص آخر أو ضمن جماعات.
وأضافت الدراسة أن الأفراد من الفئة العمرية التي تتراوح بين 66 و 80 عاما تنخفض عندهم احتمالية الإصابة لهذه الأمراض لتصبح نسبتها 12 في المائة، أما لمن تجاوز الـ 80 من العمر فلم تجد الدراسة رابطا بين شعور الفرد بالوحدة وبين الأمراض القلبية.
وبينت الدراسة التي شملت 45 ألف شخص يعانون من أمراض القلب المختلفة أن نسبة المرضى الذين يعيشون لوحدهم فاقت نسبة المرضى ممن يعيشون مع شخص آخر أو ضمن جماعات وبصورة ملحوظة.
وأشارت الدراسة إلى أن هناك علاقة عكسية بين عمر الفرد وبين مدى تأثره بعوارض الوحدة والأمراض الناجمة عنها، حيث أن الأرقام تشير إلى أن الأفراد الذي يبلغ متوسط عمرهم بين 45 و 65 عاما، ترتفع لديهم احتمالية الإصابة بهذه الأمراض وبنسبة 24 في المائة مقارنة مع من يعيشوا مع شخص آخر أو ضمن جماعات.
وأضافت الدراسة أن الأفراد من الفئة العمرية التي تتراوح بين 66 و 80 عاما تنخفض عندهم احتمالية الإصابة لهذه الأمراض لتصبح نسبتها 12 في المائة، أما لمن تجاوز الـ 80 من العمر فلم تجد الدراسة رابطا بين شعور الفرد بالوحدة وبين الأمراض القلبية.