زائر
الالتراساوند هو تكنولوجيا تستخدم الامواج الفوق صوتية في التصوير الطبي وهي ذات تردد مرتفع، عندما تسقط على جسم معين فانها تنعكس عنه حسب كثافة الجسم، والعلاقة ما بين المسافة وشدة الاشارة المنعكسة يعبر عنها في الصورة التي نشاهدها على جهاز الالتراساوند ان التوزيع الثنائي لابعاد المسافة والشدة يعرف 2D S .
وهي طريقة فحص آمنة وبسيطة يمكن من خلالها الحصول على معلومات تفصيلية عن تجويف الحوض ومحتوياته في عيادات الامراض النسائية وتحديد وجود كتل بالحوض او اكياس متعلقة بالمبيضين او سوائل غير طبيعية كذلك معلومات عن الرحم عامة، وفي حالة الحمل خاصة حيث يقيم قابلية الجنين للحياة عمره، جنسه، وحالته العامة، تطورت بعدها فكرة جهاز الالتراساوند ثنائي الابعاد الى جهاز الالتراوسا ثلاثي الابعاد الذي يستطيع اخذ صورة حية ومجسمة تتركز على الابعاد الثلاثة (الطول، العرض، العمق) وبعد فترة تم اضافة البعد الرابع (الزمن) لتقنيات التصوير السابقة فنتج اخيرا الاالتراساوند رباعي الابعاد الذي اعطى اجمل صورة للحياة واروعها في التصوير الطبي.
ان التطور في هذه الاجهزة لا يلغى احداها الآخر بل هي تعتبر مكملة لبعضها البعض، حيث ان المراة الحامل يجب ان تفحص في بداية الحمل 2D S للكشف عن الاعاقات والتشوهات الخلقية وان تكمل هذه الفحوصات لاحقا بجهاز 4D S لتستمتع برؤية الجنين مكتمل النمو.
تبدأ السيدة الحامل عادة بإجراء فحص الالتراساوند ثنائي الابعاد 2D وهو مقسم الى ثلاثة اجزاء:
الجزء الاول:
يبدأ من الاسبوع 5- الاسبوع 6 للتأكد من وجود كيس الحمل داخل الرحم واستثناء اي حمل خارجه، رؤية الانسجة الجنينينة، نبض الجنين، عدد الاجنة وعمر الحمل بقياس wn – mp – ength .
الاسبوع 8- الاسبوع 10 بداية تكون الرأس، الجسم والاطراف، وسلامة كيس المح yk sa .
الاسبوع 11- الاسبوع 13 تطور ونمو الجنين اولا، وسلامته من ظاهرة الطفل المنغولي dwn syndme من خلال فحص سماكة غـشاء عنق الجنين في هذه الفترة بالذات، أوysti hygma حيث لها علاقة بالتشوهات الكروموسومية.
الجزء الثاني:
هو الاشمل والاهم في فحص سلامة الجنين ، لأنه في هذه الفترة تكون الاعضاء قد اكتملت ونستيطع ان نتأكد من سلامة كل عضو في الجنين بدقة متناهية.
<I ass=nma>الرأس والمادة الدماغية من حيث شكل وحجم الجمجمة او غيابها في بعض الحالات، الرأس الصغير Miephy او الكبير hydephay بسبب الاستقساء الدماغي، غياب المادة الدماغية، خروج مادة دماغية من الرأس وجود اورام دماغية tm . <I ass=nma>الوجه، العنق والانف كغياب عظمة الانف، الشفاه الارنبيبة وشق في سقف الحلق، صغر في عظمة الحنك.
* القفص الصدري حيث تتواجد الرئة والقلب والحجاب الحاجز عند وجود فتق في الحجاب الحاجز فيلاحظ وجود الامعاء داخل القفص الصدري.سلامة القلب هناك تشوهات عديدة يمكن ان تصيب القلب وبالكشف عنها مبكرا نستطيع مساعدة الجنين فورا عند ولادته، نخص منها: وجود ثقوب بين البطينين والاذنيين، وتغير وضع الاوعية الدموية الرئيسية المتصلة بالقلب، صغر أو كبر بعض حجرات القلب.
<I ass=nma>الجهاز الهضمي ووجود المعدة وشكلها، انسداد باب الاثنى عشر، وجود فتق في جدار البطن وايضا تشوه او انسداد في الامعاء. اما بالنسبة للجهاز البولي يمكن الكشف عن تشوهات في الكلي والمثانة وانسداد الحالب, <I ass=nma>الجهاز العظمي تشوهات او فتحات في العمود الفقري وايضا في الاطراف كقصر القامة وطولها وعدد الاصابع في الايدي والارجل وb ft و imb edtin ، فقدان احد الاطراف.
* ان اهمية هذا الفحص تعود على دقة التشخيص المبكر الامر الذي له بالغ الاهمية في اخذ التدابير اللازمة لحماية الجنين خاصة بعد الولادة والتوجه السليم فورا لمعالجته للحفاظ على حياته.الجزء الثاني:
نراقب تطور النمو الجنين، تنفسه، حركة جسمه واطرافه، سلامة دقات قلبه، مشاكل المشيمة كالانفصال او القصور في عمل المشيمة فحص سريان الدم في الحبل السري باستخدام موجات الدوبلر (الموجات الملونة للاشعة الصوتية) كذلك تحديد اي خطورة للولادة المبكرة.
الجزء الثالث للحمل:
نراقب تطور النمو الجنين، تنفسه، حركة جسمه واطرافه، سلامة دقات قلبه، مشاكل المشيمة كالانفصال او القصور في عمل المشيمة فحص سريان الدم في الحبل السري باستخدام موجات الدوبلر (الموجات الملونة للاشعة الصوتية) كذلك تحديد اي خطورة للولادة المبكرة.
الالتراساوند ثلاثي الابعاد 3D S رباعي الابعاد 4D S
بواسطة 3D نستطيع ان نحسب حجم الاعضاء الداخلية والاحشاء بدقة كبيرة وان كانت غير منتظمة الشكل حيث انه يستطيع اختراق الانسجة ويعطي صورة ممتازة عن الهيكل العظمي للاجنة تماما كما الصور الشعاعية، أما الرباعي فقد اعطى البعد الحي لصورة الجنين في جميع مراحله حيث نقوم بتصوير السطح فقط دون اختراق الاشعة للانسجة الداخلية لذلك هي اشبه بصورة فوتوغرافية تظهر معالم الجنين كافة (جميع تفاصيل الوجه الشفاه، الانف، الاذن)، كذلك الاطراف الاصابع والاعضاء التناسلية. ومن خلاله تغيرت مفاهيم كثيرة عن حياة ذلك المخلوق الخفي.
أهداف الفحص:
ان انجازات جهاز الالتراساوند رباعي الابعاد عظيمة اضافت "بعداً علمياً مهماً" في التعرف على تفاصيل الحياة داخل الرحم الامر الذي له الفائدة لكل من :
<I ass=nma di=t>الطبيب الذي يمكنه متابعة الام والجنين في جميع المراحل وبأدق التفاصيل، والتدخل اللازم عند الضرورة لحماية الام وجنينها. <I ass=nma di=t>التعرف المبكر على التشوهات الخلقية نوعها وحدتها، طريقة التعامل معها وفي النهاية تقبلها الامر الذي يخفف من الصدمة النفسية التي تتبع الولادة ويختصر طريق العلاج وتكلفته لعدم التخبط في التشخيص و وضع فرضيات.
* هدف اجتماعي، المتعة التي يجينها الابوين في مراقبة الصور الحية للجنين هي رائعة ولحظات لا تنسى كما ان امكانية تخزين هذه الصور في الكمبيوتر والاحنتفاظ بها له اهمية خاصة عند الابوين.
أهمية الفحص:
هو اساسي لكل سيدة حامل:
* عمرها 35 سنة فما فوق.
* وجود طفل مشوه او معاق في العائلة.
* نتائج فحوصات مخبرية سلبية.
* سيرة عائلية عن التشوهات الخلقية.
* تعرض الحامل لادوية معينة او مواد سامة او اشعة.
وهي طريقة فحص آمنة وبسيطة يمكن من خلالها الحصول على معلومات تفصيلية عن تجويف الحوض ومحتوياته في عيادات الامراض النسائية وتحديد وجود كتل بالحوض او اكياس متعلقة بالمبيضين او سوائل غير طبيعية كذلك معلومات عن الرحم عامة، وفي حالة الحمل خاصة حيث يقيم قابلية الجنين للحياة عمره، جنسه، وحالته العامة، تطورت بعدها فكرة جهاز الالتراساوند ثنائي الابعاد الى جهاز الالتراوسا ثلاثي الابعاد الذي يستطيع اخذ صورة حية ومجسمة تتركز على الابعاد الثلاثة (الطول، العرض، العمق) وبعد فترة تم اضافة البعد الرابع (الزمن) لتقنيات التصوير السابقة فنتج اخيرا الاالتراساوند رباعي الابعاد الذي اعطى اجمل صورة للحياة واروعها في التصوير الطبي.
ان التطور في هذه الاجهزة لا يلغى احداها الآخر بل هي تعتبر مكملة لبعضها البعض، حيث ان المراة الحامل يجب ان تفحص في بداية الحمل 2D S للكشف عن الاعاقات والتشوهات الخلقية وان تكمل هذه الفحوصات لاحقا بجهاز 4D S لتستمتع برؤية الجنين مكتمل النمو.
تبدأ السيدة الحامل عادة بإجراء فحص الالتراساوند ثنائي الابعاد 2D وهو مقسم الى ثلاثة اجزاء:
الجزء الاول:
يبدأ من الاسبوع 5- الاسبوع 6 للتأكد من وجود كيس الحمل داخل الرحم واستثناء اي حمل خارجه، رؤية الانسجة الجنينينة، نبض الجنين، عدد الاجنة وعمر الحمل بقياس wn – mp – ength .
الاسبوع 8- الاسبوع 10 بداية تكون الرأس، الجسم والاطراف، وسلامة كيس المح yk sa .
الاسبوع 11- الاسبوع 13 تطور ونمو الجنين اولا، وسلامته من ظاهرة الطفل المنغولي dwn syndme من خلال فحص سماكة غـشاء عنق الجنين في هذه الفترة بالذات، أوysti hygma حيث لها علاقة بالتشوهات الكروموسومية.
الجزء الثاني:
هو الاشمل والاهم في فحص سلامة الجنين ، لأنه في هذه الفترة تكون الاعضاء قد اكتملت ونستيطع ان نتأكد من سلامة كل عضو في الجنين بدقة متناهية.
<I ass=nma>الرأس والمادة الدماغية من حيث شكل وحجم الجمجمة او غيابها في بعض الحالات، الرأس الصغير Miephy او الكبير hydephay بسبب الاستقساء الدماغي، غياب المادة الدماغية، خروج مادة دماغية من الرأس وجود اورام دماغية tm . <I ass=nma>الوجه، العنق والانف كغياب عظمة الانف، الشفاه الارنبيبة وشق في سقف الحلق، صغر في عظمة الحنك.
* القفص الصدري حيث تتواجد الرئة والقلب والحجاب الحاجز عند وجود فتق في الحجاب الحاجز فيلاحظ وجود الامعاء داخل القفص الصدري.سلامة القلب هناك تشوهات عديدة يمكن ان تصيب القلب وبالكشف عنها مبكرا نستطيع مساعدة الجنين فورا عند ولادته، نخص منها: وجود ثقوب بين البطينين والاذنيين، وتغير وضع الاوعية الدموية الرئيسية المتصلة بالقلب، صغر أو كبر بعض حجرات القلب.
<I ass=nma>الجهاز الهضمي ووجود المعدة وشكلها، انسداد باب الاثنى عشر، وجود فتق في جدار البطن وايضا تشوه او انسداد في الامعاء. اما بالنسبة للجهاز البولي يمكن الكشف عن تشوهات في الكلي والمثانة وانسداد الحالب, <I ass=nma>الجهاز العظمي تشوهات او فتحات في العمود الفقري وايضا في الاطراف كقصر القامة وطولها وعدد الاصابع في الايدي والارجل وb ft و imb edtin ، فقدان احد الاطراف.
* ان اهمية هذا الفحص تعود على دقة التشخيص المبكر الامر الذي له بالغ الاهمية في اخذ التدابير اللازمة لحماية الجنين خاصة بعد الولادة والتوجه السليم فورا لمعالجته للحفاظ على حياته.الجزء الثاني:
نراقب تطور النمو الجنين، تنفسه، حركة جسمه واطرافه، سلامة دقات قلبه، مشاكل المشيمة كالانفصال او القصور في عمل المشيمة فحص سريان الدم في الحبل السري باستخدام موجات الدوبلر (الموجات الملونة للاشعة الصوتية) كذلك تحديد اي خطورة للولادة المبكرة.
الجزء الثالث للحمل:
نراقب تطور النمو الجنين، تنفسه، حركة جسمه واطرافه، سلامة دقات قلبه، مشاكل المشيمة كالانفصال او القصور في عمل المشيمة فحص سريان الدم في الحبل السري باستخدام موجات الدوبلر (الموجات الملونة للاشعة الصوتية) كذلك تحديد اي خطورة للولادة المبكرة.
الالتراساوند ثلاثي الابعاد 3D S رباعي الابعاد 4D S
بواسطة 3D نستطيع ان نحسب حجم الاعضاء الداخلية والاحشاء بدقة كبيرة وان كانت غير منتظمة الشكل حيث انه يستطيع اختراق الانسجة ويعطي صورة ممتازة عن الهيكل العظمي للاجنة تماما كما الصور الشعاعية، أما الرباعي فقد اعطى البعد الحي لصورة الجنين في جميع مراحله حيث نقوم بتصوير السطح فقط دون اختراق الاشعة للانسجة الداخلية لذلك هي اشبه بصورة فوتوغرافية تظهر معالم الجنين كافة (جميع تفاصيل الوجه الشفاه، الانف، الاذن)، كذلك الاطراف الاصابع والاعضاء التناسلية. ومن خلاله تغيرت مفاهيم كثيرة عن حياة ذلك المخلوق الخفي.
أهداف الفحص:
ان انجازات جهاز الالتراساوند رباعي الابعاد عظيمة اضافت "بعداً علمياً مهماً" في التعرف على تفاصيل الحياة داخل الرحم الامر الذي له الفائدة لكل من :
<I ass=nma di=t>الطبيب الذي يمكنه متابعة الام والجنين في جميع المراحل وبأدق التفاصيل، والتدخل اللازم عند الضرورة لحماية الام وجنينها. <I ass=nma di=t>التعرف المبكر على التشوهات الخلقية نوعها وحدتها، طريقة التعامل معها وفي النهاية تقبلها الامر الذي يخفف من الصدمة النفسية التي تتبع الولادة ويختصر طريق العلاج وتكلفته لعدم التخبط في التشخيص و وضع فرضيات.
* هدف اجتماعي، المتعة التي يجينها الابوين في مراقبة الصور الحية للجنين هي رائعة ولحظات لا تنسى كما ان امكانية تخزين هذه الصور في الكمبيوتر والاحنتفاظ بها له اهمية خاصة عند الابوين.
أهمية الفحص:
هو اساسي لكل سيدة حامل:
* عمرها 35 سنة فما فوق.
* وجود طفل مشوه او معاق في العائلة.
* نتائج فحوصات مخبرية سلبية.
* سيرة عائلية عن التشوهات الخلقية.
* تعرض الحامل لادوية معينة او مواد سامة او اشعة.