الدكتور محمد ادلبي
طبيب
ولد نحو 5 ملايين رضيع في العالم بفضل تقنيات الإخصاب الأنبوبي، منذ ولادة لويز براون، وهي أول طفل أنبوب ولد في العام 1978، بحسب التقديرات التي عرضت الاثنين في مؤتمر في اسطنبول.
وأشارت الجمعية الأوروبية للتناسل البشري وعلم الأجنة إلى أن نحو 350 ألف رضيع يولد اليوم كل سنة، بفضل تقنيات الإخصاب الأنبوبي، أي 0.3% من مواليد العالم الذين يبلغ عددهم 130 مليون مولود.
ويستند رقم الخمسة ملايين المذكور إلى أرقام عمليات الإخصاب الأنبوبي المسجلة في العالم حتى العام 2008، فضلا عن تقديرات خاصة بالسنوات الثلاث ونصف السنة التالية والتي لم تتوفر بعد أي إحصاءات بشأنها.
يذكر أن عملية الإخصاب الأنبوبي هي عملية إخصاب تجرى خارج جسم المرأة في المختبر، ويشار بالتالي إلى مواليد هذه العمليات بأطفال الأنابيب.
وقد أثارت عمليات الإنجاب بمساعدة طبية جدلا محموما في بداياتها، لكنها تمكنت على مر السنين من فرض نفسها على الساحة كعلاج فعال يقدم إلى الأزواج العواقر.
وبحسب الأرقام التي عرضت في مؤتمر اسطنبول، تجرى كل سنة في العالم نحو 1.5 مليون عملية إخصاب أنبوبي بمفهومها الواسع، ثلثها في أوروبا.
ولفتت الجمعية الأوروبية للتناسل البشري وعلم الأجنة إلى الجهود المبذولة لتفادي حالات الحمل المتعددة، من خلال زرع عدد أقل من الأجنة في أوروبا، أو حتى زرع جنين واحد لا غير. وقد تراجعت بالتالي نسبة التوائم الثلاث الذين يولدون بفضل الإخصاب الأنبوبي إلى أقل من 1%، في حين انخفضت نسبة التوائم إلى ما دون 20%
وأشارت الجمعية الأوروبية للتناسل البشري وعلم الأجنة إلى أن نحو 350 ألف رضيع يولد اليوم كل سنة، بفضل تقنيات الإخصاب الأنبوبي، أي 0.3% من مواليد العالم الذين يبلغ عددهم 130 مليون مولود.
ويستند رقم الخمسة ملايين المذكور إلى أرقام عمليات الإخصاب الأنبوبي المسجلة في العالم حتى العام 2008، فضلا عن تقديرات خاصة بالسنوات الثلاث ونصف السنة التالية والتي لم تتوفر بعد أي إحصاءات بشأنها.
يذكر أن عملية الإخصاب الأنبوبي هي عملية إخصاب تجرى خارج جسم المرأة في المختبر، ويشار بالتالي إلى مواليد هذه العمليات بأطفال الأنابيب.
وقد أثارت عمليات الإنجاب بمساعدة طبية جدلا محموما في بداياتها، لكنها تمكنت على مر السنين من فرض نفسها على الساحة كعلاج فعال يقدم إلى الأزواج العواقر.
وبحسب الأرقام التي عرضت في مؤتمر اسطنبول، تجرى كل سنة في العالم نحو 1.5 مليون عملية إخصاب أنبوبي بمفهومها الواسع، ثلثها في أوروبا.
ولفتت الجمعية الأوروبية للتناسل البشري وعلم الأجنة إلى الجهود المبذولة لتفادي حالات الحمل المتعددة، من خلال زرع عدد أقل من الأجنة في أوروبا، أو حتى زرع جنين واحد لا غير. وقد تراجعت بالتالي نسبة التوائم الثلاث الذين يولدون بفضل الإخصاب الأنبوبي إلى أقل من 1%، في حين انخفضت نسبة التوائم إلى ما دون 20%
التعديل الأخير: