زائر
رحلتي مع انفلونزا الخنازير
اليوم نعيش حدث عالمي وهو انتشار مايسمى بمرض انفلونزا الحنازيز والذي اصله هو انفلونزا الذنوب ؟؟ ! – وقد كثر القال والقيل حوله وازداد الكلام صدقا وكذبا علما انه يوجد في المجتمع امراض اشد منه فتكا وخطورة ولم نبال بها كسرطان الرئة والتدرن الرئوي والايدز مثلا . 1- التعريف بالمرض :
حيث بين جناب الدكتور سامح بان التسمية لهذا المرض باسم انفلونزا الخنازيز هو تسمية خاطئة حيث ان الحنزيز هو حاضن للمرض فقط وليس بالناقل الاساسي للمرض فهو ينتقل بين ابناء البشر بل ان الاسم الصحيح هو الانفلونزا الوبائية وهو ليس باخطر من انفلونزا الطيور والتي تمت مكافحتها والسيطرة عليها مع ان نسبة خطورتها 66 % .
2- الاعراض والعلامات للمرض :-
هي نفس اعراض الانفلونزا العادية لكن الفرق بينهما هو ان الانفلونزا العادية تستجيب للعلاج ويمكن للمريض الشفاء منها بعد ثلاثة ايام او اربع ايام كحد اقصى من تناول العلاج . واما علامة الانفلونزا الوبائية هو ان المصاب به اذا اخذ علاج الانفلونزا العادية ومرت على اخذه للعلاج سبعة ايام ولم يحصل الشفاء فان هذا علامة اكيدة على ان المريض مصاب بالانفلونزا الوبائية لا العادية حيث ان هذا المرض لايستجيب لهذا النوع من العلاج وهذه من صفاته .
3- الوقاية من المرض :-
ذكر عدة طرق للوقاية من الاصابة من هذا المرض اهمها :-
1- اخذ اللقاح وهو متوفر في المستشفيات وسيعطى الى الاشخاص الذين هم اكثر عرضة للاصابة به من غيرهم وهم ( كبار السن من عمر 65 سنة فما فوق بسبب ضعف المناعة – الحوامل – مرضى الضغط والسكري والمدخنين ) فهؤلاء احتمال الاصابة به اكثر من غيرهم .
2- تهوية الاماكن والغرف والمنازل .
3- الحث على النظافة بكل انواعها سواء كانت النظافة الشخصية كنظافة الاشخاص او النظافة العامة كنظافة البيوت والمدارس .
تم التاكيد على تجنب الاماكن المزدحمة والابتعاد عنها قدر الامكان .
5- التاكيد على نظافة اليدين بالغسل بالماء النظيف حيث ان فيروس المرض يمكن له البقاء في المكان او الموضع مدة ساعتين .
6- الابتعاد عن التقبيل للاشخاص عند السلام عليهم حيث ان المرض ينقل من شخص لاخر ما اذا كانت المسافة بينهما متر واحد اما اكثر من متركمترين مثلا فلاينتقل فالرذاذ هو الناقل الاساسي له .
7- عدم العطس في وجوه الاخرين .
8- لبس كمامات الوجه وكفوف اليدين عند الاحساس بخطورة الاصابة بهذا الوباء .
9- الاسراع الى مراجعة اقرب مؤسسة صحية عند حصول حالة اشتباه به لاسامح الله .
10 – عدم التصديق بالدعايات والهالة الاعلامية واخذ التعليمات والنصائح فقط من المؤسسات الصحية .
ان علاج هذا الوباء متوفر في جميع المستشفيات وخصوصا في مستشفى الشطرة واسمه شبيه باسم الفلواوت وهو عشرة حبات فقط تعطى حبة واحدة صباحا وحبة مساءا لمدة خمسة ايام يحصل الشفاء التام من المرض مع حجره في مكان صحي اعد للحجر يخرج منه المصاب عند الشفاء .
اليوم نعيش حدث عالمي وهو انتشار مايسمى بمرض انفلونزا الحنازيز والذي اصله هو انفلونزا الذنوب ؟؟ ! – وقد كثر القال والقيل حوله وازداد الكلام صدقا وكذبا علما انه يوجد في المجتمع امراض اشد منه فتكا وخطورة ولم نبال بها كسرطان الرئة والتدرن الرئوي والايدز مثلا . 1- التعريف بالمرض :
حيث بين جناب الدكتور سامح بان التسمية لهذا المرض باسم انفلونزا الخنازيز هو تسمية خاطئة حيث ان الحنزيز هو حاضن للمرض فقط وليس بالناقل الاساسي للمرض فهو ينتقل بين ابناء البشر بل ان الاسم الصحيح هو الانفلونزا الوبائية وهو ليس باخطر من انفلونزا الطيور والتي تمت مكافحتها والسيطرة عليها مع ان نسبة خطورتها 66 % .
2- الاعراض والعلامات للمرض :-
هي نفس اعراض الانفلونزا العادية لكن الفرق بينهما هو ان الانفلونزا العادية تستجيب للعلاج ويمكن للمريض الشفاء منها بعد ثلاثة ايام او اربع ايام كحد اقصى من تناول العلاج . واما علامة الانفلونزا الوبائية هو ان المصاب به اذا اخذ علاج الانفلونزا العادية ومرت على اخذه للعلاج سبعة ايام ولم يحصل الشفاء فان هذا علامة اكيدة على ان المريض مصاب بالانفلونزا الوبائية لا العادية حيث ان هذا المرض لايستجيب لهذا النوع من العلاج وهذه من صفاته .
3- الوقاية من المرض :-
ذكر عدة طرق للوقاية من الاصابة من هذا المرض اهمها :-
1- اخذ اللقاح وهو متوفر في المستشفيات وسيعطى الى الاشخاص الذين هم اكثر عرضة للاصابة به من غيرهم وهم ( كبار السن من عمر 65 سنة فما فوق بسبب ضعف المناعة – الحوامل – مرضى الضغط والسكري والمدخنين ) فهؤلاء احتمال الاصابة به اكثر من غيرهم .
2- تهوية الاماكن والغرف والمنازل .
3- الحث على النظافة بكل انواعها سواء كانت النظافة الشخصية كنظافة الاشخاص او النظافة العامة كنظافة البيوت والمدارس .
تم التاكيد على تجنب الاماكن المزدحمة والابتعاد عنها قدر الامكان .
5- التاكيد على نظافة اليدين بالغسل بالماء النظيف حيث ان فيروس المرض يمكن له البقاء في المكان او الموضع مدة ساعتين .
6- الابتعاد عن التقبيل للاشخاص عند السلام عليهم حيث ان المرض ينقل من شخص لاخر ما اذا كانت المسافة بينهما متر واحد اما اكثر من متركمترين مثلا فلاينتقل فالرذاذ هو الناقل الاساسي له .
7- عدم العطس في وجوه الاخرين .
8- لبس كمامات الوجه وكفوف اليدين عند الاحساس بخطورة الاصابة بهذا الوباء .
9- الاسراع الى مراجعة اقرب مؤسسة صحية عند حصول حالة اشتباه به لاسامح الله .
10 – عدم التصديق بالدعايات والهالة الاعلامية واخذ التعليمات والنصائح فقط من المؤسسات الصحية .
ان علاج هذا الوباء متوفر في جميع المستشفيات وخصوصا في مستشفى الشطرة واسمه شبيه باسم الفلواوت وهو عشرة حبات فقط تعطى حبة واحدة صباحا وحبة مساءا لمدة خمسة ايام يحصل الشفاء التام من المرض مع حجره في مكان صحي اعد للحجر يخرج منه المصاب عند الشفاء .