علاج وامل اتمني انا يكون بمتناول يدنا

زائر
الأخوه الأعضاء أثناء تصفحي الأنترنت أطلعت على معلمات عن دواء جديد يستخدم لمعالجة مرض الأيدز ، التهاب الكبدي الفيروسي ، التصلب المنعدد اللويحي ، سرطانات ، حمى الأبيض المتوسط


تعريف موجز بمـركـب جـيـنـوســيــف
GenSave

المكونــــــات

محلول معقد، يتكون من القواعد الأساسية للأحماض النووية للمادة المورثة في الإنسان اي NA , DNA ،بالإضافة إلى الجلوبولينات المناعية الخمسة IgA, IgD, IgM, IgG, IgE, ، كما يضم مجموعة الإنترفيرون الثلاثية، ألفا وبيتا وجاما، وأربعة مجموعات من الإنترلوكين هي 10.5.2.1. كما يضم عددا" من المعادن والفيتامينات والأحماض الدهنية الحرة والألبيومين.

طريقة التصنـيع

تم تصنيع الدواء باستخدام تكنولوجيا مدمجة، تضم تكنولوجيا الهندسة الجينية وتكنولوجيا النظائر المشّعة والفيزياء الحيوية، فهي سابقة علمية هي الأولى من نوعها في مبحث العلوم الطبية والدوائية.

تأثيرات الدواء على الأمراض:

يؤثر الدواء على طيف واسع من الأمراض سواء بعض السراطانيات أو تلك المتعلقة بالجهاز المناعي، والجهاز العصبي بما في ذلك أمراض المناعة الذاتية، وأمراض الجهاز العصبي الذاتية، والإختلال المحتمل لعلاقة الجهاز المناعي بالجهاز العصبي الذي يؤدي إلى أمراض متعددة ... يؤثر الدواء على شريحة واسعة من الأمراض الفيروسية، والسرطانات ذات المنشأ الفيروسي مثل Bkitt’s ymphma أو المتعلقة بأمراض العوز المناعي أو خلل بأمراض المناعة الذاتية مثل Atimmne Disease، وأمراض Sedemia وحمى البحر الأبيض المتوسط Thaassemia.

التجارب التي أجريت على الدواء

أجريت تجارب مخبرية في بلجيكا و معملية وسريرية أكاديمية في مصر، على التهاب الكبد الفيورسي ومرض عوز المناعة المكتسب (الإيدز).

السمية والأعراض الجانبية

أظهرت النتائج المعملية والسريرية عدم وجود أي شكل من أشكال السمية، أو إحتمال وجود أعراض جانبية لمتناولي هذا الدواء ، حتى لو أخذ بجرعات مضاعفة.
هذا المركب لا يتعارض مع أية أدوية أخرى يتناولـها المريض لعوارض أخرى غير التي ذكرت في السابق : وذلك وفق دراسات أجريت بجامعة القصر العيني بالقاهرة.
تم تطوير الدواءلقد أجريت العديد من الدراسات التي شتملت على تغيير في المركبات الأساسية الداخله في تركيبه وكذلك تراكيزها بما يتمشى ٍمع الأمراض المذكورة وحتى الوصول إلى التركيبة النهائية لـ جيـنـوسـيـف

مــراحــل البـحـث العلـمـي التجـريـبـي :

أولا: أجريت أبحاث المرحلة الأولى Phase –1 على الدم المصاب بفيروسات الكبد الإلتهابي " بي و سي" المـأخوذ من المرضى في جامعة عين شمس في مصر، وأظهرت النتائج نجاحا" كاملا" للدواء في القضاء على الفيروس حتى إذا أخذ بتركيز 50:1 فقط.

ثانيا: أجريت تجارب معملية مشابهة على فيروس الإيدز HIV في معهد ريغا في بلجيكا، وأظهرت النتائج أيضا" نجاح الدواء في القضاء على الفيروس المذكور.

ثالثا": أجريت ابحاث المرحلة الثانية Phase-2 على الحيوانات في كل من الهيئة القومية للرقابة الدوائية في مصر وفي جامعة القاهرة وحدة الأبحاث التجريبية وأظهرت النتائج البحتية عن عدم وجود أية آثار سمية حتى لو أعطيت للحيوانات "فئران تجارب" جرعات عالية.

رابعا" : أجريت أبحاث المرحلة الثالثة Phase -3 في جامعة القاهرة، على المرضى المتطوعين المصابين بفيروس الكبد – سي – وأظهرت النتائج نجاحا" عاليا" في القضاء على الفيروس. وذلك لنسبة مئوية تتعدى 82.5%.

وفيـمـا يـلـي شـرحا" لفعـاليـة الـدواء علـى المـرضـى

لقد تم اختيار الفيروسات العكسية لإجراء التجارب على المصابين بها، وبعد أن تأكد لنا معمليا" أن الدواء يؤثر فيها بشكل مباشر، من خلال تعطيل أنزيمات عملها، وحيث أن فيروس الإيدز وفيروس الكبد (سي) هما من عائلة هذه الفيروسات، وحيث أن من السهل عزل فيروس الإيدز معمليا" في حين كان ولم يزل من الصعب عزل فيروس (سي) فقد أجريت التجارب المعملية على فيروس الإيدز، وأظهر الدواء قدرة في تعطيل عمل الأنزيمات الخاصة بالفيروس وكذلك تعطيل إنتاج البروتين السكري الخاص به والذي يسمى :"120gp وهو المسؤول عن الإتصال بالخلية المناعية T- D4 تمهيـدا" لإختراقها من قبل الفيروس ( أنظر شكل 1)، ومن المعروف علميا" أن النجاح المتحقق ضد أحد الفيروسات العكسية، سيقود إلى إحتمال واعد بالقضاء على بقية الفيروسات مثل فيروس الكبدي هو من نوع ( سي).

وفيـمـا يلـي شرحـا" لإستـراتيجيـة العـلاج الـتي اتبعنـاهـا:
وتتمثل هذه الإستراتيجية ، في خوض حرب شاملة ودفعة واحدة على ستة جبهات هي:

أولا: إعادة بناء الجهاز الجهاز المناعي في الجسم المصاب، وتعويضه عما فقده بسبب غزو فيروس الإيدز له.

ثانيا: منع فيروس الإيدز من تغيير شكله أثناء علاج المصاب، حيث أن هذا التغيير الذي يعد من أسرع الفيروسات في تغيير شكله وهذا يمثل عقبة كبيرة في علاجه بالأدوية النمطية الموجودة حاليا" في الأسواق .

ثالثا: محاربة الفيروس وهو موجود في الدم قبل دخوله الخلايا المناعية.

رابعا: منع ارتباط الفيروس بالخلية المناعية.

خامسا: إجبار الخلايا المناعية المصابة بفيروس الإيدز، تكشف عن نفسها كعناصر
غريبة، وخلايا موبوءة ( مشوهه) وليست سليمة.