زائر
ان غذاء الملكات مغذي جدا وفعال لانبات الشعر ومنع تساقطه. وقد تم تحليله وتجفيده وتبين ان به جميع العناصر الضرورية لذلك ، مثل الأحماض الأمينية والفيتامينات، خاصة أنه غني بفيتامين ب المركب، والمعادن والهرمونات والسكريات والدهون بالإضافة لوجود 3% من المواد غير المعروفة وغير القابلة للتحليل، لذا أطلق عليه كثير من الباحثين (اسم المكونات السحرية) والتي تعطي غذاء الملكات خصائصه وقوته، حيث جميع هذه المكونات توجد بشكل مركز جدا مما يعطى فروة الرأس قوة كبيرة لتغذية بصيلات الشعر.
ويتركز في غذاء ملكات النحل مجموعة هائلة من الهرمونات والفيتامينات المنشطة لنمو الشعر مثل : نياسين - ريبوفلافين - ثيامين - اينوسيتول - بيوتين حمض بانتوثينيك – حمض الفوليك – فيتامين هـ
وفي إحدى الدراسات التي اجريت على غذاء الملكات لوحظ ان الاشخاص الذين يحقنون غذاء ملكات النحل موضعيا بالرأس ، قل لديهم معدل التساقط بشكل كبير وملحوظ وازداد نمو الشعر
وفي المقابل فإن التركيب الكيميائي لم يعرف بالكامل فهناك نسبة تقدر ب 3% من مكونات الغذاء الملكي لم تحدد بعد حتى الآن تصنف هذه المواد المجهولة تحت اسم () أما المكونات الأخرى 97% فهي معروفة جيداً:
الماء: 66% تقريباً البروتينات: حوالي 10% الليبيدات: حوالي 6% الجليكوسيدات: تقترب من 14% العامل () ونسبته 3%.
يضاف إلى ذلك مركبات مختلفة ومحددة نسبتها 1% من بينها أملاح معدنية وعناصر صغري بكميات ضئيلة، فيتامينات وخاصة فيتامينات المجموعة (b) وهرمونات، ومضادات حيوي مما يعطي غذاء ملكات النحل شمولية مركزة للقضاء على تساقط الشعر .
يختلف علاج تساقط الشعر تبعاً للعوامل المسببة، فإذا كان السبب هو سوء التغذية وفقر الدم فيمكن علاج التساقط بالتغذية السليمة وحبوب الحديد بجانب حقن موضعي لغذاء ملكات النحل بالشعر ، أما إذا كان السبب هو اختلال هرمون الغدة الدرقية فيمكن أن يعود الشعر إلى طبيعته بتصحيح الخلل والحقن المتوسط للفروة.
إما إذا كان تساقط الشعر بسبب الالتهابات الموضعية فلا بد من استعمال حقن غذاء ملكات النحل لأن له نفس خصائص المضادات الحيوية
بالنسبة لتساقط الشعر الذي يحدث بسبب استعمال بعض الأدوية فإن التساقط يتوقف تدريجياً بعد توقيف العلاج، وإن كان لابد من استعمال الأدوية فيمكن استبدالها بأخرى ذات آثار جانبية أقل.
أما إذا كان تساقط الشعر بسبب زيادة الهرمونات الذكرية فلا بد من علاج المشكلة المسببة للزيادة في إفراز الهرمونات اضافة الى الحقن الموضعي للشعر
وقد سجل فريق متخصص في العلاج بمنتجات النحل دراسة على بعض حالات التساقط والصلع وسجل نتائج متميزة وأعزي الفريق الطبي هذا الأمر لقوة تركيز الفيتامينات والأحماض الأمينية خاصة في الهلام الملكي المجفد ، وعندما يستخدم للحقن بالجلد فانه يحقق نتائج متميزة جدا تفوق استخدام غذاء ملكات النحل عن طريق الفم بمئات المرات حيث تتكسر مركباته عند البلع لاختلاطها مع انزيمات المعدة ولكنها تصل للدم وبصيلات الشعر بشكل أفضل عند حقنها بشكل مركز
ويوضح الدكتور أمجد هزاع أخصائي الطب التكميلي والعلاج الطبيعي ( وهو من أشهر الأطباء العاملين في هذا المجال و واحد البارزين في الفريق الطبي لهذه الدراسات وله نتائج متميزة في هذا المجال ) جرعة الحقن الموضعي لفروة الرأس فيما لا يقل عن نصف الجرام المحلول وفيما لا يزيد عن الجرام المحلول يوميا لمدة 3 شهور وبشكل متواصل ولكن بشرط أن يستريح المريض بالتساقط على رأس كل شهر لمدة ثلاثة أيام ثم يواصل لتفعيل الدور مضاد الحيوي
ويضيف الدكتور أمجد هزاع بأن الحقن غير مؤلم مطلقا وأنه ينبغي استخدام برنامج تغذوي يكثر فيه المصاب من الخضروات والفاكهة ويقلل من الدهون
ويتركز في غذاء ملكات النحل مجموعة هائلة من الهرمونات والفيتامينات المنشطة لنمو الشعر مثل : نياسين - ريبوفلافين - ثيامين - اينوسيتول - بيوتين حمض بانتوثينيك – حمض الفوليك – فيتامين هـ
وفي إحدى الدراسات التي اجريت على غذاء الملكات لوحظ ان الاشخاص الذين يحقنون غذاء ملكات النحل موضعيا بالرأس ، قل لديهم معدل التساقط بشكل كبير وملحوظ وازداد نمو الشعر
وفي المقابل فإن التركيب الكيميائي لم يعرف بالكامل فهناك نسبة تقدر ب 3% من مكونات الغذاء الملكي لم تحدد بعد حتى الآن تصنف هذه المواد المجهولة تحت اسم () أما المكونات الأخرى 97% فهي معروفة جيداً:
الماء: 66% تقريباً البروتينات: حوالي 10% الليبيدات: حوالي 6% الجليكوسيدات: تقترب من 14% العامل () ونسبته 3%.
يضاف إلى ذلك مركبات مختلفة ومحددة نسبتها 1% من بينها أملاح معدنية وعناصر صغري بكميات ضئيلة، فيتامينات وخاصة فيتامينات المجموعة (b) وهرمونات، ومضادات حيوي مما يعطي غذاء ملكات النحل شمولية مركزة للقضاء على تساقط الشعر .
يختلف علاج تساقط الشعر تبعاً للعوامل المسببة، فإذا كان السبب هو سوء التغذية وفقر الدم فيمكن علاج التساقط بالتغذية السليمة وحبوب الحديد بجانب حقن موضعي لغذاء ملكات النحل بالشعر ، أما إذا كان السبب هو اختلال هرمون الغدة الدرقية فيمكن أن يعود الشعر إلى طبيعته بتصحيح الخلل والحقن المتوسط للفروة.
إما إذا كان تساقط الشعر بسبب الالتهابات الموضعية فلا بد من استعمال حقن غذاء ملكات النحل لأن له نفس خصائص المضادات الحيوية
بالنسبة لتساقط الشعر الذي يحدث بسبب استعمال بعض الأدوية فإن التساقط يتوقف تدريجياً بعد توقيف العلاج، وإن كان لابد من استعمال الأدوية فيمكن استبدالها بأخرى ذات آثار جانبية أقل.
أما إذا كان تساقط الشعر بسبب زيادة الهرمونات الذكرية فلا بد من علاج المشكلة المسببة للزيادة في إفراز الهرمونات اضافة الى الحقن الموضعي للشعر
وقد سجل فريق متخصص في العلاج بمنتجات النحل دراسة على بعض حالات التساقط والصلع وسجل نتائج متميزة وأعزي الفريق الطبي هذا الأمر لقوة تركيز الفيتامينات والأحماض الأمينية خاصة في الهلام الملكي المجفد ، وعندما يستخدم للحقن بالجلد فانه يحقق نتائج متميزة جدا تفوق استخدام غذاء ملكات النحل عن طريق الفم بمئات المرات حيث تتكسر مركباته عند البلع لاختلاطها مع انزيمات المعدة ولكنها تصل للدم وبصيلات الشعر بشكل أفضل عند حقنها بشكل مركز
ويوضح الدكتور أمجد هزاع أخصائي الطب التكميلي والعلاج الطبيعي ( وهو من أشهر الأطباء العاملين في هذا المجال و واحد البارزين في الفريق الطبي لهذه الدراسات وله نتائج متميزة في هذا المجال ) جرعة الحقن الموضعي لفروة الرأس فيما لا يقل عن نصف الجرام المحلول وفيما لا يزيد عن الجرام المحلول يوميا لمدة 3 شهور وبشكل متواصل ولكن بشرط أن يستريح المريض بالتساقط على رأس كل شهر لمدة ثلاثة أيام ثم يواصل لتفعيل الدور مضاد الحيوي
ويضيف الدكتور أمجد هزاع بأن الحقن غير مؤلم مطلقا وأنه ينبغي استخدام برنامج تغذوي يكثر فيه المصاب من الخضروات والفاكهة ويقلل من الدهون
التعديل الأخير بواسطة المشرف: