أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح. يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام أحد المتصفحات البديلة.
علاج مصرى جديد لفيروس سى
زائر
نجح فريق بحثي من قسم التكنولوجيا الحيوية بالمركز القومي للبحوث برئاسة الدكتور مصطفي العوضي رئيس الفريق البحثي والقسم في التوصل الي علاج جديد للالتهاب الكبدي الفيروس "سي".. أكثر فاعلية من العلاجات الحالية.. أوضح الدكتور العوضي أن العلاج تم اختباره معمليا ونجح بنسبة 100% يعتمد علي تخليق تراكيب وراثية معينة لها القدرة علي غلق كل مفاتيح انقسام الفيروس فيتوقف نشاطه في الجسم.. وبتحفيز إفراز إنزيمات الخلية المضادة للفيروس يتم تدمير الفيروس تماما.
زائر
شكرا على الخبر المفرح
بشرك الله بالجنه لكن وين قريت الخبر وكيف نقدر نتعالج به
ارجوك الرد الله يوفقك
سبحان الله
زائر
اخي شكرا على الخبر وارجو منك اخبارنا بتفاصيل اكثر لو استطعت، وكيف يمكننا الحصول على العلاج وهل هو متوفر ام هيا أبحاث فقط؟
وشكرا جزيلا وجزاك الله كل الخير
زائر
ياريت لو سمحت
توضح اكتر تقولنا تفاصيل
العلاج وكيفية الحصول عليه
بارك الله فيك وجعله فى ميزان حسناتك
زائر
الخبر مصدره هنا
وطبعا تبقى ابحاث ولا نشوف شي ء
سحان الله
زائر
الخبر تم نشره بجريدة الجمهورية المصرية بتاريخ 5 يناير 2008 وهى مصدر الخبر ونحن جميعا نتمنى ان يكون علاج وليس ابحاث وتذهب ادراج الرياح كما سبق مع العلاج الذى تم اكتشافه بواسطة الدكتور جمال شوقى عبد الناصر ولا نعلم عنه اى شئ ولا نتائج التجارب التى تتم بمراكز علاج الكبد على هذا العلاج
ارجو من الجميع المتابعة فان مع العسر يسر - واكثروا من الدعاء والاستغفار .
زائر
شكرا لك ونرجو منك تزويدنا بكل جديد وعلى نفس الموضوع
سبحان الله
زائر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
انا نفسي اقول شئ لوزير الصحة لماذا تاخر البدء في تجارب العقار الجديد الذي اكتشفة الفريق المصري للدكتور جمال شوقي علي الرغم من تسجيل الاسماء في المراكز الطبية المذكورة لماذا التاخير حتي الان شتة اشهر ولم يتم اي شئ بالله عليكم ارحموا مرضي الكبد في مصر اذا كان عندكم ضمير.
الله المستعان
اميلي يا اخوة
(مريض بالفيروس سي ونفسة في علاج)
زائر
انشاء الله هتسمع اخبار كويسه الايام القادمة
زائر
أخيرا وبعد زمن طويل من معاناة ملايين المرضى في العالم تم الإعلان عن أول عقار لعلاج سرطان الكبد المتقدم يؤخذ عن طريق الفم.
العقار الجديد يحمل اسم «سورا فينيب nexava»، وحصل على موافقة المفوضية الأوروبية وإدارة الغذاء والدواء الأميركية وسيتم تداوله في أكثر من 50 دولة.
مجموعة من الأساتذة المتخصصين في علاج أمراض الكبد من مصر والسعودية ودول أوروبية أعلنوا عن هذا الأمل الجديد للمرضى - في مؤتمر صحافي على هامش مؤتمر علمي عقد بالقاهرة مساء أول من أمس - تحت عنوان «آفاق جديدة لعلاج أورام الكبد».
وأكدوا على أن العلاج الجديد يمنح المرضى الذين يعانون من أكثر أنواع الأمراض شيوعا - «سرطان الكبد» - فرصة أطول للبقاء على قيد الحياة.
رئيس الاتحاد العالمي لدراسة أورام الكبد الدكتور جمال عصمت قال: «إن الاكتشاف الجديد «سورا فينيب nexava» يمثل تطورا كبيرا في مجال علاج سرطان خلايا الكبد المتقدم». وأشار إلى أن هذا المرض هو الأكثر انتشارا، حيث يمثل 90 في المئة من حالات أورام الكبد الخبيثة في البالغين، ويمثل ثلث الأسباب المؤدية للوفاة في العالم بسبب السرطان، وأن مدة بقاء المرضى على قيد الحياة بسببه لا تتجاوز 5 سنوات.
موضحاً أن الالتهاب الكبدي «بي، سي» هما من أبرز العوامل الخطيرة المؤدية للإصابة بسرطان الكبد، بالإضافة إلى عوامل أخرى مثل إدمان الكحول، والتدخين، والبدانة وترسب الدهون، والسكري، والسموم الطبيعية. وأشار أستاذ مساعد الباطنة بجامعة برشلونة الإسبانية واستشاري أول بوحدة الكبد بالجامعة الدكتور جوردي بروي إلى أن العلاجات «الموجهة» تشكل طفرة في علاج سرطان خلايا الكبد.
وقال عصمت: إن علاج «سورا فينيب» الجديد هو المثبط للعديد من «الكاينيزات» ويستهدف العديد من المسارات التي تثبت أنها تتسبب في نمو الورم في مرض سرطان خلايا الكبد. وأكد أن عينة من 602 مريض بهذا المرض تناولوا العلاج الجديد مرتين يوميا عن طريق الفم، وحقق نتائج طيبة مقارنة بالأدوية الحالية.
مضيفاً إنه يعد أول عقار يظهر تحسنا ملحوظا في معدل إطالة فترة البقاء على قيد الحياة للمصابين بسرطان خلايا الكبد المتقدم.
لافتاً إلى أن العلاج الجديد أظهر فاعلية في حالات سرطان خلايا «الكلى» المتقدمة، مشيرا إلى أن هناك دراسات تجرى في مراحلها الأولية لفحص فاعلية هذا المستحضر في أنواع سرطانية أخرى.
أستاذ طب الأمراض الباطنة في جامعتي برلين وماربورج بألمانيا الدكتور بيتر جالي قال: إنه في الوقت الحالي تستخدم نظم متعددة لتحديد درجات المرض وعلاج سرطان خلايا الكبد.
متابعاً كل طريقة لها مزايا وعيوب، مشيرا إلى أن نظام عيادة جامعة برشلونة الإسبانية أكثرهم فاعلية لأنه يحدد خيارات العلاج حسب مرحلة المرض والهدف هو الشفاء الإكلينيكي طويل المدى.
موضحاً أن العلاج الشافي للمرض في مراحله الأولى يكون بزرع الكبد أو استئصال جزء منه.
واستدرك جالي ولكن معظم المرضى يتم تشخيصهم في مراحل متقدمة، ويكون الهدف في هذه الحالة هو إطالة فترة بقاء المريض على قيد الحياة بأقل الآثار الجانبية الممكنة. وأضاف إن العلاج الكيماوي من خلال القسطرة الشريانية ثبت أنه يقدم فائدة للبقاء على قيد الحياة لمن يتمتعون بوظائف كبد جيدة ووريدهم البابي مفتوح. وأوضح أن دواء «سورا فينيب» المثبط للكاينيزات المتعددة ثبتت فعاليته مع المرضى المصابين بسرطان خلايا الكبد المتقدم.
وتوقع استشاري أمراض الكبد والمناظير بمستشفى الملك خالد الجامعي ومستشفى الملك فيصل التخصصي للأبحاث بالسعودية الدكتور أيمن عمر أن يكون العقار الجديد أحد البدائل في منظومة من علاجات متعددة لعلاج سرطان الكبد.
وأوضح أستاذ الجهاز الهضمي والكبد بكلية الطب بجامعة القاهرة، وعضو الجمعية الأميركية لأمراض الكبد، الدكتور أشرف عمر أن نتائج الأبحاث المشتركة بين مصر وأميركا تشير إلى أن أهم عوامل الخطورة التي تؤدي إلى الإصابة بسرطان الكبد هي الفيروسات الكبدية « وB» سواء كانا منفردين أو مجتمعين.
وأشار إلى أن هناك زيادة سنوية في أعداد مرضى سرطان خلايا الكبد التي كانت تتراوح بين 4 في المئة من العام 1993 ووصلت إلى 7.2 في المئة في العام 2002 وتصل ذروة الإصابة عند الرجال في العقد الخامس.
وأكد أستاذ علاج الأورام بكلية الطب بجامعة القاهرة، عضو الجمعية الأوروبية للأورام الدكتور ياسر عبدالقادر ان الاكتشاف المبكر للمرض يؤدي إلى الشفاء بنسبة 70 في المئة عند 5 سنوات، و30 في المئة عند 10 سنوات.