الدكتور محمد ادلبي
طبيب
كشفت دراسة طبية أجراها مجموعة من الباحثين البريطانيين بجامعة "كيلى" بولاية ستاتفوردشاير عن إمكانية استخدام الخلايا الجذعية كعلاج فعال لفاقدي السمع.
وأشارت الدراسة إلى أن العلاج الجديد يعتمد على زرع بعض الخلايا الجذعية الجديدة داخل الأذن المتضررة لإصلاح الأنسجة التالفة واستعادة حاسة السمع مرة أخرى خاصةً للأشخاص في مرحلة الشيخوخة.
وقال الباحثون إن عوامل السن المتقدمة تساهم في فقدان حاسة السمع عند حوالي 9ملايين مريض من نصف الأشخاص الذين تراوحت أعمارهم بين(60-65 عاماً)، مشيرين إلى أن معظم الحالات التي تعاني من فقدان السمع يكون سببها خلل في خلايا الأذن الداخلية التي تتأثر بإرتفاع وإنخفاض نسب البوتاسيوم والصوديوم التي تتراجع بسبب التقدم في السن، طبقاً لما ورد بوكالة "أنباء الشرق الأوسط".
وأضافوا أنه بمجرد أن تتعطل إحدى الخلايا الموجودة بالأذن الداخلية والمسئولة عن حاسة السمع تتأثر باقي أجزاء الأذن الداخلية ويحدث بها خلل شديد الأمر الذي يؤدي إلى حدوث خلل طفيف أو فقدان في حاسة السمع تماماً.
وأكد الباحثون أن الدراسة الجديدة هى بمثابة أملاً جديداً لكبار السن الذين يعانون من ضعف بالسمع قد يؤدي فيما بعد إلى فقدان تام له خاصةً في مرحلة الشيخوخة
وأشارت الدراسة إلى أن العلاج الجديد يعتمد على زرع بعض الخلايا الجذعية الجديدة داخل الأذن المتضررة لإصلاح الأنسجة التالفة واستعادة حاسة السمع مرة أخرى خاصةً للأشخاص في مرحلة الشيخوخة.
وقال الباحثون إن عوامل السن المتقدمة تساهم في فقدان حاسة السمع عند حوالي 9ملايين مريض من نصف الأشخاص الذين تراوحت أعمارهم بين(60-65 عاماً)، مشيرين إلى أن معظم الحالات التي تعاني من فقدان السمع يكون سببها خلل في خلايا الأذن الداخلية التي تتأثر بإرتفاع وإنخفاض نسب البوتاسيوم والصوديوم التي تتراجع بسبب التقدم في السن، طبقاً لما ورد بوكالة "أنباء الشرق الأوسط".
وأضافوا أنه بمجرد أن تتعطل إحدى الخلايا الموجودة بالأذن الداخلية والمسئولة عن حاسة السمع تتأثر باقي أجزاء الأذن الداخلية ويحدث بها خلل شديد الأمر الذي يؤدي إلى حدوث خلل طفيف أو فقدان في حاسة السمع تماماً.
وأكد الباحثون أن الدراسة الجديدة هى بمثابة أملاً جديداً لكبار السن الذين يعانون من ضعف بالسمع قد يؤدي فيما بعد إلى فقدان تام له خاصةً في مرحلة الشيخوخة