زائر
سلبيات حبوب منع الحمل
حبوب منع الحمل هي خليط من هرمون الاستيروجين والبروجستيرون تتناولها المرأة لتحدث تبويضاً صناعياً حيث يؤدي تواجدها في الدم إلى تثبيط الافراز الطبيعي لهذه الهرمونات من المبيض ومنع حدوث التبويض الطبيعي مما يؤدي مع طول استعمالها إلى العقم وانقطاع الطمث، وزيادة وجود هذه الهرمونات في الدم يثبط الافرازات الهرمونية الجنسية للغدة النخامية.
وتتوقف آثارها الجانبية على: كمية الجرعة المتناولة، وطول فترة استعمالها، وعمر المرأة
الآثار السيئة لحبوب منع الحمل:
1. تنشيط مرضي للكبد.
2. اختلال في نسبة الجليسريدات الثلاثية – الدهون – الكوليسترول – الدهون الفوسفاتية في بلازما الدم.
الأمر الذي يقود إلى مضاعفات مرضية في الجهاز الوعائي في الجسم مثل زيادة التعرض لتكوين الجلطات الدموية التي تسد مسار الدم في الأوعية محدثة إصابات تتباين درجة حدوثها وخطورتها على حسب مكان تكوين الجلطة- إصابة عضلة القلب.
ويحدث ذلك نتيجة:
• الأثر المباشر للهرمون على جدار الأوعية الدموية.
• ارتفاع مستوى الجليسريدات الثلاثية في بلازما الدم والمسئول عن ارتفاعها بصورة مباشرة هو هرمون الاستروجين، وعند علاج الرجال المصابين بسرطان البروستاتا بهذه الهرمونات ارتفعت نسبة الموت بينهم بسبب حدوث تكوين الجلطات الدموية أكثر من الموت بسرطان البروستاتا ذاته.
فتؤثر حبوب منع الحمل على مقدرة الإنسان الطبيعية على الانتفاع بالكربوهيدرات مما قد تعرض المرأة للإصابة بالسكري ولكن لا تعتبر حبوب منع الحمل عاملاً مباشراً لحدوث السكري لأنها ليست من الهرمونات المحرضة للسكري، ولكنها تزيد من افراز الانسولين وتزيد كذلك من افراز هرمون النمو.
وقد يعزى الإصابة بالسكري إلى زيادة إفراز الأنسولين. ولكن زيادة الوزن تنتج عن اختلال التوازن الافرازي بين الأنسولين وهرمون النمو حيث يتفوق الآثر البنائي للدهن الذي يرجع إلى زيادة إفراز الأنسولين عن أثر هرمون النمو المحلل للدهن.
• ترفع حبوب منع الحمل ضغط الدم نتيجة زيادة إفراز انزيم الرنين في الكلى وقد يزداد الضغط الانقباضي أو الضغط الانبساطي ولكنها زيادة طفيفة لا تتجاوز 5ملليميتر.
• تتسبب حبوب منع الحمل في زيادة الوزن بنسبة 10-35% من النساء اللاتي يتعاطينها نتيجة:
1. زيادة الشهية وبالتالي زيادة كمية الطعام المتناول وبالتالي الحصول على زيادة من الطاقة الأمر الذي يقود إلى حدوث ميزان طاقي موجب.
2. زيادة القدرة على اختزان الماء والصوديوم بالجسم وتسمى السمنة في هذه الحالة بسمنة الأستروجين الزائد.
3. الأثر البنائي للدهن الناتج عن زيادة إفراز هرمون الأنسولين.
• تعمل حبوب منع الحمل على زيادة تكسر بروتينات البلازما الأمر الذي جعل هذه البروتينات ترتبط مع بنية الإفرازات الهرمونية مثل الكورتيزون والهرمونات الجنسية أي تجعلها غير فعالة.
• عند الإصابة بأمراض اضطرابات الغدد الصماء مثل زيادة إفراز الغدة الدرقية أو زيادة إفراز الكورتيزون فإنه يجب إيقاف تعاطي هذه الحبوب لقياس أو تقدير مقدار الزيادة الهرمونية في الدم، لأن حبوب منع الحمل لها أثر مضلل عند القياس لأنها ترفع نسبة هذه الهرمونات في الدم.
منقووول-::
حبوب منع الحمل هي خليط من هرمون الاستيروجين والبروجستيرون تتناولها المرأة لتحدث تبويضاً صناعياً حيث يؤدي تواجدها في الدم إلى تثبيط الافراز الطبيعي لهذه الهرمونات من المبيض ومنع حدوث التبويض الطبيعي مما يؤدي مع طول استعمالها إلى العقم وانقطاع الطمث، وزيادة وجود هذه الهرمونات في الدم يثبط الافرازات الهرمونية الجنسية للغدة النخامية.
وتتوقف آثارها الجانبية على: كمية الجرعة المتناولة، وطول فترة استعمالها، وعمر المرأة
الآثار السيئة لحبوب منع الحمل:
1. تنشيط مرضي للكبد.
2. اختلال في نسبة الجليسريدات الثلاثية – الدهون – الكوليسترول – الدهون الفوسفاتية في بلازما الدم.
الأمر الذي يقود إلى مضاعفات مرضية في الجهاز الوعائي في الجسم مثل زيادة التعرض لتكوين الجلطات الدموية التي تسد مسار الدم في الأوعية محدثة إصابات تتباين درجة حدوثها وخطورتها على حسب مكان تكوين الجلطة- إصابة عضلة القلب.
ويحدث ذلك نتيجة:
• الأثر المباشر للهرمون على جدار الأوعية الدموية.
• ارتفاع مستوى الجليسريدات الثلاثية في بلازما الدم والمسئول عن ارتفاعها بصورة مباشرة هو هرمون الاستروجين، وعند علاج الرجال المصابين بسرطان البروستاتا بهذه الهرمونات ارتفعت نسبة الموت بينهم بسبب حدوث تكوين الجلطات الدموية أكثر من الموت بسرطان البروستاتا ذاته.
فتؤثر حبوب منع الحمل على مقدرة الإنسان الطبيعية على الانتفاع بالكربوهيدرات مما قد تعرض المرأة للإصابة بالسكري ولكن لا تعتبر حبوب منع الحمل عاملاً مباشراً لحدوث السكري لأنها ليست من الهرمونات المحرضة للسكري، ولكنها تزيد من افراز الانسولين وتزيد كذلك من افراز هرمون النمو.
وقد يعزى الإصابة بالسكري إلى زيادة إفراز الأنسولين. ولكن زيادة الوزن تنتج عن اختلال التوازن الافرازي بين الأنسولين وهرمون النمو حيث يتفوق الآثر البنائي للدهن الذي يرجع إلى زيادة إفراز الأنسولين عن أثر هرمون النمو المحلل للدهن.
• ترفع حبوب منع الحمل ضغط الدم نتيجة زيادة إفراز انزيم الرنين في الكلى وقد يزداد الضغط الانقباضي أو الضغط الانبساطي ولكنها زيادة طفيفة لا تتجاوز 5ملليميتر.
• تتسبب حبوب منع الحمل في زيادة الوزن بنسبة 10-35% من النساء اللاتي يتعاطينها نتيجة:
1. زيادة الشهية وبالتالي زيادة كمية الطعام المتناول وبالتالي الحصول على زيادة من الطاقة الأمر الذي يقود إلى حدوث ميزان طاقي موجب.
2. زيادة القدرة على اختزان الماء والصوديوم بالجسم وتسمى السمنة في هذه الحالة بسمنة الأستروجين الزائد.
3. الأثر البنائي للدهن الناتج عن زيادة إفراز هرمون الأنسولين.
• تعمل حبوب منع الحمل على زيادة تكسر بروتينات البلازما الأمر الذي جعل هذه البروتينات ترتبط مع بنية الإفرازات الهرمونية مثل الكورتيزون والهرمونات الجنسية أي تجعلها غير فعالة.
• عند الإصابة بأمراض اضطرابات الغدد الصماء مثل زيادة إفراز الغدة الدرقية أو زيادة إفراز الكورتيزون فإنه يجب إيقاف تعاطي هذه الحبوب لقياس أو تقدير مقدار الزيادة الهرمونية في الدم، لأن حبوب منع الحمل لها أثر مضلل عند القياس لأنها ترفع نسبة هذه الهرمونات في الدم.
منقووول-::