زائر
لمن صار عمري 13 بدأ تساقط شعري من نقص الحديد...بدأت أعالجه وأنا عمري 17 وظليت 6 سنيين وأنا أعالجه , من دكتور لدكتور يعطوني العلاج الوحيد الموجود في السوق وهو (المينوكسيدل) لكن بدون فايدة اخر شي قررت قرار نهائي وقلت بسوي زراعة شعر لكن في ديرتي الزراعة مكلفة جدا وخاصة اني بعدني طالبة ,لذلك جمعت شوية فليسات ورحت وحدة من الدول الجيران(ايران) وطبعا هنالك عندهم عمليات التجميل بنص السعر .سويت العملية بشهر 7 والحين بدأ ينمو شعري (الحمد لله) بس بعده مااكتمل....وانا انصح الي عندهم صلع يسوون العملية لان علاجات الصلع بدون فايدة ومشكلتي الدكاترة الي رحتلهم ماقلوا لي ان العلاجات تستخدم مدى الحياة وخسرت فلوس الدنيا بما انها مكلفة- طبعا الي عندهم مشكله تساقط بسيطة بالدواء والفيتامينات يقدر يتخطاها بس لازم يعالجها من البداية لأن الي مايعالج المشكلة خلال 5 سنيين ماراح يصير أي فايدة لاي علاج
وهذا موضوع عن الزراعة
مقدمة
الصلع مشكلة تؤرق الرجالوالنساء على حد سواء حيث أكدت الدراسات الطبيه أن نسبة إنتشاره بين النساء تقاربنسبة بين الرجال حيث تصل فى مصر إلى 1 من 6 عند النساء و 1 من 5 عند الرجال. الحلالسحرى لتلك المشكلة هو عمليات زراعة الشعر الطبيعى والتى أثبتت جميع الأبحاثالطبية فعاليتها وأنها أفضل بمراحل من الغرس (الشعر الصناعى) لأن الشعرة فى حالةالغرس لا تنمو و قد يقوم الجسم بطردها بأعتبارها جسم غريب، فضلا عن الالتهابات التىتنتج عن غرس الشعر.
تحتوى فروة الرأس على 100-200 ألف شعرة وكل بصيله تنبت شعرة تنمو بمعدل 1 سم كل شهر وبعد سنتينتدخل مرحله الكسل إلى أن تموت .ويفقد الانسان الطبيعى من 50-100 شعرة فى اليوم يتم تعويضها ولكن تبدأ المشكله إذا كان معدل نمو الشعره الجديد قليل وبطئ فعند ذلك يحتاح الشخص لزراعة الشعر.
تتم عملية زرع الشعر الطبيعى عن طريق نقل بصيلات الشعر من المنطقة الخلفية من الرأس إلى المنطقة الأمامية وذلك لان بصيلات الشعر فى المنطقة الخلفية ليس لها استعداد وراثى للسقوط كما فى المنطقة الأمامية وهذا يفسر عدم سقوط الشعر المزروع بعد العملية والمنطقة الخلفية عادة ما تكون كثيفة الشعر ولا يحدث لها أى تغير نتيجة للعملية.
ومن مميزات عملية زراعة الشعر الحديثه ان الشعر لا يسقط أبداً مع مرور الوقت، ومن عـيوب هذه العملية الوقت الذى الذى يستغرقه
الشعر فى النمو. وكذلك المسافه بين الشرائح تكون حوالى من ½ إلى 1 مم حتى تستطيع البصيلات الحصول على التغذيه المناسبة بعد العملية مباشرة ، و هذا يساعدها على النمو وعادة تكون كثافه الشعر بعد العملية مناسبة و لكن إذا اراد المريض زياده كثافه الشعر قد يحتاج الى جلسه اخرى.
التحضير للعملية
يجب قبل العملية أجراء التحاليل الطبية اللازمة والتأكد من أن المريض لا يعانى من أية مشاكل صحية مثل ارتفاع ضغط الدم أو السكر أو أمراض القلب. و كذلك تقييم كامل للحالةو تقدير حالة الشعر فى المنطقة الخلفية و كثافة الشعر المطلوبة فىالمنطقة الأمامية
التخدير
البنج موضعى فى كل الحالات مع تخدير أعصاب الوجه.
خطوات العملية
تبدأ العملية بأخذ شريحه من المنطقة الخلفية لفروة الرأس، و تختلف مساحه الشريحة تبعا لكميه الشعر المراد زرعه والمعروف أن كل 1 سم2 من فروة الرأس يحتوى على 200 بصيلة شعر ظاهرة فى المتوسط. وتؤخذ هذه الشريحة بجلدها و يقرب الجلد من بعضه بغرز داخلية لا يتم فكها وبالتالى لا تحدث أى تشوهات فى المنطقه الخلفيه من الرأس.
ثم تؤخذ شريحه الجلد و يتم تقطيعها بطريقه معينه الى شرائح صغيرة بحيث تحتوى كل شريحة صغيرة على 1- 5 بصيلات و توضع هذه الشرائح فى المنطقة الامامية من الرأس و يتم أيضا تقطيع شرائح كبيرة تحتوى على من 10- 20 بصيلة شعر للمناطق الخلفية من الرأس ثم يتم عمل فتحات صغيرة بمشرط معين بالجلد فى المنطقة الامامية من الرأس و يتم ادخال الشرائح فيها.
زمن العملية
تستغرق العملية بين 2- 5 ساعات حسب كمية الشعر التى سيتم. زرعها
ما بعد الجراحة
وبعد العملية تربط الرأس لمده 24 ساعه ثم يرفع الغيار بعد ذلك.
بعد العملية
يخرج المريض من المستشفى فى نفس يوم العملية ويستطيع ممارسه حياته العاديه بعد العملية مباشرة ، ولكن لا يسمح بغسل الشعر بالماء إلا بعد 5 ايام من العملية.
وتظهر نتيجه العملية بعد حوالى من 1 الى 4 شهور حيث ينمو الشعر الطبيعي مره اخرى و يستمر فى النمو طوال العمر. ونسبه نجاح هذه العملية حوالى 90 الى 95 % ،وهدا يعنى أن حوالى 90 – 95 % من البصيلات المزروعه ينمو طبيعيا.
المضاعفات
لا توجد مضاعفات لهذةالعملية.
الشعر الصناعى
.
الشعر الصناعى مصنوع من مادة صناعية أو شعر مأخوذ من شخص اخر يتم تحضيره بأسلوب معين وهو لا ينمو بل أنه يتساقط على فترات نتيجة استعمال المشط أو نتيجه للعوامل البيئية كالماء والشمس والهواء فيقل عدده ويتناقص مع الوقت وقد قدرت نسبه تناقصه الى حوالى من 15 الى 20 % خلال شهرين من تركيبه كذلك نفس النسبه سنويا، لذلك فالشعر الصناعى يحتاج الى تجديد باستمرار، و من عيوبه الأخرى أن بعض الاشخاص (حوالى 10 % ) قد يحدث لهم تهيج بالجلد و حساسية بعد زرع الشعر و قد تستمر لفترة قد تصل فى بعض الاحيان الى سنة. ومن مميزات الشعر الصناعى ان نتيجته تظهر فى نفس اليوم بل فى نفس لحظه التركيب.
وهذا موضوع عن الزراعة
مقدمة
الصلع مشكلة تؤرق الرجالوالنساء على حد سواء حيث أكدت الدراسات الطبيه أن نسبة إنتشاره بين النساء تقاربنسبة بين الرجال حيث تصل فى مصر إلى 1 من 6 عند النساء و 1 من 5 عند الرجال. الحلالسحرى لتلك المشكلة هو عمليات زراعة الشعر الطبيعى والتى أثبتت جميع الأبحاثالطبية فعاليتها وأنها أفضل بمراحل من الغرس (الشعر الصناعى) لأن الشعرة فى حالةالغرس لا تنمو و قد يقوم الجسم بطردها بأعتبارها جسم غريب، فضلا عن الالتهابات التىتنتج عن غرس الشعر.
تحتوى فروة الرأس على 100-200 ألف شعرة وكل بصيله تنبت شعرة تنمو بمعدل 1 سم كل شهر وبعد سنتينتدخل مرحله الكسل إلى أن تموت .ويفقد الانسان الطبيعى من 50-100 شعرة فى اليوم يتم تعويضها ولكن تبدأ المشكله إذا كان معدل نمو الشعره الجديد قليل وبطئ فعند ذلك يحتاح الشخص لزراعة الشعر.
تتم عملية زرع الشعر الطبيعى عن طريق نقل بصيلات الشعر من المنطقة الخلفية من الرأس إلى المنطقة الأمامية وذلك لان بصيلات الشعر فى المنطقة الخلفية ليس لها استعداد وراثى للسقوط كما فى المنطقة الأمامية وهذا يفسر عدم سقوط الشعر المزروع بعد العملية والمنطقة الخلفية عادة ما تكون كثيفة الشعر ولا يحدث لها أى تغير نتيجة للعملية.
ومن مميزات عملية زراعة الشعر الحديثه ان الشعر لا يسقط أبداً مع مرور الوقت، ومن عـيوب هذه العملية الوقت الذى الذى يستغرقه
الشعر فى النمو. وكذلك المسافه بين الشرائح تكون حوالى من ½ إلى 1 مم حتى تستطيع البصيلات الحصول على التغذيه المناسبة بعد العملية مباشرة ، و هذا يساعدها على النمو وعادة تكون كثافه الشعر بعد العملية مناسبة و لكن إذا اراد المريض زياده كثافه الشعر قد يحتاج الى جلسه اخرى.
التحضير للعملية
يجب قبل العملية أجراء التحاليل الطبية اللازمة والتأكد من أن المريض لا يعانى من أية مشاكل صحية مثل ارتفاع ضغط الدم أو السكر أو أمراض القلب. و كذلك تقييم كامل للحالةو تقدير حالة الشعر فى المنطقة الخلفية و كثافة الشعر المطلوبة فىالمنطقة الأمامية
التخدير
البنج موضعى فى كل الحالات مع تخدير أعصاب الوجه.
خطوات العملية
تبدأ العملية بأخذ شريحه من المنطقة الخلفية لفروة الرأس، و تختلف مساحه الشريحة تبعا لكميه الشعر المراد زرعه والمعروف أن كل 1 سم2 من فروة الرأس يحتوى على 200 بصيلة شعر ظاهرة فى المتوسط. وتؤخذ هذه الشريحة بجلدها و يقرب الجلد من بعضه بغرز داخلية لا يتم فكها وبالتالى لا تحدث أى تشوهات فى المنطقه الخلفيه من الرأس.
ثم تؤخذ شريحه الجلد و يتم تقطيعها بطريقه معينه الى شرائح صغيرة بحيث تحتوى كل شريحة صغيرة على 1- 5 بصيلات و توضع هذه الشرائح فى المنطقة الامامية من الرأس و يتم أيضا تقطيع شرائح كبيرة تحتوى على من 10- 20 بصيلة شعر للمناطق الخلفية من الرأس ثم يتم عمل فتحات صغيرة بمشرط معين بالجلد فى المنطقة الامامية من الرأس و يتم ادخال الشرائح فيها.
زمن العملية
تستغرق العملية بين 2- 5 ساعات حسب كمية الشعر التى سيتم. زرعها
ما بعد الجراحة
وبعد العملية تربط الرأس لمده 24 ساعه ثم يرفع الغيار بعد ذلك.
بعد العملية
يخرج المريض من المستشفى فى نفس يوم العملية ويستطيع ممارسه حياته العاديه بعد العملية مباشرة ، ولكن لا يسمح بغسل الشعر بالماء إلا بعد 5 ايام من العملية.
وتظهر نتيجه العملية بعد حوالى من 1 الى 4 شهور حيث ينمو الشعر الطبيعي مره اخرى و يستمر فى النمو طوال العمر. ونسبه نجاح هذه العملية حوالى 90 الى 95 % ،وهدا يعنى أن حوالى 90 – 95 % من البصيلات المزروعه ينمو طبيعيا.
المضاعفات
لا توجد مضاعفات لهذةالعملية.
الشعر الصناعى
.
الشعر الصناعى مصنوع من مادة صناعية أو شعر مأخوذ من شخص اخر يتم تحضيره بأسلوب معين وهو لا ينمو بل أنه يتساقط على فترات نتيجة استعمال المشط أو نتيجه للعوامل البيئية كالماء والشمس والهواء فيقل عدده ويتناقص مع الوقت وقد قدرت نسبه تناقصه الى حوالى من 15 الى 20 % خلال شهرين من تركيبه كذلك نفس النسبه سنويا، لذلك فالشعر الصناعى يحتاج الى تجديد باستمرار، و من عيوبه الأخرى أن بعض الاشخاص (حوالى 10 % ) قد يحدث لهم تهيج بالجلد و حساسية بعد زرع الشعر و قد تستمر لفترة قد تصل فى بعض الاحيان الى سنة. ومن مميزات الشعر الصناعى ان نتيجته تظهر فى نفس اليوم بل فى نفس لحظه التركيب.