الدكتور محمد ادلبي
طبيب
تمكن علماء أميركيون من تحويل خلايا دماغية وأخرى جلدية إلى خلايا قلبية لأول مرة.
وذكر موقع «ساينس ديلي» الأميركي أن الباحثين بجامعة «بنسلفانيا» تمكنوا عن طريق العمل على فكرة أن دور الخلية تحدده جزيئات تدعى مرسال الحمض الريبي النووي، من تحويل نوعين من الخلايا، وهي الخلايا النجمية العصبية والخلايا الليفية الجلدية، إلى خلايا قلبية.
وتعد هذه النتائج بإمكانية إيجاد علاج يعتمد على الخلايا، لأمراض القلب والشرايين.
وقال الباحث المسؤول عن الدراسة المر هولمس «الجديد بشأن هذه المقاربة الجديدة المتعلقة بجيل خلايا القلب هو أننا حولنا بشكل مباشر نوعاً من الخلايا إلى آخر باستخدام الحمض الريبي النووي NA من دون خطوة متوسطة».
وقد استخرج العلماء مرسال الحمض الريبي النووي mNA من خلية قلبية وزرعوها داخل خلايا مضيفة، وبسبب وجود كثير من هذه المراسيل داخل الخلية فإنها تتغلب على تلك التي كانت موجودة أصلاً داخلها، وبالتالي فإن المراسيل الجديدة القلبية هي التي تترجم إلى بروتينات قلبية داخل الخلية المضيفة ما يؤثر في التعبير الجيني لنواة الخلية فتعمل الجينات القلبية داخل الخلية المضيفة.
وذكر موقع «ساينس ديلي» الأميركي أن الباحثين بجامعة «بنسلفانيا» تمكنوا عن طريق العمل على فكرة أن دور الخلية تحدده جزيئات تدعى مرسال الحمض الريبي النووي، من تحويل نوعين من الخلايا، وهي الخلايا النجمية العصبية والخلايا الليفية الجلدية، إلى خلايا قلبية.
وتعد هذه النتائج بإمكانية إيجاد علاج يعتمد على الخلايا، لأمراض القلب والشرايين.
وقال الباحث المسؤول عن الدراسة المر هولمس «الجديد بشأن هذه المقاربة الجديدة المتعلقة بجيل خلايا القلب هو أننا حولنا بشكل مباشر نوعاً من الخلايا إلى آخر باستخدام الحمض الريبي النووي NA من دون خطوة متوسطة».
وقد استخرج العلماء مرسال الحمض الريبي النووي mNA من خلية قلبية وزرعوها داخل خلايا مضيفة، وبسبب وجود كثير من هذه المراسيل داخل الخلية فإنها تتغلب على تلك التي كانت موجودة أصلاً داخلها، وبالتالي فإن المراسيل الجديدة القلبية هي التي تترجم إلى بروتينات قلبية داخل الخلية المضيفة ما يؤثر في التعبير الجيني لنواة الخلية فتعمل الجينات القلبية داخل الخلية المضيفة.