زائر
سؤالي عن مرض الجديري المائي، حيث إنني بفضل الله لم أصب بهذا المرض، وكذلك لم يصب أحد من أبنائي بهذا المرض، حيث أكبرهم عمره 7 سنوات، وأصغرهم عمره عام واحد، وقد علمت أنه من الممكن حدوث العدوى بهذا المرض في أي عمر، وآثاره على الكبار أشد من الصغار، وله مضاعفات أخرى.
وسؤالي هل هناك إجراءات تساعد على وقايتي من هذا المرض؟ وقد بلغت من العمر 36 سنة، بالأمس كنت في زيارة أحد الأصدقاء، وكان أحد أبنائه مصاباً بهذا الداء، وكانت الحبوب ظاهرة على وجهه، وأخبرني هذا الصديق أنه لا يعدي إلا في آخر مرحلة عندما تتطاير قشور الجروح.
أرجو منكم إفادتي بما ينبغي فعله لتجنب هذا الداء،
وجزاكم الله خيراً.
وسؤالي هل هناك إجراءات تساعد على وقايتي من هذا المرض؟ وقد بلغت من العمر 36 سنة، بالأمس كنت في زيارة أحد الأصدقاء، وكان أحد أبنائه مصاباً بهذا الداء، وكانت الحبوب ظاهرة على وجهه، وأخبرني هذا الصديق أنه لا يعدي إلا في آخر مرحلة عندما تتطاير قشور الجروح.
أرجو منكم إفادتي بما ينبغي فعله لتجنب هذا الداء،
وجزاكم الله خيراً.