زائر
اختي عمرها ثلاث سنوات وتسع اشهر تحفظ جميع اسماء الاشياء وتتفاعل وتلعب مع محيطها بشكل طبيعي تجيد كتابة الاحرف والعد وتحب الرسم وتجيد رسم الأشكال الهندسية عندما اطلب منها وترسم وجها بشكل صحيح وتفهم كل الاوامر المطلوبة منها وتعرف الالوان وتميز الاشخاص وتتعرف على اشخاص رأيناهم منذ مدة وتحفظ اسمائهم.
مشكلتها تؤرقني لديها ضعف في اللغة و أخطاء وركاكة في الكلام حيث لا تفهم بعض الاسئلة ومشكلة واضحة في التحدث حيث الاخطاء اللغوية واضحة وصعوبة في فهم الأسئلة و بعض الأسئلة تعرف تجاوب عليها مثل من هذا...وماذا تفعلين...و أين فلان.. و أين كنتي وتطلب الأشياء بأسمائها وتحب المشاركة والمساعدة عندما ترانا نعمل.
عندما اسألها مثلا هل تحبينني و لا تعرف ماذا تقول وترتبك فترد السؤال بالسؤال لأنها لم تفهمه مع نبرة خوف مني وكأنها خائفة مني اذا اجابت خطأ عندها أشعر انا بالغضب وتظهر عليها علامات الحزن وتبدأ بالبكاء وتقول لي لم اعد احبك وتذهب لغرفتها وكذلك الحال مع معظم الأسئلة.
مع العلم لم تختلط بأطفال كثيرا ومنذ ولادتها تترك أمام التلفاز لساعات طويلة ولكنها كانت تحفظ الاغاني وتحبها وتتفاعل معها و انا محتار في ظل عدم اكتراث اهلي ويرون الأمر طبيعيا والأمر يسبب لي اكتئاب تشتت وصعوبة في الدراسة مما يؤثر على تحصيلي العلمي كوني طالب في كلية الهندسة أرجو الرد وأعتذر عن الإطالة
مشكلتها تؤرقني لديها ضعف في اللغة و أخطاء وركاكة في الكلام حيث لا تفهم بعض الاسئلة ومشكلة واضحة في التحدث حيث الاخطاء اللغوية واضحة وصعوبة في فهم الأسئلة و بعض الأسئلة تعرف تجاوب عليها مثل من هذا...وماذا تفعلين...و أين فلان.. و أين كنتي وتطلب الأشياء بأسمائها وتحب المشاركة والمساعدة عندما ترانا نعمل.
عندما اسألها مثلا هل تحبينني و لا تعرف ماذا تقول وترتبك فترد السؤال بالسؤال لأنها لم تفهمه مع نبرة خوف مني وكأنها خائفة مني اذا اجابت خطأ عندها أشعر انا بالغضب وتظهر عليها علامات الحزن وتبدأ بالبكاء وتقول لي لم اعد احبك وتذهب لغرفتها وكذلك الحال مع معظم الأسئلة.
مع العلم لم تختلط بأطفال كثيرا ومنذ ولادتها تترك أمام التلفاز لساعات طويلة ولكنها كانت تحفظ الاغاني وتحبها وتتفاعل معها و انا محتار في ظل عدم اكتراث اهلي ويرون الأمر طبيعيا والأمر يسبب لي اكتئاب تشتت وصعوبة في الدراسة مما يؤثر على تحصيلي العلمي كوني طالب في كلية الهندسة أرجو الرد وأعتذر عن الإطالة
- الجنس
- أنثى
- العمر
- 4