زائر
بعض فوائد عجوة المدينة المنورة
قال الإمام السيوطي : " كل نخلة على وجه الأرض منقولة من الحجاز نقلها النماردة إلى المشرق , ونقلها الكنعانيون إلى الشام , ونقلها الفراعنة إلى اليونان , وحملها التابعة إلى اليمن وعمان"
وقد بلغ عدد أشجار النخيل في العالم (88,5) مليون نخلة.
ذكر الله سبحانه وتعالى للنخلة في القرآن دليل على مالها من منزلة وفائدة كبيرة في تمرها للناس.
ولما كانت طعام آل محمد صلى الله عليه وسلم . فعن عائشة رضي الله عنها قالت : "ما أكل آل محمد صلى الله عليه وسلم أكلتين في يوم إلا إحداهما تمرا "
وقد خص صلى الله عليه وسلم تمر المدينة المنورة بالفضل حيث قال من أكل سبع تمرات مابين لابتيها لم يضره في ذلك اليوم سم حتى يمسي.
بلغت أصناف تمور المدينة إلى 270 صنف تمر تقريبا , وأفضلها العجوة التي خصها عليه السلام بحبه حيث أنها سيدة ثمار الدنيا وفاكهة من الجنة
قال صلى الله عليه وسلم "الكمأة دواء للعين , والعجوة من فاكهة الجنة...وأن هذه الحبة السوداء دواء من كل داء إلا الموت رواه الإمام أحمد.
فضائل العجوة المدينة:
1-أنها داء لكل داء , كما جاء في الحديث السابق
2-شفاء من السم.
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم) العجوة من الجنة وهي شفاء من السم) رواه مسلم.
3-شفاء من السحر.
عن سعد رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (من تصبح بسبع تمرات عجوة لم يضره في ذلك اليوم سم ولا سحر) رواه مسلم.
4-علاج للدوام <أي دوار الرأس>والجذام.
عن عائشة رضي الله عنها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ينفع من الجذام أن تأخذ سبع تمرات من عجوة المدينة في كل يوم تفعل ذلك 7 أيام ) رواه ابن عدي.
وفي لفظ :أن السيدة عائشة رضي الله عنها : أنها كانت تأمر من الدوام -الدوار-بسبع تمرات عجوة في سبع غدوات على الريق.
5-علاج المفؤود<الذي يشتكي بطنه>.
عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال : مرضت مرضا , فأتاني رسول الله صلى الله عليه وسلم يعودني فوضع يده بين ثدي حتى وجدت بردها على فؤادي فقال: (إنك رجل مفؤود ائت الحارث بن كلدة أخا ثقيف فإنه رجل يتطبب فليأخذ سبع تمرات من عجوة المدينة فليجأهن ثم ليلدك بهن) وفي رواية (فليجأهن بنواهن)رواه الطبراني.
فليجأهن:أي فليدقهن
والوجيئة:هو تمر يبل بلبن ثم يدق حتى يلتئم , وقيل حساء يتخذ من التمر والدقيق ويتحساه المريض.
ليلدك:أي يسقيك.
منقول للفائده
قال الإمام السيوطي : " كل نخلة على وجه الأرض منقولة من الحجاز نقلها النماردة إلى المشرق , ونقلها الكنعانيون إلى الشام , ونقلها الفراعنة إلى اليونان , وحملها التابعة إلى اليمن وعمان"
وقد بلغ عدد أشجار النخيل في العالم (88,5) مليون نخلة.
ذكر الله سبحانه وتعالى للنخلة في القرآن دليل على مالها من منزلة وفائدة كبيرة في تمرها للناس.
ولما كانت طعام آل محمد صلى الله عليه وسلم . فعن عائشة رضي الله عنها قالت : "ما أكل آل محمد صلى الله عليه وسلم أكلتين في يوم إلا إحداهما تمرا "
وقد خص صلى الله عليه وسلم تمر المدينة المنورة بالفضل حيث قال من أكل سبع تمرات مابين لابتيها لم يضره في ذلك اليوم سم حتى يمسي.
بلغت أصناف تمور المدينة إلى 270 صنف تمر تقريبا , وأفضلها العجوة التي خصها عليه السلام بحبه حيث أنها سيدة ثمار الدنيا وفاكهة من الجنة
قال صلى الله عليه وسلم "الكمأة دواء للعين , والعجوة من فاكهة الجنة...وأن هذه الحبة السوداء دواء من كل داء إلا الموت رواه الإمام أحمد.
فضائل العجوة المدينة:
1-أنها داء لكل داء , كما جاء في الحديث السابق
2-شفاء من السم.
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم) العجوة من الجنة وهي شفاء من السم) رواه مسلم.
3-شفاء من السحر.
عن سعد رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (من تصبح بسبع تمرات عجوة لم يضره في ذلك اليوم سم ولا سحر) رواه مسلم.
4-علاج للدوام <أي دوار الرأس>والجذام.
عن عائشة رضي الله عنها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ينفع من الجذام أن تأخذ سبع تمرات من عجوة المدينة في كل يوم تفعل ذلك 7 أيام ) رواه ابن عدي.
وفي لفظ :أن السيدة عائشة رضي الله عنها : أنها كانت تأمر من الدوام -الدوار-بسبع تمرات عجوة في سبع غدوات على الريق.
5-علاج المفؤود<الذي يشتكي بطنه>.
عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال : مرضت مرضا , فأتاني رسول الله صلى الله عليه وسلم يعودني فوضع يده بين ثدي حتى وجدت بردها على فؤادي فقال: (إنك رجل مفؤود ائت الحارث بن كلدة أخا ثقيف فإنه رجل يتطبب فليأخذ سبع تمرات من عجوة المدينة فليجأهن ثم ليلدك بهن) وفي رواية (فليجأهن بنواهن)رواه الطبراني.
فليجأهن:أي فليدقهن
والوجيئة:هو تمر يبل بلبن ثم يدق حتى يلتئم , وقيل حساء يتخذ من التمر والدقيق ويتحساه المريض.
ليلدك:أي يسقيك.
منقول للفائده