زائر
يعد محصول زهرة دوار الشمس ثالث أهم محصول زيتي في العالم، وتأتي بذور دوار الشمس أو "زهرة دوار الشمس" من نبتة بذور زيتية تحمل الاسم نفسه، وقد كان الهنود الحمر أول من استعملها كدقيق للخبز، وأيضاً للحصول على زيتها الذي يحتوي على الأحماض الدهنية الأساسية ومعظمها دهون غير مشبعة.
واستعمل الأطباء بذور دوار الشمس كعلاج للملاريا وكمدرة للبول وطاردة للبلغم، فهي غنية بالبروتينات والفتامينات، وتحتوي على عناصر فوسفورية وغليسرين، وهو ما يجعلها مفيدة في تخفيف كولسترول الدم ومنع تصلب الشرايين.
ولاحظ أطباء الأسنان في الولايات المتحدة وبريطانيا ولقرون عديدة أن تناول بذور دوار الشمس باستمرار هو سبب يضمن اللثة السليمة والأسنان القوية، نظراً لاحتواء البذور على مادة الفسفور والكالسيوم وكميات قليلة من الفلورايد الذي يقوي الأسنان ويمنع التسوس.
كما تحتوي بذور دوار الشمس أيضاً على فيتاميني (ألف) و(باء)؛ لذلك فهي مفيدة في علاج حالات العشى الليلي، إضافة إلى احتوائها بوفرة على عناصر مغذية أخرى؛ ولهذا ينصح الفرد بتناول سبعين جراماً منها قبل وجبة العشاء؛ لأنها تساهم في تخفيض الكولسترول بالدم.
وتحتوي بذور دوار الشمس كذلك على فيتامين (إي)، وعلى عناصر مثل الفولات والمغنيسيوم والزنك والحديد والفوسفور والنحاس والسيلينيوم، كما أن زيتها يحتوي على الأوميغا ثلاثة اللازم لنمو الجسم ووظائفه، فقد وجد بصفة عامة أن استهلاك زيوت الأوميغا يمنع الأمراض، ويؤدي نقصها في الطعام لأزمات قلبية وارتفاع في ضغط الدم ومرض السكر والتهاب المفاصل والسرطان وحالة اضطراب ما قبل العادة الشهرية وفقدان الشعر وتصلب الشرايين والإكزيما.
كما أنه يقوي جهاز المناعة، ففيتامين (ألف) يفيد النظر والجلد والنمو ومضاد قوي للأكسدة، كما يمنع تلف الخلايا بالجسم والأعضاء وظهور الشيخوخة المبكرة، وفيتامين (دال) لازم لنمو العظام والأسنان، وفيتامين (إي) لازم لتنشيط الدورة الدموية والمحافظة على الجلد وزيادة الخصوبة، كما يعتبر مغلي جذور دوار الشمس طارداً للديدان.
ويتميز دوار الشمس بأزهاره الكبيرة الشعاعية التي تدور مع الشمس أينما دارت، ولذلك سمي دوّار الشمس، ويستنبت كنبات زينة، وتؤكل بذوره كمسليات.
ملعقتين كبيرتين من بذور دوار الشمس تكفي لسد حاجة الإنسان اليومية من فيتامين (إي)، كما تعتبر بذور دوار الشمس من أهم الوجبات الخفيفة ويفضل أن تستهلك طازجة وغير مملحة، وهي تضاف إلى السلطة والمحاشي وإلى اللبن والخبز، أما حفظها فيتم في أماكن باردة بعد إزالة القشرة عنها.
منقول
واستعمل الأطباء بذور دوار الشمس كعلاج للملاريا وكمدرة للبول وطاردة للبلغم، فهي غنية بالبروتينات والفتامينات، وتحتوي على عناصر فوسفورية وغليسرين، وهو ما يجعلها مفيدة في تخفيف كولسترول الدم ومنع تصلب الشرايين.
ولاحظ أطباء الأسنان في الولايات المتحدة وبريطانيا ولقرون عديدة أن تناول بذور دوار الشمس باستمرار هو سبب يضمن اللثة السليمة والأسنان القوية، نظراً لاحتواء البذور على مادة الفسفور والكالسيوم وكميات قليلة من الفلورايد الذي يقوي الأسنان ويمنع التسوس.
كما تحتوي بذور دوار الشمس أيضاً على فيتاميني (ألف) و(باء)؛ لذلك فهي مفيدة في علاج حالات العشى الليلي، إضافة إلى احتوائها بوفرة على عناصر مغذية أخرى؛ ولهذا ينصح الفرد بتناول سبعين جراماً منها قبل وجبة العشاء؛ لأنها تساهم في تخفيض الكولسترول بالدم.
وتحتوي بذور دوار الشمس كذلك على فيتامين (إي)، وعلى عناصر مثل الفولات والمغنيسيوم والزنك والحديد والفوسفور والنحاس والسيلينيوم، كما أن زيتها يحتوي على الأوميغا ثلاثة اللازم لنمو الجسم ووظائفه، فقد وجد بصفة عامة أن استهلاك زيوت الأوميغا يمنع الأمراض، ويؤدي نقصها في الطعام لأزمات قلبية وارتفاع في ضغط الدم ومرض السكر والتهاب المفاصل والسرطان وحالة اضطراب ما قبل العادة الشهرية وفقدان الشعر وتصلب الشرايين والإكزيما.
كما أنه يقوي جهاز المناعة، ففيتامين (ألف) يفيد النظر والجلد والنمو ومضاد قوي للأكسدة، كما يمنع تلف الخلايا بالجسم والأعضاء وظهور الشيخوخة المبكرة، وفيتامين (دال) لازم لنمو العظام والأسنان، وفيتامين (إي) لازم لتنشيط الدورة الدموية والمحافظة على الجلد وزيادة الخصوبة، كما يعتبر مغلي جذور دوار الشمس طارداً للديدان.
ويتميز دوار الشمس بأزهاره الكبيرة الشعاعية التي تدور مع الشمس أينما دارت، ولذلك سمي دوّار الشمس، ويستنبت كنبات زينة، وتؤكل بذوره كمسليات.
ملعقتين كبيرتين من بذور دوار الشمس تكفي لسد حاجة الإنسان اليومية من فيتامين (إي)، كما تعتبر بذور دوار الشمس من أهم الوجبات الخفيفة ويفضل أن تستهلك طازجة وغير مملحة، وهي تضاف إلى السلطة والمحاشي وإلى اللبن والخبز، أما حفظها فيتم في أماكن باردة بعد إزالة القشرة عنها.
منقول