زائر
أضافت العقارب في المغرب ضحية جديدة إلى حصيلتها العامة التي فاقت عشر حالات خلال الأشهر الثلاثة الماضية، حيث أتت على طفلة في الخامسة من عمرها بأحد النواحي التابعة لمدينة آزمور. وكانت الطفلة تلعب قرب بيت والديها، حين لدغها عقرب، ورغم نقلها إلى المستشفى فإنها توفيت هناك.
وزادت حرب العقارب حدة مع ارتفاع درجة الحرارة، والجفاف الذي ضرب منطقة دكالة، حيث تم تسجيل 17 حالة أعلن عنها حتى الآن بنواحي مدينة الجديدة وحدها. يذكر أن آباء وأمهات الأطفال الذين يتعرضون للدغات العقارب يلجأون غالباً إلى استعمال الوسائل التقليدية، وتحدث وفيات كثيرة نتيجة لذلك.
وتعد مدن قلعة السراغنة وسطات والجديدة وخريبكة وأزيلال وآسفي والبروج من أكثر المدن المغربية تعرضا لآفة انتشار العقارب السامة، وسجل المصالح الصحية عام 2004 إصابة نحو 150 شخصا بلدغات العقارب. وكانت تصريحات لوزير الصحة المغربي محمد الشيخ بيد الله قد أثارت الكثير من الجدال عندما دعا المواطنين خلال زيارة قام بها لإقليم تاونات إلى تربية القنافذ
من أجل الحد من أخطار الإصابة بلدغات الأفاعي والعقارب من منطلق اعتمادها في نظامها الغذائي على الزواحف. وقال بيد الله ان وزارته لم يعد بإمكانها توفير أمصال مضادة لهذا النوع من الإصابة، بعد أن حذفت منظمة الصحة العالمية، الأمصال المضادة لسم الأفاعي والعقارب، ومن ثم لم يعد لهذه الأمصال وجود بالسوق المحلية.
وزادت حرب العقارب حدة مع ارتفاع درجة الحرارة، والجفاف الذي ضرب منطقة دكالة، حيث تم تسجيل 17 حالة أعلن عنها حتى الآن بنواحي مدينة الجديدة وحدها. يذكر أن آباء وأمهات الأطفال الذين يتعرضون للدغات العقارب يلجأون غالباً إلى استعمال الوسائل التقليدية، وتحدث وفيات كثيرة نتيجة لذلك.
وتعد مدن قلعة السراغنة وسطات والجديدة وخريبكة وأزيلال وآسفي والبروج من أكثر المدن المغربية تعرضا لآفة انتشار العقارب السامة، وسجل المصالح الصحية عام 2004 إصابة نحو 150 شخصا بلدغات العقارب. وكانت تصريحات لوزير الصحة المغربي محمد الشيخ بيد الله قد أثارت الكثير من الجدال عندما دعا المواطنين خلال زيارة قام بها لإقليم تاونات إلى تربية القنافذ
من أجل الحد من أخطار الإصابة بلدغات الأفاعي والعقارب من منطلق اعتمادها في نظامها الغذائي على الزواحف. وقال بيد الله ان وزارته لم يعد بإمكانها توفير أمصال مضادة لهذا النوع من الإصابة، بعد أن حذفت منظمة الصحة العالمية، الأمصال المضادة لسم الأفاعي والعقارب، ومن ثم لم يعد لهذه الأمصال وجود بالسوق المحلية.